
لا ينكر أي متابع لبطولات كأس الخليج بصمات حارس مرمى منتخب البحرين الاسطورة حمود سلطان على كرة القدم الخليجية بشكل عام , و البحرينية بشكل خاص , فهو أكثر اللاعبين مشاركة في البطولات الخليجية و هو الحاصل على جائزة أفضل حارس مرمى في ثلاثة بطولات تقع أولها في منتصف السبعينات و كانت آخرها في التسعينات
الا أن ما يفوت الكثيرين هو دور الكابتن حمود سلطان في حرق فرصة جيلين أو أكثر من حراس المرمى البحرينيين الذين لم تسنح لهم الفرصة لتمثيل منتخب بلادهم في ظل تمسك بو سلطان بمهمة حراسة مرمى الأحمر لأكثر من عقدين متتاليين
منذ الانتخابات الماضية و أنا ألاحظ تكرار ظاهرة الاسطورة حمود سلطان على الساحة السياسية الكويتية , فبالرغم من أني لا أملك الحق في تقدير مدى قدرة أي مرشح على العطاء للبلد من ناحية الخبرة السياسية أو المرحلة العمرية الا أنني أُصاب بحالة تشنج قولوني عند قراءة أسماء بعض مرشحين التجمعات السياسية
قد ألتمس العذر لمرشح مستقل ستيني أو مرشح قبلي سبعيني أو مرشح تجاري بينهما, فهؤلاء ليس لهم ماضي عميق أو مشروع مستقبل بعيدا عن نطاقهم الشخصي الضيق , أما مرشحين ما يُسمى بالتجمعات السياسية - و الفكرية - فالمفترض أن يكونوا جزء من تجمع يشمل تحت مظلته الكثير من الأشخاص الذين يتبنون جميعا نفس الأهداف و الرؤى السياسية , و بالتأكيد فإن هؤلاء الأشخاص ينتمون الى أجيال مختلفة , فمن المستغرب حقيقة أن نرى نفس الوجوه و نفس الأسماء تتصارع على الترشيح لأكثر من ثلاثين سنة متواصلة !؟
و المشكلة الأكبر أن أول ما يتباكى عليه هؤلاء عند اعتلائهم المنابر هو جيل الشباب , فيرددون شعارات مستقبل شبابنا , و تعليم عيالنا , و مصير أولادنا و بناتنا , يا أخي أي شباب و أي مستقبل تتكلم عنه اذا كنت و أمثالك متمسكين بالكراسي و قامتين شباب تجمعاتكم البائسة بالحيا؟ ما الذي ستحققونه لشباب دولة الكويت ان لم تستطيعوا تخريج مرشحين شباب من تحت عباءة تجمعاتكم المعتقة؟
و الغريب في الأمر هو رؤية الوجه الآخر من العملة و هم شباب هذه التجمعات الذين قبلوا بممارسة دور لاعب الاحتياط جيلاً بعد جيل بدون أن يتجرأ احدهم على الهمس بكلمة يعطيك العافية , كفيت و وفيت في أذن أعضاء الحرس القديم , فما هي قيمة وجودك في هذه التجمعات السياسية لعشرة و عشرين سنة و أنت لا تزال فرحاً بلبس ثوب التابع؟ و بعد أن قضيت سنواتك الاربعين على دكة الاحتياط متى ستتجرأ على التحول الى قائد ؟
نعم , كنت و سأظل أحترم نضال الأسطورة حمود سلطان كرمز لكرة القدم البحرينية , الا أنني لا أستطيع اخفاء امتعاضي من أنانيته النرجسية , فالقدرة على خلق الخليفة الناجح جزء لا يتجزأ من بقاء الاسطورة , و استمرار توهجها
الا أن ما يفوت الكثيرين هو دور الكابتن حمود سلطان في حرق فرصة جيلين أو أكثر من حراس المرمى البحرينيين الذين لم تسنح لهم الفرصة لتمثيل منتخب بلادهم في ظل تمسك بو سلطان بمهمة حراسة مرمى الأحمر لأكثر من عقدين متتاليين
منذ الانتخابات الماضية و أنا ألاحظ تكرار ظاهرة الاسطورة حمود سلطان على الساحة السياسية الكويتية , فبالرغم من أني لا أملك الحق في تقدير مدى قدرة أي مرشح على العطاء للبلد من ناحية الخبرة السياسية أو المرحلة العمرية الا أنني أُصاب بحالة تشنج قولوني عند قراءة أسماء بعض مرشحين التجمعات السياسية
قد ألتمس العذر لمرشح مستقل ستيني أو مرشح قبلي سبعيني أو مرشح تجاري بينهما, فهؤلاء ليس لهم ماضي عميق أو مشروع مستقبل بعيدا عن نطاقهم الشخصي الضيق , أما مرشحين ما يُسمى بالتجمعات السياسية - و الفكرية - فالمفترض أن يكونوا جزء من تجمع يشمل تحت مظلته الكثير من الأشخاص الذين يتبنون جميعا نفس الأهداف و الرؤى السياسية , و بالتأكيد فإن هؤلاء الأشخاص ينتمون الى أجيال مختلفة , فمن المستغرب حقيقة أن نرى نفس الوجوه و نفس الأسماء تتصارع على الترشيح لأكثر من ثلاثين سنة متواصلة !؟
و المشكلة الأكبر أن أول ما يتباكى عليه هؤلاء عند اعتلائهم المنابر هو جيل الشباب , فيرددون شعارات مستقبل شبابنا , و تعليم عيالنا , و مصير أولادنا و بناتنا , يا أخي أي شباب و أي مستقبل تتكلم عنه اذا كنت و أمثالك متمسكين بالكراسي و قامتين شباب تجمعاتكم البائسة بالحيا؟ ما الذي ستحققونه لشباب دولة الكويت ان لم تستطيعوا تخريج مرشحين شباب من تحت عباءة تجمعاتكم المعتقة؟
و الغريب في الأمر هو رؤية الوجه الآخر من العملة و هم شباب هذه التجمعات الذين قبلوا بممارسة دور لاعب الاحتياط جيلاً بعد جيل بدون أن يتجرأ احدهم على الهمس بكلمة يعطيك العافية , كفيت و وفيت في أذن أعضاء الحرس القديم , فما هي قيمة وجودك في هذه التجمعات السياسية لعشرة و عشرين سنة و أنت لا تزال فرحاً بلبس ثوب التابع؟ و بعد أن قضيت سنواتك الاربعين على دكة الاحتياط متى ستتجرأ على التحول الى قائد ؟
نعم , كنت و سأظل أحترم نضال الأسطورة حمود سلطان كرمز لكرة القدم البحرينية , الا أنني لا أستطيع اخفاء امتعاضي من أنانيته النرجسية , فالقدرة على خلق الخليفة الناجح جزء لا يتجزأ من بقاء الاسطورة , و استمرار توهجها
تقصد جاسم الخرافي - هُبَل علي الراشد الجديد؟؟
ReplyDeleteعشان لا يروح بالك بعيد
ReplyDeleteأقصد النيباري
السعدون
صرخوه
سيد عدنان
وين شباب المنبر؟ وين شباب الشعبي؟ وين شباب الجمعية الثقافية ؟
نعم احترم انجازات و تاريخ و مواقف و اساطير هذه الأسماء و انا دارسها دراسة , لكن أعتقد ان اصرارهم على النزول للمرة الألف في الانتخابات دليل على فشلهم في صنع قيادات شبابية يخلفونهم
اما الخرافي و دميثير فما الومهم , لأن مشروعهم شخصي و ليس فكري كما قلت
شكرا
عزيزي مطقوق
ReplyDeleteنقدك له اعتباره ولكن لننظر الى حال الجماعات السياسية اليوم
باستثناء السلف لايوجد تجمع سياسي يخوض الانتخابات بقائمة
في مشاكل وفي اخطاء والشرح يطول
لي عودة
وينكم قبل الانتخابات؟:)
ReplyDeleteروعة و الله يا بو سلمى الموضوع
ReplyDeleteو الفكرة فعلا حيوية و لكن ألا تشاركن الرأي عزيزي بأن هذه القضي التي تعالجها هي جزء من ثقافتنا كشعوب عربية، دائما تعامل القيادات على أنها رموز و الرمز ثابت و لا يخضع لا للمقارنة و لا التقييم و بالتالي تتوارث الأجيال من عناصر الحركات السياسية فكرة واحدة و هي أن الكل يسير على خطى الرمز كتابع، و محاولة أي من الأعضاء للإرتقاء إلى الدور القيادي ما هي إلا عملية خروج عن طبيعة الحركة السياسية
خلني أعطيك مثال
القوميين عندنا في الكويت الله يحفظهم و يرحم الموتى منهميحسبهم الكثيرون على التيار اللبرالي التحرري توهما أو جهلا لفهم حقيقة الفكر القومي، و تعال فهم الجماعة غن فلان كان يحمل نفس الفكر الذي حمله عبدالناصر مثلا، خطر بس يصنك بحديدة
الأسما ء التي ذكرتها رموز، و طبيعة رحم مجتمعنا أنه غير ولاد للشخصيات القيادية و ذالك لعدة أمور منها اجتماعي و آخر سياسي، و ترى ذالك واضحا في الأسماء التي ذكرتها في تعليقك و من يسير خلفهم
من تناقش واحد من أعضاء أي حركة عن حركته و أجندتها و أخطائها ينظر لك نظرة عداء، و يختم بالجملة السائدة خاصة بين صغار السن " أخاف انت فلان" و الا "انت بتحط راسك براس فلان" إي يبه و منو فلان اللي ما احط راسي براسه، اللي عطاه عقل عطاني مثله
أختم
انعدام تجدد الكوادر و استقلالها فكريا يحرق أي فرصة لظهور قيادات حاملة لفكر يقدر و يحترم
و لك في الأسماء التي ذكرتها و الخط الثاني من الكوادر أعظم الأمثلة
لا تنسى ثقافة الاتباع
و علشان أوصلك إلى قلب الفكرة
بسم الله الرحمن الرحيم
( وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص ( 21 ) )
نفس الروح و نفس الفكرة، قائد واحد يترفع عن النقد و البقية تسير وراءه و عيونها على أثره و ليس على وجهته، و تجد ذالك في كل مكان و على جميع المستويات، ليس فقط الحركات السياسية
سامحني بوسلمى أطلت
دمت و الأهل و الأحبة برعاية الله
أنا أختلف وياك في نقطة
ReplyDeleteولا أشك في دوافعك عزيزي
أولاً أحمد السعدون مرشح مستقل
وكتلة العمل الشعبي هي كتلة برلمانية وليست تجمعاً سياسيا حتى تعد الكوادر الشبابية ..
فهل يعقل أن نقول لعبدالله الرومي أو صالح الفضالة أو مرزوق الغانم مطلوب منك إعداد شباب ليخلفوك في كتلة العمل الوطني؟
طبعاً لا, هم مرشحين مستقلين ولا ينتمون لتجمع سياسي
وثانياً الكاريزما التب بتمتع بها السعدون والهيبة والحجة التي يعد لها الحكم ألف عدة في كل رأي يطرح تجعل منا مصرين على مطالبته بالاستمرار مادام قادراً وبعز نضوجه التشريعي والرقابي.
فلا يستطيع أن يلعب هذا الدور أشخاص غيره
أما عبدالله النيباري فوجوده بالمجلس مكسب ولكن يجب أن ينسق مع التحالف كونه عضو فيه
هذه وجهة نظري ..تحياتي
قبل قليل اطلعت في احد المنتديات على رابط يتحدث عن اكبر اعضاء الكونغرس سنا وهو في سن 85 .
ReplyDeleteكم شاب قادرة هالجماعات على تقديمهم للانتخابات وماهو حجم قبول الناس لهم ؟
اليوم حدس والتحالف منزلين مرشحينهم على انهم مدعومين منهم وليسوا ممثليهم , واليوم وبالامس الملا يصرح بأنه لا يمثل المنبر وانما هو مدعوم منه .
رولا دشتي شنو كان موقفها من التحالف , وعلي الراشد والعنجري ليش فلوا من التحالف , جماعة معك ليش ما صوتوا للتحالف .
-----------
اليوم الساحة لن تثق بشباب مو معروفين , ونزول النيباري لاقي استحسان لان الناس تعرفه ومو مستعدة تراهن على التجديد , ونزول عبدالله النيباري سيعيد بعض الامور الى نصابها وسيعيد الثقة للتيار بعد الاداء الضعيف الذي قدمه شبابه في المجلس السابق , هذا بالاضافة الى حاجة الدولة للخبرات وللشخوص التي لها مكانتها عند الاخرين من اجل المزيد من التنسيق , واتمنى لو احد يتخيل معي التكتل الشعبي وهو برئاسة البراك لا السعدون ما الذي كان سيحدث :) .
تحية لك عزيزي مطقوق وموضوع مهم
كلامك صحيح اخوي مطقوق وربط لطيف
ReplyDeleteبس صراحة تعجبني ثقة الاخ الحلم الجميل، حاط اول تعليق بعد لول!!! انا لو مكانه اعتزل التدوين اسبوع على الاقل بعد خسارة الامس
سؤال جميل وفي محله اخ مطقوق
ReplyDeleteالولد: يبا انا ادور راحتك و ابيك ترتاح و خلني انا اترشح بدالك
الاب: تبي تورثني بالحيا يا جليل الحيا؟ عبالك عشان تزوجت و توظفت صرت ريال؟
...
في احد المناطق و بعد تكرار خسارة احد النواب السابقين للانتخابات بدأ بتعريف ابنه على ابناء الدائرة من خلال الحفلات و الدواوين و بعض المنابر الاعلامية .. لن يتنازل احدنا عن الكرسي الا باحد ثلاثة
الموت
المرض
خسارة الانتخابات
اي و الله صح النوم
ReplyDeleteبس المجلس محتاج للحنكة و الخبره و هذا ما تلاقيه بالانفاعية الشباب و حرارة دمهم
اضف الى ذلك حاجة البلد للحكمة ووقف المهاترات و الي ما تتوفر الا بكبار السن
و بيني و بينك في كبار سن يبيله يحطون على الاقل عيالهم لان ما منهم فايدة و لا عايدة بالمجلس اذا ما ودهم واحد غريب يمسك دورهم مثل الي ذكرت اسماءهم
عزيزي مطقوق
ReplyDeleteالله يخليلك لاتقول اساطير هذه الاسماء !! وتخرب اللي قلته بالبوست الاصلي لأنه وايد عجبني ويازلي كلامك.. بس لمن تقولي اساطير !! تحسسني ان واحد منهم مكتشف فضيحة ووتر غيت يطوٍلي بعمرك بس
العزيز بو سلمى, أولا: د. ناصر صرخوه بطل ينزل من سنة يدي :)
ReplyDeleteثانيا: أي مؤسسة أو شركة أو مجلس يجب أن يكون فيه عناصر الخبرة, وهذا في جميع أنحاء العالم.
شباب بس غلط, واللي إنت قلت أساميهم ترى هم أهل الخبرة, ويعتبرون قواعد أساس سواء كانت لتجمعاتهم, أم للمجلس نفسه.
أنا لا أؤيد خروج الخبرات.
تحياتي
سلام
ReplyDeleteرد سريع على النقاط الأساسية
انا اصوت بالثالثة , و انشاءالله اول صوت لي سيذهب للسعدون , لكن كما قلت سابقا , انا لا ؤأيد خوضه الانتخابات و لكني سأصوت له لاعتبارات أخرى
الآن
في هبة يديدة طاقة الرصيف و داشة عندنا هني و هي هبة شنو دوافعك و شنو دوافعك , رجاء , أي واحد يبي يتكلم عن الدوافع خل يوقف جدام المنظرة و يسأل نفسه هو شنو دوافعه قبل التفكير في دوافع الآخرين
واضح ان الكثيرين لم يفهموا المعنى الحقيقي لما قصدت و هذا بالتأكيد خطئي و ليس خطأهم , انا شخصيا أعتقد بضرورة عنصر الخبرة , ما في اعتراض على هذا الكلام
لكني أصر على أن عدم وجود صف ثاني و ثالث من الشباب المدججين بسلاح الخبرة و المعروفين عند الناس هو بحد ذاته فشل لهذه الرموز و تجمعاتهم السياسية
السؤال هو ليس منو بدال السعدون و منو يغطي مكان النيباري؟
السؤال الأهم هو ليش وجود السعدون و النيباري لأكثر من ثلاثين سنة في السياسة لم يُفرخ لنا عشرين سعدون و ثلاثين نيباري؟
وين الشباب اللي مجابلين هالقيادات ؟ ليش يمشون وراهم بدون لا يتعلمون منهم و يستفيدون من خبرتهم و ينشهرون بمساعدة رموزهم؟
لاحظوا ان عنوان الموضوع موجه اساسا لشباب التجمعات السياسية و ليس رموزهم
عموما الموضوع مو موجه بشكل شخصي للأسماء المذكورة أعلاه , و لكن كما قال الأخ بو محمد , الموضوع يتعلق بثقافة تبادل الاجيال بشكل عام , و اللي للأسف مفقودة تماما في دولنا
شكرا للجميع
مع الشباب قلباً و قالباً
ReplyDeleteلكن النيباري و لا علي الراشد أو صالح الملا ؟
لم يرتكز نقدنا على السعدون و لا ينصب على الخرافي ؟
المشروع شخصي كما تعتقد ؟ كم عدد بلوك النواب اللي في مخبة الخرافي ؟ الرجل مفكر يسويله حركة سياسية
صح النوم
نعم لابد من التغيير ونتق معاك جمله وتفصيل لكن هناك بعض الرموز بقاءها ضروري والتخلي عنها صعب .
ReplyDeleteكل الاسماء اللي ذكرتهم بالتعليق يجب تغييرهم وهناك البديل المناسب الا ....العم احمد عبدالعزيز السعدون ولا يوجد بديل لهذا الرمز الاسطوري
ودمت بود
قلتها ولازلت أقولها وسأقولها
ReplyDeleteأول أخطاء المنبر كان النيباري
والديناصورات القديمة يجب أن يتم نسفها
مو بس الخرافي والسعدون والبراك وغيرهم
أنا اشوف كل الوجوه المكررة خلال المجالس الثلاث الاخيرة على الاقل يجب ان تتغير
وأنا أقول ماكو على رولا دشتي أهي المتصدرة الحين
يقولك داشة ديوانية شباب الساعة 10 تشرحلهم برنامجها الانتخابي
هيك انتخابات بدها هيك شغل
شوف يا طويل العمر ، وحدة من التيارات اللي ذكرتها رموزها وصلوا لقيادتها عن طريق "شبه انقلاب" حدث على قياداتها السابقة
ReplyDeleteخوفهم من تكرار السيناريو معاهم دفعهم إلى خنق الصف الثاني و الثالث و تحجيمهم حتى ما يتكرر اللي سووه مع القيادات السابقة معاهم
هذه مجرد لمحة بسيطة تبين لك سبب استمرار الديناصورات في مقابل الشباب ، و هو خوفهم على مناصبهم و كراسيهم مما يؤدي الى عملهم و لو لا شعوريا الى وأد أي محاولة لأخذ مكانهم .. و هذا ولد فرق من التابعين تحتهم .. بحيث صارت اقصى امانيهم ان يرتبط اسمهم بأسماء هؤلاء الديناصورات بدلا من ان يكونوا قيادات تحل مكانهم
التيارات السياسية وأدت اي محاولة لبروز وجوه جديدة خوفا على قياداتها المؤسسة لها!
أؤيد دخول الشباب
ReplyDeleteووجود الخبرة ضروري
ولكن لو دامت لغيرك ما اتصلت إليك
فمن هذا الباب من الأولى أن يقوم ذووا الخبرة بتدريب وتعليم وتخريج شباب واعي سياسيا وقادر على تولي المناصب بعد خروج الخبرة
وشخصيا أؤيد وبشدة كلامك الآتي
ليش وجود السعدون و النيباري لأكثر من ثلاثين سنة في السياسة لم يُفرخ لنا عشرين سعدون و ثلاثين نيباري؟ "
"
سؤال يراودني دائما وأبدا
لو كان خدمة البلد على رأس أولوياتهم لأصبح الشباب أيضا على رأس القائمة
قواك الله
مطقوق
ReplyDeleteالتجمعات المدنية الحالية للأسف وصلت مرحلة الترهل والشيخوخة وأضحت حقيبتها تعرقلها وأصبح المجهود اللازم لبقاءها وتنظيمها أكبر من منفعتها. فهل ننتظر وحي إلهي على هؤلاء الأشخاص القدام لكي يأتوا لنا بالجيل الجديد.
ما الذي يمنع الشباب من إنشاء تجمع جديد وتطويره بتَأَني وبوجود استراتيجية استقطاب شباب أكثر ومن جميع فئات المجتمع و الدوائر الخمس. سؤال :أين شباب نبيها خمس من التقدم لإنشاء تجمع كهذا واستغلال الطاقة الشبابية اللتي انولدت في ذلك الوقت وربما انخفتت الآن والأسوأ أنه تم استغلالها من الغير في غير حق.
أمل التغيير هذا يظل بنظري موجود مع شباب التحالف بتكوينتهم الشابة الحالية "لو" استطاعوا تكريس الإمكانيات الحالية في تكوين قوائم متكاملة للإنتخابات المستقبلية والنزول بثقة في جميع الدوائر وعدم حصر عملهم على فئة معينة من المجتمع كأن الليبرالية أو المدنية محصورة على فئة من الشعب "أونلي". وبذلك يكون الدعم للشباب الكفء اللذين لا يستطيعون توفير المال والسمعة السياسية كمستقلين. وصدقني لو فلحوا في ذلك سيكون إقرار قانون الأحزاب مدعوم من الشعب وليس العكس كما هو الحال حاليا.
نحن للاسف ننتقد النائب من حيث سوء اختياره ونتناسا أن صاحب الكفاءة من الصعب أن يرشح نفسه من الأساس وخياراتنا محدودة على أشخاص لهم أجندة خاصة.
لا شيء يدوم في هذه الدنيا فحتى الإمبراطوريات تصل إلى ذروة توسع وقوة وما تنفك حتى تهبط وتتلاشى ولكن تبقى الشعوب ويبقى الأمل ومن سنة الحياة أن "ينقلب" الشباب على الشياب.
كبير يا بو سلمى
ReplyDeleteبس همسة الى بعض الاخوة
اخذنا بالدواوين ننتقد بيت الاسرة من خلال عدم تهيئة الصف الثاني و الثالث
ولا ادري لماذا نرى بعين عورة
بوسلمى بعلمك فوتوشوب ببلاش
بس ابي كمبيوتر بانسونيك بس على شرط اللي يعطيني اياه أمل حجازي مو انت
هذا الكلام المضبوط...على فكره نورمكول زين حق القولون...ولا تأكل موش وايد...أو صجم وايد..يزيد انتفاخ القولون مع الوضع الحالي ويصير الشغل كله قديم × قديم
ReplyDeleteوجود الخط الثاني مهم جدا ..فعلا النجاح يكون بالإستمراريه
ReplyDeleteقلتها عند بوجيج و راح اعيدها هنا
ReplyDeleteالمشكله اننا اصبحنا شعوب تقدس الشخصيات و ليس المباديء
شوف يا بو سلمي
ReplyDeleteأنت قلت هالنظرية ونسيت النظرية المقابلة
في نظرية سمير سعيد وخالد الشمري
سمير سعيد من المبدعين في الملعب
وخالد الشمري من الدقيقين في البلنتيات والمدرب كان اذا حس بالمنتخب أن المباراة رايحة بلتنيات في بعض الاحيان ينزل خالد بدل سمير
لكن تحضير بهالبلد ما في
المجاميع السياسية على الكتل كلها طل في طل عبارة عن تجمعات ورق ممكن أنها تنحل لخلافات سخيفة
قال شبابنا وعيالنا
خلها على الله يا بو سلمي وشوف مباراة القادسية والعربي باجر ان شاء الله معطينكم 5 بأذن الله :)
إسمحلي
ReplyDeleteبس بعض الشباب يبدون بوستاتهم بريال مدريد وبرشلونه ومادري منو
وإنت قمت تبديها بحمود سلطان وكآس الخليج
إنزين واللي ماله بالرياضة؟
خلني أنا مشغول أفتح بلوجات يديدة واصكر القديمة :-P
ابحث في ويكيبيديا عن تيد كيندي
ReplyDeleteالمنبر رشح العبدالجادر وصالح الملا وأعطى من قبل فرصة لأحمد المنيس
مما يعني أن شباب المنبر أكثر من الشياب
لم يكن يوماً ضد الشباب
النيباري رمز وطني كبير ومازل قادراً على العطاء
أما السعدون فهل تحسبه حزباً حتى يعتزل ويتيح الفرصة لغيره
هل يعني اعتزاله فوز شاب آخر مكانه ؟
عزيزي طاخ طيخ تسرعت في كتابة موضوعك
the f name
ReplyDeletei also think ur blog name is awsome , however, name is not all what u need to survive
مع احترامي للأسماء اللي ذكرتها و لكني أسألك هلى ترى فيهم نيباري توو ؟ أو سعدون توو؟
وجهة نظري و اللي اتمسك فيها الى الآن هو فشل التجمعات السياسية - مو الأحزاب - في صنع قادة المستقبل
نعم , قد تنجح بملازمتك للرموز الوصول الى مرحلة الحصول على مباركتهم عند ترشيحك لمجلس الأمة , لكن هذا لا يعني بأي شكل من الأشكال أنك أصبحت خليفة الرمز
اما سالفة السعدون و تيد كينيدي نخليها للمستقبل
أتمنى نستأنف حوارنا بعد الانتخابات
لا تستعجل في كتابة التعليق كما استعجلت انا في كتابة الموضوع
شكرا
ضيف عليهم
ReplyDeleteخلف دميثير
جاسم الخرافي
صالح عاشور
حسين مزيد