
أحيانا تستدرجني عبثيتي الى طرق أبواب الذاكرة الموصدة, و الدخول متجولا بين ممراتها مع بعض الفضول للتلصص على ما جرى داخل غرفها و وسط باحاتها, أدخل و أشعل الأنوار لفحص ذلك الموقف أو تلك الشخصية ثم أرتدي عباءتي السوداء لمحاكمتها و تحليل لماذا و ماذا و كيف فعلت ما فعلت؟ أو قالت ما قالت؟
من الجدير بالذكر هنا أن حظي كان ممتازا في الكثير من هذه المواقف و مع الكثير من هذه الشخصيات , صحيح أن حظي لم يأهلني للفوز بجائزة الجوهرة أو سيارة لامبرجيني – من مطار دبي – الا أن صحيفة حياتي تشرفت ببصمات الكثير من الشخصيات المؤثرة
بعض هذه الشخصيات معروفة و مشهورة , الا أن حماستي لها تبدأ بالتلاشي بعد اللقاء بفترة وجيزة , و الغريب أن نفسي تتأثر عادة بالشخصيات البسيطة المختبأة – طواعية – تحت أضواء الحياة
تأثرت كثيرا بمن رمتهم الأقدار في طريقي – أو رمتني في طريقهم - و أصبحوا معلميني و معلماتي , فأنا لا أزال أتذكر معلماتي في مرحلة الروضة و الابتدائي, و معلميني في الثانوي و الجامعة . شخصيات و أشكال و جنسيات مختلفة, أحببت بعضهم و كرهت الآخر
لم أكن أهتم كثيرا بقدارتهم الفذة – أو التعيسة – على ايصال المعلومة و تحبيب الطالب في المادة , لكني ركزت أهتمامي على صفاتهم الشخصية من دون هيبة الاستاذ و الخوف من العقاب
أحدهم يدعى رمضان
استاذ رمضان
استاذ الرياضيات في ثانوية الجابرية – تغير اسمها الآن
رجل ضخم الجسد , أسمر البشرة , صاحب رأس نصف أصلع و لصوته نبرة أبوية
أقر بأنه كان مدرس ممتاز و متمكن من مادته
لكن ما جعل ذاكرتي تقاوم كل محاولات الزمن لنسيانه شيء واحد, أو بالأصح سؤال واحد
لماذا؟ لماذا ؟ لماذا؟
لماذا كان أستاذ رمضان يصر على حضورنا المدرسة في يوم الخميس؟
و يقوم بتدريسنا من التاسعة الى الثالثة عصرا لكي ننجح في الاختبار؟
لماذا كان يقضي معنا يوم عطلته بحماس و همة رغم تأففنا و شقاوتنا المستمرة؟
لماذا كان يحضر معه المعجنات و الحلويات رغم أنه غير مجبر عليها؟
لماذا لم نكن نفهم و نستوعب – أيام المراهقة – تعب و معاناة هذا الانسان من أجلنا؟
نعم , بعد الثانوية رأيت آلاف الأمثلة على الاستغلال و الفساد و اللا مبالاة و الاهمال
و تعلمت مبدأ النو فري لانش , لا شيء من دون مقابل
الا أن رجل واحد , فعل واحد , يبقى دائما صامدا في وجهي
يذكرني – بل يعلمني – بأن الانسان يقوم بأعمال من دون مقابل, و يخلص بها أيضا
أستاذ رمضان , علمتنا الرياضيات لكني نسيتها
الا أني لن أنسى درس يوم الخميس
الاخلاص في العمل من غير مقابل, و عدم قتل متعته بانتظار تقدير الآخرين
أشكرك معلمي
استاذ رمضان
الاخلاص بالعمل هذا اللي فاقدينه اليوم
ReplyDeleteالاخلاص يا مطقوق يولد الابداع والانجاز
اللي فاقدين اليوم هو الامانه بالعمل
الأمانه بحمل المسؤوليه
مثل الاستاذ رمضان الطيب
و بس
طافني البوست الاولي
ReplyDeleteكل سنة وانت طيب
ولو انه الكيكة ما تساعد
الله يهداك جنها ذاك الطين اللي
يلعبون فيه اليهال
بس بالعافية اكيد
***
أستاذ رمضان
"بو صيام"
ما عرفت أحد مثل
استاذك
شخصية محببة
الحلو فيك انك
تذكرت عطاء هالريال
واعترفت بتعبه
واللامبرجيني ترى ما راحت
للغريب
تهقه استاذ رمضان يقرا اللي انت كاتبه ؟
ReplyDeleteصاج احمد شوقي يوم قال كاد المدرس ان يكون رسولا عاد عسى بس يقلى مدرسك التكريم و التقدير اللي يستحقه ... ذكرتني بمدرسة كان تدرسنا و من زود ما هي كانت مشتطة و تبينا ننجح بعلامات محترمة كانت تتصل حق اهالينا و تمدحنا و تشجعنا لو بس زادت علاماتنا شوي .... تسلم على هالبوست الحلو :)
ReplyDeleteIf it wasn't for a certain teacher I wouldn't be half the person I am today. I can't explain further but all I can say is no matter what, I would never forget what she did to me. Every morning driving to work I think of her and smile. I wonder if she remembers me.
ReplyDeleteليلحين ماتدري ليش كان يخليكم تداومون الخميس؟
ReplyDeleteتفضل وشوف اول كتاب باليوست شنو
الريال قاعد يكرف ويتعب وانت حضرتك صايرلي الفنان الصغير :P
wow
ReplyDeleteقله في هذا الزمن
أستاذ رمضان من النادر وجودهم في مدارس هذه الأيام .. على وجه التحديد.
ReplyDeleteو لحسن حظي صادفت مدرسات بمثل شخصية الاستاذ رمضان .. هؤلاء حقاً من يستحقون لقب ( معلمون و معلمات )لأنهم استوعبوا أن في مهنتهم رسالة لا بد من إيصالها للطلبة..
شكراً لك .. ذكرتني بأيام جميلة و مدرسات أجمل !
post yarsm alebtsamah
ReplyDelete:)
جابريه مقررات او عادى ؟
ReplyDeleteو اى دفعه الحلو ؟
ناظركم العوضى ؟ :)
انت طبعا كبير من زمان يا بوسلمى بطرحك
ReplyDeleteولكن بهذا الموضوع
فعلا اصفق لك بصوت عالى
من يتذكر التصرف النبيل من مدرس شخص يحترم العلم والمعرفة
وامثلة استاذ رمضان ندر
يعطيك العافية
مساالخير والكرامة
ReplyDeleteمطقوق
جميل ان نتذكر كل من كانوا اصحاب فضل علينا
لوصولنا لما نحن فيه الان
والاجمل ان يكون بحياتنا شخص
مثل الاستاذ رمضان
دمت بحب وود
:)
so big of you & him
ReplyDeleteالله يكثر من أمثالكم
تطور الدول ما يعتمد بس على حكوماتها ممكن تتطور بشعبها اذا كل واحد اخلص ,وتفانى بعمله و الصين اقرب مثال على ذلك شفت فيلم وثائقى عن ماوتسى تونج الديكتاتورى واشلون كان ذال شعبه وبالذات العلماء والدكاتره وفوق كل
ReplyDeleteهذا مخلصين بعملهم اخلاص موطبيعى واستعجبت اشلون لهم خلق يشتغلون تحت قسوه هالظروف
لو كل بنى ادم تفانى بشغله مهما كانت مهنته بسيطه راح اتلاحظ تطور ملموس فى البلد ياليت كل الناس مثل استاذ رمضان
واحييك لانك تذكرت عطاءه واخلاصه:)
عندما يحب الفرد عمله لدرجة العشق يفعل الكثير حتى وإن لم يجد التقدير
ReplyDeleteبالنسبة لي هناك دكتور بالجامعة أثر فيني لهذا اليوم
كم أتمنى أن اراه لأقول له شكراً يا أستاذي
تسلم إيدك على هذه الفكرة الجميلة
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteاي يا بوسلمى .. قلبت علينا المواجع ..بالفعل اكو شخصيات تمر على الانسان اثناء دراسته ما تنمحي ابدا من ذاكرته .. ذكرتني أيضا بأستاذ اسمه رمّاح .. كان أيضا مصري ويدرس رياضيات .. وكل يصر على حضورنا يوم الخميس .. رغم انه كان معاه القلب وصحته معتلّة جدا لكن رغم هذا كان مخلص.. كنّا نتأفف نفسك ونتحلطم وما كنا حاسين بمقدار التضحية اللي كان يقدمها لنا .. تضحية بوكت راحته اللي اهو الويك اند .. تضحية بصحته ... وشنو المقابل .. لا يريد منا جزاءا ولا شكورا .. بي يبينا ننجح وبامتياز .. الاستاذ هذا درسني في سنة التخرج وبالفعل طلّعنا بامتياز.. بعد سنة من تخرّجي .. سمعت بخبر بوفاته بمرض القلب .. اهني حسيت بقيمة هالرجل والى يومك ماني قادر انساه كشخص وادعيله كل يوم بالرحمة ... الفاتحة على روححه وعلى ارواح الموتى
ReplyDeleteالوفى منك زين...
ReplyDeleteولكن تاكد ان الكويت
لا زال بها من الاوفياء
سواء كويتين او عرب
كم مدرس مهمل ؟
مقابل المدرسين الاوفياء المخلصين؟
حتما انهم قله.
كم شرطي واقف بهالشمس
يؤدي عمله بامانه؟
مقابل شرطي مهمل غير امين ؟
اكيد الشرطه الامناء كثيرون
واغلبيه.
والا...كما يقول المثل
اذا خليت خربت..
ونحن لا نلام من هذا الاحباط
الذي اصابنا من اداء
اعضاء مجلس الامه.
من تعصبهم لانفسهم اولا
ثم طائفتهم و قبيلتهم
انظر الي الاعضاء السابقون
كيف جمعوا هذه الثروه
خلال دوره واحده فقط
الا ما رحم ربك."
خرج كما دخل....
تاكد ان الوفاء والامانه
موجوووده...مع وجود كل هذه
الاحباطات الحكوميه المستمره
LiL ALiEN هي هي هي صادوه
ReplyDeleteلا شوف اهوا المدرس يعطيه ايحاء والهام عشان يبدع ويرسم مو ضروري ان بحصه الرياضيات اطلع فاهم رياضيات ممكن اطلع رسام :p
بو سلمى ، عسى الله يرزقنا بدال رمضان مابي ابالغ نبي 2000 رمضان ، الاخلاص في التعليم اهم شيء اليوم للاسف الجيل القادم جيل والله مابي اتكلم الله يستر عليهم .
البدايه دايما بالتعليم واليوم احنا كبلد نحتاج ان نرجع لنقطه البدايه مستحيل بوضعنا الحالي نقول مثل ما قال محمد بن راشد آل مكتوم قال دبي ستبتدأ من حيث انتهى الآخرون وانا اقول يجب ان نعود لنقطه البدايه ونعيد الكره .
اي ...اي... انا بعد ما انسى
ReplyDeleteاستاذي بالجامعة
كان اسمة معوض
ما انساه
لانه كان وايد يتفل
واهوه يتحجة
بس هذا اللي يذكرني فيه
قذارته
;\
ماكو على توهق استاذ عدنان لما كنا بثالثة متوسط
ReplyDeleteخاصة آخر السنة
اذا فهمتني
انا الاثنين مشيت يا حجي ياني هاتف من الحكومة
خبرك الحكومة على وشك ولادة ولي عهد
فانا كل الوقت تحت الطلب
:)
خل نشوفك !
الاستاذ رمضان صج عمله نادره هالايام
ReplyDeleteهالسنين محد له خلق يشتغل بمقابل
فما بالك انه يعطي من قلبه بدون مقابل؟
الله ياجره
انت نظرت للموضوع من زاوية حلوة
ReplyDeleteوهي العمل من غير مقابل
في وقت الكل يلبح عالمقابل
لوهي خطوة شبر .. العالم تبي مقابل
لكن يظل في ناس تعمل بكل اخلاص ومحبة
وندعوا رب العالمين نكون أحدهم
ويثبتا
والناس تذكرنا بالخير
مثل ما انت ذكرت الأستاذ رمضان بالخير
لأنه دائما وأبدا يبقى الذكر الطيب للإنسان
الحين محد يسوي شي بدون مقابل
ReplyDeleteشيلني و أشيلك
وهذا اللي مخرب الديره
يعطيك العافية
مساء الخير :)ا
ReplyDeleteيذكرني – بل يعلمني – بأن الانسان يقوم بأعمال من دون مقابل, و يخلص بها أيضا .. بدون مبالغة أبكتني هذه العبارة وأبكاني تصرف استاذ رمضان معكم:(ا
شكرا لوفائك
شكرا لأنك تعلمت من استاذك درسا يحتاج الى تعلمه الكثير من أبناء جلدتنا
حافظك الله
thakkartny b abla '3aneema :(
ReplyDeletemadry shloon algaha :(
سلام
ReplyDeleteبتر
كلام سليم
أسيد
حلو الواحد يذكر في الوقت المناسب
آخر مرة شفته فيها سنة 95
بدران
ما اعتقد يقرأ لكن احتمال واحد يقرأ يوصله الكلام
شباب الجابرية وايد
متفرغ
التعليم مهنة جميلة , بس أعتقد ان معظم الطلبة ما يقدرونها
شوبا
دزيلها هدية و راح تذكرج
الين
الحين انا مادحك ببلوجك و كاتبلك ديباجة شطولها تقوم تصيد علي هني
لوول
i am not good with numbers
حمودي
فعلا
لويالتي
تصدقين انا اذكر أبلة سندس و أبلة ضياء اللي كانوا يدرسوني بابتدائية عبدالله السالم - غيروا اسمها الحين
كانت الأبلات يعطونا هدايا عبارة عن حظك نصيبك - انقرض - على كل واجب و كل تعبير و كل حفظ
من فلوسهم الخاصة
فورزا
انا دفعة 92 مقررات و ناظرنا فعلا كان استاذ يعقوب أو يوسف العوضي
يو؟
بوصالح
:)
مشاري
حبيبي يا المشري بس ظالم البنات اليوم ببوستك
فراولة
فعلا هالشخصيات تجمعك كلما اقتربت على الانهيار و فقد الأمل بالمباديء السليمة
نور
قناعة الانسان و حبه لعمله شي جدا جدا مهم
حتى بالمطعم اذا الجرسون حاب شغله تلقين يبدع فيه على عكس الجرسون اللي حاس انه أفضل من هذا العمل و يقعد ينفس عالأوادم
آيدب
و امثالك أيها الانسان المهذب
بالدسار
مشكور يا حلو ما تقصرش
ماكس
الله يطول بعمرك و يرحم معلمك الرماح
مهم جدا جدا أن يموت الانسان و هناك من يترحم عليه و يفتقده و يذكر محاسنه بدون مجاملات
أجار
لو خليت خربت كما قلت تماما , لكن أحيانا السيء ينتشر أسرع و على قولة الناس الخير يخص و الشر يعم
لكن بالتأكيد الخير موجود و بكثرة
بوحامد
تصدق انا اتوقع لو الكويت فيها نية للتقدم العملية ما تاخذ أكثر من 5 الى 10 سنوات
بس يبيله اخلاص و حب للبلد و ارادة و كل شي ممكن
فانكوفر
اذكر كان عندنا استاذ رياضيات بالمتوسطه
اذا الطالب جاوب غلط يمش سناسينه بقميص الطالب
لوووول
بعد قبل الغزو شي ثاني
حسام
نيو
انا بالشوفة يالحبيب و والله ما فهمتك و استاذ عدنان؟
بس من اسمه فيه نحاسة
انشاءالله بالسلامة تولد الحكومة و تييبلنا ولي عهد يعدل أوضاع البلد
أم بخنق
مشكورة و يعطيج العافية ما قصرتي أبدا
صدقيني اكتب احيانا هالمواضيع لأني أحس حرام اتركها لنفسي و أدفنها
احنا عيبنا أحيانا ان نغلق على انفسنا و ما نحاول نوصل الشي الجميل للناس
فيزو
للأسف هذا اللي صار
انا شخصيا من الروضة الى الثانوي ما حطيت مدرس خصوصي, الأن أشوف اليهال على خمس و ست مدرسين
ألماس
أعترف اني أحيانا أفزع و اخاف ان ظروف الحياة القاسية تمكنت من استاذ رمضان أو أي انسان مخلص و جعلته يضطر للتنازل عن بعض المباديء
الدنيا قاسية
تصدق ذكرتنى بمدرسة الانجليزى فى المرحلة المتوسطه كانت تدرسنا من قلبها يمكن حتى بناتها ما درستهم جذى.....من شفتها بالمدرسة وهى تعطي طالباتها اضافى قبل المدرسه وبعد الدوام يعنى تطلع من بيتها الساعه 6
ReplyDeleteوما ترد الا الساعة 4
كل ما فكرت هالمقروده شليى حادها تقطع قلبها علينا.....وما عرفنا قدرها اوبالاحرى فضلها علينا الا بعد ما انتقلنا الى الثانويه وبعدها الجامعة.....كانت عندنا اسهل مادة
واما القواعد فكانت اسهل شيئ عندنا من كثر ما حكت فيها
ترى كل طالباتها يذكرونها بالخير والدعاء لها .....كانت صج امينه فى اداء وظيفتها.....وظلت فى الكويت الى بعد الغزو....وبعدين تركت وردت بلدها
طبعا جنسيتها فلسطينيه...ومن عايله معروفه وغنيه يعنى ما كانت محتاجه المال
ترى اكو وايد نوعيات استاذ رمضان
يدخلون الدنيا بهدوء ويجرجون منها بهدوء
الله يعطيهم العافية والاجر الكثير
تسلم ايدك خوش بوست
يا رمضاااااان ..ينيلك انت جيت يا بوصياااام لوووووووووووول
ReplyDeleteأنا تجربتي " الدراسية " في المرحلة المدرسية والجامعية " التي لم تكتمل " أقدر اوصفها في كلمةً واحدةً ( مأسآآآآآة ) :(
يعني المفروض الطالب هو الي يسأل لأنه هو الي جاي " غالبا مجبر لووول " عشان يتعلم ..لا وكمان من حقه يعارض استاذه لو مو مقتنع وخصوصا اذا قدر يدلل على ان كلامه هو صح مو أستاذه
ذكرتني بواحد في الجامعه " المفروض انه مواطن قطري لووول " ماعلينا وكان يدرسنا مادة تاريخ الجزيرة العربية الحديث وكان يصر على معلومات غلط ..انا وغيري من الحاضرات كنا نحاول نتفاهم معاه والأخ ماعنده غير أنا دكتوراه من اميركيااااا لووووول
ده أنا اتبهدلت ..يعني كنت هناك كأني من الأخوان ودخلوني معتقل ناصري والضرب على القفاااااا لوووووول
ابغي ادرس في الخارج أنا ...جامعة الغرير في الامارات مثلا ؟؟ لوووووووووووووووول
ماعلينا
سيارة لامبرغيني؟ همممم ..عفوا يعني يوم قلت ان الي يشتري سيارة بورش ويمشي فيها في شوارعنا ...حومااااار لوووووووووووول
XD)))))))))
والسيارات الايطالية نصميماتها غريبة ومش عملية بتاتا
إنت محظوظ لأنك كنت تلميذ لهذا النوع - المنقرض - من الأساتذة
ReplyDeleteبعد سالفة معلم و أستاذ وزير النفط المستقيل و صورتها المشوهة...شى حلو نقرأ عن المعنى الحقيقى للمعلم و صفات الأستاذ بصورتها الصحيحة
كاد المعلم أن يكون رسولا
يعنى أقرب شخص عند الله هو المعلم الذى شرب و إرتوى من روح الرسل و الأنبياء
و بالتالى تكون صفة المعلم و الإستاذ أكبر و أعظم من كونها فقط مهنة أو وظيفة أو مصدر للرزق...إستاذ رمضان هو معلم و أستاذ فى كل خلية بجسمه و روحه متشبعة بصفات المعلم فلا ينتهى دوره بالتدريس بعد إنتهاء الدوام مثلا...و هو بقيامه بهذا الدور المهم لا ينتظر أى مكافأة مادية أو حتى معنوية من أى أحد...هو يقوم بدوره الذى رسمه الله له و مكافأته أكبر من أى شئ مادى يحصل عليه من هذه الدنيا
دفعه 92
ReplyDeleteكويت صغيره :)
مطقووق
ReplyDeleteعيني كانت بتطلع من مكانها
وأنا منصدمة أقرا البوست
لأن أستاذ رمضان ومواصفاته تنطبق على
.....
مو مهم
بس ودي أسألك
وجاوبني تكفه بسرعة
استاذ رمضان مصري ولا كويتي
؟؟؟؟
سلام
ReplyDeleteأرجو المعذرة أدري محد له خلق سياسة بس من الجمعة سأبدأ بنشر موضوع سياسي طويل من سبع حلقات قابلة للزيادة
القرين
اذا كويتية سهلة
و اذا مصرية مش صعبة
و اذا فلسطينية غسلي ايدج
بنت الشامية
عاد اتعس مدرس مر علي مدرس الانجليزي ماني يايب اسمه
تصدقين دفعتنا كاملة محد يايب أ الا أثنين, و أثنيناتهم يايين من مدارس خاصة و عايشين بأمريكا
بوجيج
خوش تعليق بس مادري ليش أحس ما يلوقلك
فورزا
أكيد أعرفك , شلون ما عرفتني ليلحين؟
بلوجليس
مصري
13
تصدقين ليلحين ماني عارف انتي وين عايشة و شنو جنسيتج؟
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteشقيقى
ReplyDeleteساعة للقلب ....و ساعة للسرسرة
المشكله ما نحس باللي يسوونه لنا الا بعدين ... انا من الناس اللي ما قدرت اللي سووه لنا مدرسين الا بعدين ..اقل شي يكفي انه نتذكرهم بعدين بالخير
ReplyDeleteتحياتي
شكثر تعلّمنا من "بعض" المُدرسين، اساليب تعايش بالحياة؟
ReplyDeleteتصدق كثير جدا؟
يعني فعلا ، ننسى الدروس، لكن لن ننسى الانسان الذي ساهموا في أن نكونه لاحقا، انت وأنا ، والاخوة هنا :)
تعرف كثير من المدرسين/المدرسات، ثانوية وجامعة، يتابعون "طفلتهم التي كبرت" ومقابلاتهاعبر وسائل الاعلام؟
أمر يدعوني للتأمل لأكثر من مرة
شكرا لأنك فتحت قلوبنا على وجع حمــــيم جدا :)
تصدقين ليلحين ماني عارف انتي وين عايشة و شنو جنسيتج؟
ReplyDeleteلوووووووووووووووووول
أنا مالي بلد ..أنا اصلا " جنيه " الكترونية >:)
ولا تتحرش في ربعي :P
إدمعت عيني والله
ReplyDeleteانا وحده احب مدرسيني
اعاملهم كانهم اهلي
نادر ما انشوف ناس نفس استاذ رمضان
ما أنسى أبلة عادلة في روضة المهلب، كانت طويلة وجميلة وتسوي كعكة كبيرة أعلى رأسها، لا تفارقها ابتسامتها، أحبها كثيراً
ReplyDeleteواشفيك علي يبا؟؟ منو يقدر يكشت في مدونتك؟؟ أنا متابعة ...عن بعد
:)
سلام
ReplyDeleteقاهزين للسياسة؟
أسيل
مريت و أعتقد أن الموضوع أخذ أكبر من حجمه و هناك من يصطاد في الماء العكر و يحاول يستفز الطرفين
بس زين ان بردتي جبدج
بوجيج
و انا بأي ساعة فيهم؟
بو آيزك
الدعاء و الذكر الحسن كافي , لا اعتقد يطمعون بأكثر
الأديبة
عندي نظرية قديمة و هي ان الشخص يحب انتاجه , يعني انا شخصيا انتاجي هو مواضيعي التي اكتبها لذلك نشأت بيني و بينها علاقة عاطفية تجعلني دائم العودة و قراءة المقالات السابقة و تدبرها
تلاميذ المعلم هم انتاجه و لذلك فهو يفتخر بهذه الورود التي سقاها صغيرة و يبتهج عندما يراها تكبر لتصبح أشجار مثمرة
شي جميل و انتي تستاهلين
جودي
مشكورة و فعلا الخير يبين
وايت
اذا متابعة لا تبخلين بالتعليق , هذا و انا متابع نشاطاتك الانترنتية و غيرها
13
منو ربعج؟
افضل المدرسين كانو من الجنسيه الفلسطينيه , فعلا تدريس بضمير و اهتمام بالطالب رغم العقوبه المؤلمه
ReplyDeleteاما الان فلدينا اجيال متربيه على يد مدرسي الصعيد
مو أنا كاتبة في بروفايلي انا من " الربع " الخالي ...
ReplyDelete:)
موضوع سبع حلقات ؟؟؟ يعني يبقى أسجلهم فيديو لووووووووووووووول
يله قول يارب وخش بظهرك
ملحوظة خبيثة :
لاحظت أن كل تعليقات " ربعك " عن الموضوع جدية ..شالسالفة ؟؟
هوه رمضان مااات ؟؟
..
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteمن دون مبالغه ومن دون مجامله
ReplyDeleteهالمره انت غير
والاسلوب غير
فعلا اسلوب رائع لسرد موضوع روعة
مطقوق
يمكن تحس ان عندك مواضيع بسيطه بس يكون معناها عميق واذا انت توقعت ما تاثر بغيرك مثل ما اثرت فيك ما راح تخسر شي لو نشرتها
وفعلا شوف الردود والتعليقات كل واحد اخذ الموضوع من جهة واختار يعلق عن الي لفت انتباهه
اهني فيك جرأتك ومثل ما قلت لك قبل انت مو مليق انت جريء بطرقه تعكس ذكاء وصراحه تفرض احترام الاغلبيه لمواضيعك
اما الاستاذ رمضان يعتبر اب وانسان رجع لضميره واخلاصه لعمله
لان الي بقلبه ايمان طاهر
ومن حقك تفتخر فيه
وتفتخر بنفسك لانك ما نسيت وهذا العشم بالاصل الطيب
وين هالنوعيه بهالزمن
الله يعين الطلبه من الاشكال المنتشره الحين الا ما رحم ربك
تحياتي
بوست رائع كالعادة
ReplyDeleteتعليقا على الاستاذ رمضان
ReplyDeleteفي المرحلة المتوسطة لا أزال اتذكر استاذ المادة الانجليزية وبصراحة ادين له بالفضل على تأسيسي للقواعد الانجليزية ولازلت اتذكر كيف يطالبنا بحفظ تصريف الفعل بتصاريفه الثلاث حتى حفظناها عن ظهر قلب الطريف في الامر ان هذا المدرس كان ملتزم دينيا فكان يقول لنا كل صباح
be peace upon you
ذكرتني باللي مضى يا مطقوق أيام طابور الصباح بعز البرد يلزخونه بالعصي اللي ايي متأخر
ReplyDeleteوالحين اللي نسمعه و نشوفه ان المدرس مايدري منو طقاقه بسبب قلة ادب و استهتار الجيل الجديد
طبعا لكل قاعدة شواذ و لدينا مدرسين مايصلحون شاوي غنم !
سلام
ReplyDeleteموزارت
ربما كان هذا نتيجة الشعور بأنهم سيظلون في الكويت الى الأبد على عكس بقية الجنسيات التي تأتي لتجمع المال ثم تعود الى وطنها و أهلها
13
مو كل الناس ماخذين الدنيا بمرح و فرح مثلج فلا تلومينهم
و حمدي ربج على سعادتك الشبه دائمة
مجنونه
مشكورة على التعليق الجميل و انا ذكرت سابقا اني هاوي دراسة أفكاري و تصرفاتي و ارجاع كل فعل الى أصل الموقف أو الدرس اللي ولّد عندي هذه الفكرة أو التصرف
و عندي الكثير من هذه القصص ستأتي تباعا كل في وقته
دكتور
للأسف انا حظي زفت مع مدرسين الانجليزي و لذلك ليلحين مو زين بالقواعد و ما افرق بين هاز و هاد
عتيج
الجيل الحالي فلتان , شي غريب الصراحة يعني اذكر ان احنا كنا أجرأ منهم بكثير لكن مادري شلون اهم جذي فالتين
أحس مو مطقوقين و اهم يهال
so sweet :)
ReplyDelete