
في العام 2001 كنت أكمل دراستي في الولايات المتحدة الامريكية, و في يوم من الأيام وجدت سيارتي و قد تعرضت لمحاولة السرقة عبر كسر زجاج النوافذ و التخريب فقمت بالاتصال بالرقم 911 . بعد عدة دقائق حضرت الدورية و نزل شرطي طويل عريض نظيف لأخذ أقوالي و بدأ بسؤالي عن أصلي و فصلي و شيايبك هني؟ طبعا رديت عليه و وضحت له أني لست ارهابي – كنت أدرس في نيويورك – و أنا هنا لدراسة التمويل, فرد علي و قال بأنه أيضا يكمل دراسة الماجستير في نفس الجامعة و طبعا قالي خنصير ربع و من هالسوالف
تذكرت هذه الحادثة و أنا أتابع أخبار الجرائم في الصحف و قد لاحظت زيادة جرعة الجرائم المرتكبة من موظفي وزارة الدفاع و الداخلية, جرائم تبدأ من السرقة و تنتهي بتجارة المخدرات و القتل و نحن هنا نحاول التماس الأعذار لوزارة الداخلية و الدفاع – كونهما تقعان تحت مسؤولية وزير واحد – فقد يكون المجرم عسكري متقاعد أو عسكري متفنش أو عسكري مهلوس و مجنون و هذا هو العذر الأكثر شيوعا كونه يحفظ ماء وجه الوزارة
الا أن الفترة الاخيرة شهدت ارتفاع ملحوظ في عدد و نوعية الجرائم التي يحتل العسكري بها دور البطولة المطلقة , فقد قرأنا عن رجال مباحث يقومون بتعذيب مواطنين أثناء التحقيق و جرائم كثيرة لا تعد و لا تحصى تتصدر صفحات المحاكم في الوطن و الصفحة الأخيرة في الرأي
أنا شخصيا أنتمي الى جيل تربى على أن رجل الشرطة و الجيش في خدمة المواطن و هما يشكلان الملاذ الآمن للمواطن عند مواجهة أي مشكلة أو خطر, للأسف هذه الصورة بدأت في التبدل شيئا فشيئا مع تتابع هذه الأخبار المشينة لصورة رجل الأمن و المهينة لهيبة الدولة. فنحن اليوم نرى رجل المباحث أو الشرطة بصورة الشخص المستهتر المجرم المغازلجي الشرير المتلذذ في استغلال سلطته و زيه العسكري للتعدي على حقوق المواطنين و اهانتهم مما جعل المواطنين – وأنا منهم – يفضلون حل مشاكلهم بشكل شخصي على الاستعانة برجال الأمن و التعامل معهم
هذا الوضع خطير جدا و له تبعات ستهدد كيان و هيبة الدولة ان استمر الحال على ما هو عليه, و على السيد وزير الداخلية و قيادات الوزارة الاستنفار لمعالجة هذا الوضع الأعوج و الصورة الممسوخة لانقاذ صورة رجل الأمن المثالية التي تربينا عليها, عليهم العودة الى الأساس و تكثيف الدورات و ورش العمل لأفراد الوزارة لتعريف رجال الأمن بحقوقهم و واجباتهم و حدودهم في التعامل مع المواطن و الاهم من ذلك فرض عقوبات صارمة تتجاوز الايقاف و الفصل على أي رجل أمن تثبت عليه تهمة استغلال السلطة و انتهاك حقوق المواطنين حتى يكون عبرة لمن لا يعتبر
تذكرت هذه الحادثة و أنا أتابع أخبار الجرائم في الصحف و قد لاحظت زيادة جرعة الجرائم المرتكبة من موظفي وزارة الدفاع و الداخلية, جرائم تبدأ من السرقة و تنتهي بتجارة المخدرات و القتل و نحن هنا نحاول التماس الأعذار لوزارة الداخلية و الدفاع – كونهما تقعان تحت مسؤولية وزير واحد – فقد يكون المجرم عسكري متقاعد أو عسكري متفنش أو عسكري مهلوس و مجنون و هذا هو العذر الأكثر شيوعا كونه يحفظ ماء وجه الوزارة
الا أن الفترة الاخيرة شهدت ارتفاع ملحوظ في عدد و نوعية الجرائم التي يحتل العسكري بها دور البطولة المطلقة , فقد قرأنا عن رجال مباحث يقومون بتعذيب مواطنين أثناء التحقيق و جرائم كثيرة لا تعد و لا تحصى تتصدر صفحات المحاكم في الوطن و الصفحة الأخيرة في الرأي
أنا شخصيا أنتمي الى جيل تربى على أن رجل الشرطة و الجيش في خدمة المواطن و هما يشكلان الملاذ الآمن للمواطن عند مواجهة أي مشكلة أو خطر, للأسف هذه الصورة بدأت في التبدل شيئا فشيئا مع تتابع هذه الأخبار المشينة لصورة رجل الأمن و المهينة لهيبة الدولة. فنحن اليوم نرى رجل المباحث أو الشرطة بصورة الشخص المستهتر المجرم المغازلجي الشرير المتلذذ في استغلال سلطته و زيه العسكري للتعدي على حقوق المواطنين و اهانتهم مما جعل المواطنين – وأنا منهم – يفضلون حل مشاكلهم بشكل شخصي على الاستعانة برجال الأمن و التعامل معهم
هذا الوضع خطير جدا و له تبعات ستهدد كيان و هيبة الدولة ان استمر الحال على ما هو عليه, و على السيد وزير الداخلية و قيادات الوزارة الاستنفار لمعالجة هذا الوضع الأعوج و الصورة الممسوخة لانقاذ صورة رجل الأمن المثالية التي تربينا عليها, عليهم العودة الى الأساس و تكثيف الدورات و ورش العمل لأفراد الوزارة لتعريف رجال الأمن بحقوقهم و واجباتهم و حدودهم في التعامل مع المواطن و الاهم من ذلك فرض عقوبات صارمة تتجاوز الايقاف و الفصل على أي رجل أمن تثبت عليه تهمة استغلال السلطة و انتهاك حقوق المواطنين حتى يكون عبرة لمن لا يعتبر
صحيح المشكله زايده
ReplyDeleteبس فى نقطه مهمه
وهى تسليط الضوء الاعلامى
على هذه الامور التى كانت تحدث
ويعتم عليها اعلاميا
قبل
ليش الحين معطينهم الضوء الاخضر
سؤال لازم نطرحه
اعتقد ان العلة تكمن في شروط قبول الطلبة في الاكاديميات العسكرية, فاذا كانت الشروط عوجاء فان المنطق يقول ان نتاج تلك الكليات حتما سيكون اعوج
ReplyDeletefirst of all i like the way u love kuwait,and ur reality way for discussing problems.god bless u..anyway ;yes i gree with u cops in america,also in europe they are friendly .and because i`m half kuwaiti half german.and the way i raised cops are for help and our friends.not just protect us..but time i moved to kuwait..cops in kuwait they are happy when see anyone afraid from them, and don`t treat people they are humman..do u know why because this cop nobody top of him see how he treat people.and his boss before did the same.
ReplyDeleteبوسلمى قبل الغزو اذا شفت الشرطي قمت اتراعد من هيبته وقوة شخصيته
ReplyDeleteالحين بعض شرطتنا الله خير سحوت ومحوت والبال مشغول بالجل وجم بضبط
==
وبعدين سالفة المعرفة الشخصية مع الشرطي ولا ان تكون ولد عمه ولا من قبيلته هاذي كوم ثاني..اهم شي اذا يبون يضبطون الشرطة انه الشرطي يتجرد من العاطفة العائلية ويكون حيادي..يقدر..؟؟
طل بعينه يقدر
بوست ممتاز
ReplyDeleteيا عزيزي مطقوق السالفة كلها ترجع لشخصية الشرطي وتعتمد على مزاجه راضي وإلا موراضي رايق وإلا متكدر .. ولا تنسى شي مهم الواسطة والظهر المسنود
بذمتك الواحد شحس فيه لما يسمع سالفة مغتصب الأطفال إلي ليلحين ما انمسك .. مو ينقهر!مو تنبط جبده!يسرح ويمرح قاعد يدنس أعراض الناس وخوف ورعب لهم مو حرام ليلحين ماانمسك .. (حسبي الله عليه) إن جانه ماشي وإلا قاعد
وثاني شي المسألة متعلقة بالنظام .. فالنظام المتبع بالسلطة التنفيذية محتاج نظام .. وترى فيه ناس كفء ومن أعلى وأجمل الأخلاق والإخلاص في عملهم وفي القلة يشوهون الصورة
و الله يهدي البال انشالله
I know a girl who was followed by two guys and took the number of their car to know later that they were two police men :/
ReplyDelete7ameeha 7arameeha
السلام عليكم
ReplyDeleteمشكورين صراحة على المشاركة
للأسف هالأيام مزاجي مو وايد تمام
بالبداية أبي أوضح اني تعرضت لحادث بسيط لاست وييك و رحت المخفر و التحقيق و تعامل الشباب كان ممتاز حمدالله و الى الآن تجاربي الشخصية مع العسكر ممتازة باستثناء أيام المباريات
لكني كتبت هالموضوع بعد اكثر من خبر و اكثر من سالفة صارت في ناس اعرفهم شخصيا تعرضوا للاهانة و الطق على يد رجال الشرطة بعذر أو بدون عذر
و طبعا في كل سالفة يطلع الشرطي بريء كون معظم الشهود من ربعه اللي بالمخفر و ما أخس من المربوط الا المفتلت
أعتقد ان الحل يقع في مرحلتين, المرحلة الأولى هي تكثيف و تشديد على الشرطة بأن هالتصرفات غلط و ممكن ترجع عليه عايدي ان المواطن او المقيم له حقوق و له مليون ظهر مثل ما اهو له ظهر
و المرحلة الثانية هي تطبيق عقوبات عنيفة على المخالفين من رجال الأمن و التشهير فيهم بعد عشان البقية تفكر الف مرة قبل لا يسب أو يمد ايده او يرقم وحدة
بو حمود
مثل ما قلت المشكلة موجودة و للأسف احنا متقبلينها و تعودنا عليها و لازم تطلع للاعلام عشان الوزير يتحرك و هو يدري ان في معسكر ضده مثل جماعة الوطن
بوصالح
انا خابر قبل خمستعش سنة كان الفاشل اهو اللي يصير عسكري , بس اللي اسمعه هالأيام ان الواسطات على كلية الشرطة أكثر من الواسطات على كلية الهندسة و الطب
كوين
مشكورة على المدح و ترى شرطة نيو يورك هم قليلين أدب و لي معاهم تجارب سيئة وايدة غير التجربة اللي كتبت عنها
قلة الأدب ممكن تكون مقبولة بس الاهانة و الطق هذي كبيرة وايد عند البني آدم لأنها تكسر شوكته و تحطم كبريائه و ممكن يقعد سنين و هو متأثر من الاهانة اللي تعرض لها و ما قدر ياخذ حقه
مرة بأمريكا اسحبوا سيارتي, و بعد حنة و رنة دزوا معاي فراش بالمخفر يروح معاي للسيارة عشان أطلع كتبي و نظارتي, عند السيارة قالي هات المفتاح؟ قتله بأي حق تاخذ مفتاحي
رد قالي بيكوز آي سايد سو
because i said so!
و غصبن علي عطيته المفتاح, تصدقين ليلحين كبريائي مكسور من هالكلمة و ليلحين ودي انتقم منه
كراكوتا الجبار
كما قلت قبل انا ما يهمني شيسوي مع عايلته و معارفه , اهم شي ما يعتدي على الناس و يهين الناس انا صارلي كم يوم ضايق خلقي من سالفة سمعتها بهالسياق
الماس
دايم اقول مشكلتنا ان اللي يربي مو متربي و اللي يطبق القانون وجوده غير قانوني بالاساس
يعني طبقوا القانون على عقود البي او تي بطريقة مشينة و غير قانونية
طبقوا القانون على تجاوزات املاك الدولة بطريقة مشينة
مشكلتنا نبي نسف للتشريعات الموجودة من الستينات و اعادة تشريعها بما يتواكب مع العصر
ثانك يو
بو سلمى
ReplyDeleteالحقيقة اللي محد يقدر ينكرها إن الشرطي
و غير الشرطي بالنهاية كلهم بشر
الأزمة أزمة أخلاق و تنسحب على الكل
سواء شرطي مستلم على بوابة أو دكتور
جامعة
مؤشر الأخلاق "حسب ثقافتنا" في تراجع
و هذا واضح و هالشي ينطبق على الجميع
بشكل عام
سلامات و ما تشوف شر
ReplyDeleteدير بالك بالطريج
:)
أزعجتك أدري
ReplyDeleteأكيد ما الغي بقية الأسباب و ضرورة
تطبيق القوانين أو تأثير الواسطة مثلا
بس حبيت اسلط الضوء على جانب شاغلني وايد
و مسبب لي أزمة إلى حد ما
موضوعك متماشي مع مقال محمد الجاسم الأخير
ReplyDeleteواستنتاجكم مشابه، وهو أنه إذا لم يحس المواطن بالأمان فعلى الدنيا السلام
خطاك السو يابوسلمى .. ماتشوف شر انشالله
ReplyDeleteشرايك بقصة هالشاب .. المسكين فيه مرض الأم أس وهالمرض يندرج تحت الإعاقة الحركية .. ويمتاز المريض بعدم التوازن في المشي .. يا إنه يسند على عصاة .. أو أحد يكون معاه ويعينه عالمشي ..هالمريض كان يمشي بروحه عالبحر وبما إنه مشيته مو متوازنة خذوه الشرطة بالدورية حسبالهم اعذرني وكل القراء على هالكلمة .. حسبالهم سكران.. ويقولهم يصاب المريض برجفة بالأطراف وعدم توازن بس أهم مومقتنعين والمسكين تبهذل بالنظارة وطاف عليه موعد الدواء ليما يوا أهله ووروهم تقاريره الطبية إلي تثبت مرضه.. تدري إن هالموقف مأثر فيه ليلحين ..وهالسالفة صار لها سنين .. موقادر ينساها
الإنسان العادي يتأثر فمابالك بنفسية الإنسان الضعيف والغير قادر
عموما أسأل الله لك وللجميع العافية والسلامة بدروبكم
السلام عليكم جميعا
ReplyDeleteكل مطقوق كلامك عدل أتصدق أني ما أواطنهم ابد أتذكر مره مقابل مجمع الصالحية وقف السايق مقابل البوابة الرئيسية علشان انزل واهو عقب يدور على موقف واسمع صفارة شرطي من بعيد مهتميت وعقب اشوي ولا السايق يجيني داخل المجمع وقولي الشرطي سجل مخالفه شان أقوله هو ليش رد ما ادري عتي رحت أسئل الشرطي ليش المخالفة قالي أنا موشرطي قتله أي لبسك يقول جذيه شان يقولي اصفر ليش ما تقفون أقوله وين وقالي أهناك قتله ليش قال لما اصفر لازم تقفون طالعته مده شرد عليه خذيت المخالفة وشقيتها ورديت دخلت المجمع بس أتصدقون أني دفعتها أذا هذه هي أنواع الشرطة سفهاء شتوقعون بصير
صح كلامك يا بوحمود ليش الحين؟
بو صالح شمخرب هال دير ما غير هال نواب اغلبهم بالواسطة اتلفوا ألديره تلاف ما في واحد يوقفهم عند حدهم بس ؛ أهم يستجوبون الوزراء و ما في احد يحاسبهم اقصد النواب على بلا ويهم وعلى خراب البلد من أفعالهم المشينة اقلبوا كل الموازين بالبلد .
الداخلية تلفانه من زمن بعييد أردى ما خلق الله فيها مو كلهم بس الأغلبية بس شيقول الواحد لا حسيب ولا رقيب عليهم ولا خوف من الله ولا احترام لوظيفتهم شتوقع بصير فيستغل الوظيفه خير استغلال لمأربه الخاصة ولا مشاعر الناس
وحقوقهم مو مهمة عندهم
و ما يقهر أن القانون يمنع التدخين والشرطي يمشي ويدخن خلال تأدية عمله التلفون ممنوع أثناء القيادة واهم أكثر ناس يهذرون بالتلفون يتخيلون أنهم فوق القانون
مالنا إلا الدعاء أن ربي يصلح حال الجميع
ولا ننسى أن في نخبه من أفراد الداخلية يستحقون
كل التقدير بس مع الأسف هم قلة ومحاربين من داخل الوزارة .
اليوم صباحا بعد كتابة التعليق على ما كتبته أخ كل مطقوق حفظته لأني كنت مستعجله .
وحوالي الساعة 1 ظهرا اتصلت زميله لي تشتكي من شرطي قلت لها هو أشسوى قالت كنت على الطريق السريع ولا دوريه تمشي اقل من معدل السرعة على أقصى اليسار تركت له ما وخر وعقب فتره عطت أشاره يمين وتخطته تدرون اشسوى شغل ألصفاره ووقفها !!!!!!!!!! على فكره كانت سرعتها 120 حسب المعدل قالت خير أنشاء لله قالها السرعة 100 ردت عليه وين الأشاره قالها جدام و ورى ردت عليه طول عمرنا نشوفها 120 لما اخذ الدفتر والليسن تدوده ومشاها بس مع الأسف قتلها أخذتي رقمه قالت لا . هذا هو حال شرطتنا
Dear, kila ma6goog.where u go there good&bad people.NY cops i know not that clean .why do u think chicago cleaner.??? but their law if u feel he hurt ur feeling or treat u bad u can suit him right!!!!in kuwait they treat ordinary people bad because they know nobody will talk to them people not even in kuwait!!!.hey stop complaine u know that the law.is there "frasheen" this is new info!!!!.specialy NY should be italian and nobody touch u even if u wrong.chicago should be from Maxico.or italian.hey next time buy Dounts &coffee.!!!!!!!
ReplyDeleteالسلام
ReplyDeleteطائر
أي جانب يا قلبي؟
انتحار
الله لا يجيب هاليوم و املنا معقود على وزير الداخلية و قياداتها
زيدون
بعد ذاك أخس و أخس
الماس
الله يسلمج و فعلا مأساة الاستهانة بكرامة الناس
الحجية
كلامج عدل يالحجية بس الدعاء بروحه ما يكفي و لازم الناس تبدي تتكلم و ترفع صوتها ليصل الى آذان أصحاب القرار و يعدلون وزاراتهم
نتمنى اننا ساهمنا في ايصال الصوت
كوين
لوول
السالفة طويلة و معقدة بس ذكرتيني بشغلة و هي ان في امريكا كل دورية فيها كاميرا و مسجل صوت يسجل كل ما يحدث في الدورية و تصرفات رجل الأمن و كلامه لاستعمالها في حالة الشكوى ضد رجل الأمن لو انه اساء استخدام سلطاته
ثانك يو ألل
انت بذمتك شفتهم يوم الاربعاء؟
ReplyDeleteيطلعون جنهم مو شايفين خير وقززز بالشوارع بالبدلة العسكرية
المشكلة ان اللى متخرج من الثانوية لى الحين ما ارتقى بالسلم التعليمى سواء الدبلوم او الجامعة وفوق هذا تلقاه ما يقرأ يعنى بمعنى غير مثقف
فشلون تبيه يتعامل مع البشر
اتذكر مرة واحد يقوللى مشارى اذا عندك احد عليه منع سفر قولى ؟
قتله ليش يعنى قالى اعرف واحد يضبطه ويرفع عن المنع بس يدفعله
قتله ليش
قالى هذا ماخذ النجمة علشان يفيد اهله وكل شوى ياى واحد وطاق عليه الباب على ابو ان ضابط تعال اكفلنى
سلفنى
عانية
تدرين شلون
يلعن ابو التخلف اللى عايشين فيه
KM,
ReplyDeleteمن غير تعميم .. انت شفت العسكريين لما يسوقون؟ إذا شفت شفر أبيض دايس 200 كيلو بالساعة و ’يبتون’ عادة يكون عسكري إذا مو واحد من هالشباب المتخلفين
موضوعك مهم و يحتاج دراسة
الكويت مرت بثلاث او اربع مراحل تطور
ReplyDeleteأعتقد انا احنا اللحين فى مرحلة العودة الى القبيلة
فى النظام القبلى شيخ القبيلة هو الحاكم المطلق و عادة يحاول الكل الدخول الى دائرة الشيخ لاخذ نوع من النفوذ
اسهل طريقة للدخول الى دائرة شيخ القبيلة هى الغزوات و اظهار الشجاعة بها
عقلية القبيلة قادمة..و بقوة
ma8oool ella allah yster 3lena oo 3la hal dera ...
ReplyDeleteالمشكلة انه الواسطة هي اللي ضيعت الهيبة ....
ReplyDeleteاغلبهم ما يعرفون عن العسكرية الا التضييق على خلق الله علشان اتييهم وسايط
انا ذاك اليوم جدامي اربع دوريات محاصرة سيارة جيب عند اشارة الشامية كيفان وصاحب الجيب مسخر الشرطة وما رضى ينزل من الجيب ولا مشى وبقى يدعم واحد من الشرطة ...تهقى شنو سوو الشرطة ؟
دورتين لحقوه ودورتين الشرطة اللي فيهم تململو من الوضع وكل واحد قضب طريج !!
يعني لو عندهم هيبة جان كلبجوه علشان المطاردة والمحاصرة جدام الناس تطلع بنتيجة ...او من الاصل لا يلحقون احد ويسوون بطولات وتالي يهزوون نفسهم ولبسهم جدام خلق الله لا بمنطقة داخلية حيوية !!
مشكل
شهالخبر
ReplyDeleteاعوذ بالله
اذا صح فمصيبه ...
حتى حزب البعث ما يتعامل جذي
excus me kila ma6goog ,i want to answer abu Maryoom..disagree with u back to quabaliah,no take me time till i found the answer...watch the way parents raised the kids not just in kuwait all over arab worlds ..dad who controle everything and what he says always right.the kid go to school look to our school the way they teach .student cann`t say his/her opinion and if he/she say their opinion they are impolite.now when be a cop with his uniform he feel strog because that his dream when he was a kid everybody control him everybody tell him what to do ..now his time people listen to him..and happy; extreamly happy when see people afraid from him, or feel people ask for help.of course not all of them but high percentage they are bad..read newspaper now.where sell drugs always cop or military with them..where D3arah also find two or three ..because they think they can do everything .this way they are raised always control people ask any kid what do u want to do .when be old usualy their answer cop or manager anything just to proof himself...my opinion start from home..
ReplyDeletequeenb
ReplyDeleteI agree with u to a point
but why do you think parents urge their sons to join police in particular?
in the old "qabeela" usually the pave worrier get into the sheik inner circle.
now you don’t need to be prave, just get in to the college, and voalla..our son are in the circle.
another important point, take a normal man and isolate him from sociaty for 4 years, and add to it stress, pressure and humiliation.
what will be the result?
In the police academy, the senior student hemulate the joiners as a part of there training.
So after this 4 years how many year is needed for this student to be normal again?
some of them will not recover
army in another different story, being in the army for 1 and half year I saw alot, but I think I talked too much:)
السلام
ReplyDeleteفطوم
كلام سليم بس انا شوي مركز على جزئية رجال الأمن
مشاري
اتفق معاك بس ليش كله تكلمني بصيغة مؤنث؟
والله ريال
كيو
موضوعي يحتاج تحرك جدي من قيادات الداخلية و الدفاع الوضع مأساوي
بو مريوم
أتمنى انك تكون مخطيء و انك قاعد تبالغ لأن صحة كلامك معناته ان احنا على وشك الوقوع في مصيبة المصائب
نعم فيه فئات أو أجزاء من المجتمع هم بالأساس لم يخرجوا من عقلية القبلية حتى يعودوا اليها, لكن ان استطاعت هذه الفئة اجبار البقية الذين ذاقوا حلاوة المدنية العودة الى النظام القبلي فهذه مصيبة كبيرة الصراحة و نقول على الكويت السلام
اتمنى ان يكون الوضع افضل من ما نتوقع و تنصلح الامور بشوية انضباطية و شوية قوانين اضافية و مسؤولية
الحمراء
الله يستر
بو صالح
غريبة انهم ما طقوه؟ العادة كثرتهم تجرئهم على اللي جدامهم و تصير مدة الايد ببيزة
ابا جيييج
عطنا حل يا بو التفاؤل؟
بن ضرار
على فكرة الخبر مال الوطن تم رده من الشيخ احمد الخليفة و قال هالمتهم العادة يطق روحه و يتهم المباحث بانهم طاقينه
كوين
كلامج فيه نسبة كبيرة من الصحة و تحليلك ممتاز
ثانك يو ؤلل
abu maryoom, not parents who choose .parents don`t know they are wrong..example.. parents they have son but his dad never let him say what he wants or listen to his opinin even if wrong..now this son inside him know or beleive controle people that best thing in life.that what he saw dad control the house, teacher controle in school.and employee kisses ass their manager.. to make it worse when cop stop his dad and his son with him .wowwwwwwwwww my dad who keep tell me what to do and cann`t open my mouth look to him now.cann`t even say his name right ..then what happened start that son dream how be a cop and can stop anyone he wants even his dad..he dosen`t like be engineer ,or Dr., just his dream lookingfor job make him feel good about himself and everybody afraid from him...quabaliah no abu maryoom ..alkuwait good .and need people takecare of kuwait.and show love.but sad nobody want to build kuwait most people just want money .abu maryoom i`m half kuwaiti and raised in germany but always dad tell me kuwait ur country.when i moved to kuwait found most people don`t care about kuwait.they are after money..we need to know we never be good people without al-kuwait and no one respect us without al-kuwait.
ReplyDeleteabu maryoom forgot to say.do u know what make me laugh when they write in newspapper this cop he is good cop why because he give prime minister ticket and didn`t look to his position !!!!!!and should his boss give him Reward..why is not his job who drive above speed limt should cop stop him dosen`t matter who this person.so what if stop anyone from alsabah .why should he be special.if law in kuwait said everybody same front of the law ..
ReplyDeleteكل عام وأنت بخير مطقوق
ReplyDeleteيا سلام، اشتقت لكتاباتك
والله انك ذكرتني بسالفة مخجلة حصلت لي أثناء دراستي في أمريكا، قبضوا علي بتهمة الهرب من الدورية (كنت قاعدة أحاول أبعد عن طريق الدورية، عبالي مثل الكويت) ورموني بالنظارة وخذوا بصماتي وصورتي، عندي ملف عند شرطة أمريكا الله يحفظني
:)
بس ارجوك لا تعلم أحد
هناك جمعيات لحقوق الإنسان داخل و خارج البلد تهتم جدا بهذه الحوادث و هى مؤثرة جدا بضغوطاتها المزعجة على الحكومات
ReplyDeleteإعلامنا ما يقصر و مستعد لنشر هذه التجاوزات كما فعلت جريدة الوطن قبل إسبوع
نحن شعب ينبذ العنف و لله الحمد...و بالتالى من هم (بالمناصب القيادية) بالداخلية و الدفاع مسالمين أيضا و ليسوا هم من متعطشى التعذيب و الدماء كالدول الأخرى و هؤلاء لم يتأخروا يوما فى معاقبة كل مسئ ينتمى لوزاراتهم
مجلس الأمة صوته عالى جدا و مسموع بهذه القضايا...و يكفى أن النواب هنا قادرين على قلب وزارات رأسا على عقب و التدخل بشؤون الشرطة و القضايا الأمنية سهل جدا بالنسبة لهم و هذا يمكن إستغلاله بشكل إيجابى فى فضح و محاسبة المتجاوزين
فى دول أخرى كثيرة و خاصة العربية منها...أجهزة الشرطة و الإستخبارات و الدفاع محاطة بخطوط حمراء شائكة و مكهربة يستحيل لأى شخص مدنى و حتى لو كان نائب من التعامل معاها بشكل مباشر أو توجيه الإتهام لأى مسؤول فيها
أما هنا فأجهزة الدولة الأمنية ساحة لعب مفتوحة و يكفى الإنتقادات القاسية التى وجهت و توجه لوزراء الداخلية من قبل الإعلام و النواب دون خوف أو خجل لنعرف بأن البلد ما زال بخير و هذه الحوادث تبقى تصرفات شاذة من بعض الجهال و هؤلاء نراهم بكل الوزارات و ليسوا حكرا على الداخلية و الدفاع
المشكله تشرح امورا كئيبه اصبحت متأصله بهذا المبلد
ReplyDeleteاحببت ان اوضح بعض الامور
ان الطالب الضابط في الكلية العسكريه او كلية الشرطه ومن خلال المده الاولى لدخولة لكلية الضباط يتعلم الطرق المثلى لتحمل الاهانه كانت هناك كلمة يقولونها لكل طالب ضابط
حط كرامتك بره ودش
فماذا تنتظرون من شخص في بداية تعليمه يتعلم طرق الاهانه
ثانيا
بالنسبة لموضوع الحوادث لقد عملت لمدة عشرة سنوات في وزارة الداخليه وبالذات في موضوع صياغة وكتابة الحوادث اليوميه واكتشفت امرا غريبا
فقانونيا المتهم برئ حتى تثبت ادانته
ويتم سرد الخبر على ان هذا المتهم هو المجرم قبل ان تنطق بالحكم المحكمه
والامر الاخر على سبيل المثال قرأت مره ان بنتا كانت في خلاف شخصي مع ابواها وذهبت لاختها لكي تجلس بضعة ايانم عندها بعلم من الام هكذا كان يقول التقرير الذي امامي
واكتشف ثاني يوم بالجريده بعملية اختطاف مدبره وضحيتها شابه كويتية كانت تقيم علاقه مع شخصا يعمل ضابطا في الدفاع
صياغة الخبر لايوجد بها اي امانه وللاسف صائغي تلك الاخبار هم من المحببين والمقربين لكبار القيادات الامنيه
اه يابلد
I always had the impression that these cops were really guys in schools (mostly public) who had bad grades and were involved in things like early smoking, pornography, stalking girls in malls, beating up asian workers, being rude to their teachers (perhaps beating them as well) and so on
ReplyDeletenow you see them speeding up the high ways, and checking out young womens in layers of makeup..
besides the really nasty things we hear about these days,,
i really dont feel safe in the hands of immoral security personel
and grown up kids when were losers to start up with..
yet i know there are descent ones out there, but the bad picture usually takes over.
well noted
مشكورين براك و الحنبلي
ReplyDeleteاتوقع يبيلنا عودة الى هذا الموضوع مستقبلا
ثانكس ؤلل