ملاحظة قبل الدخول في صلب الموضوع
الهدف من هذه المقالة ليس فشّة خلئ على قولة العزيز محمد الوشيحي , الهدف منها هو وضع النقاط على الحروف و توضيح مناطق الخلل و محاولة اكتشاف حلول فرضية لها, أقول ذلك بعد ملاحظة غلبة طابع التحلطم على أغلب التعليقات في المقالة السابقة
الهدف من هذه المقالة ليس فشّة خلئ على قولة العزيز محمد الوشيحي , الهدف منها هو وضع النقاط على الحروف و توضيح مناطق الخلل و محاولة اكتشاف حلول فرضية لها, أقول ذلك بعد ملاحظة غلبة طابع التحلطم على أغلب التعليقات في المقالة السابقة
.
.
حاولت في المقالة السابقة تسليط الضوء على تجربتي البسيطة مع انجاز معاملة تحويل ملكية سيارة في أحد الدوائر الحكومية , اليوم سأتناول الموضوع من زاوية أخرى
من فيكم يعرف العامل المشترك في القضايا التالية
.
أزمة تسديد فاتورة الكهرباء و تراكمها على المواطنين
أزمة تجنيس البدون
أزمة ازالة التعديات على أملاك الدولة المسماة تجاوزا أزمة الدواوين المخالفة
العامل المشترك في جميع هذه الأزمات – غير أنها أزمات – هو سوء ادارة الحكومة لها , و لا أبالغ ان قلت بأن الحكومة هي من حوّلت هذه المشكلات – نعم مشكلات - الى أزمات لها بداية و ليس لها نهاية , كيف؟
حاولت الحكومة تطبيق القانون في جميع هذه الأزمات الا أنها لم تحصد غير المزيد من النقمة و الحقد و الاصرار على التمرد من قبل الطرف الآخر , فنحن لم نسمع عن أي تطور في معدل تسديد المواطنين لفواتير الكهرباء بعد خصم الحكومة مبلغ الفين دينار من المديونية
أيضا لا يختلف اثنان على فشل الحكومة في ادارة ملف البدون الذي يزداد سوءا يوما بعد يوم
و بالطبع لا زال أصحاب الديوانيات المتعدية على أملاك الدولة يملؤون الدنيا صراخا بالتهديد و الوعيد و المطالبة بمبالغ تعوضهم عن ما صرفوه على ديوانياتهم العامرة من فنايل القهوة و مطّارات الشاي
و السؤال الذي يطرح نفسه الآن , الحكومة عبيطة و الا بتستعبط ؟ لماذا تفشل الحكومة في معالجة المشاكل حتى و ان كانت على حق و تطبق القانون؟ لماذا ينتقد مواطن صالح – الى الآن – الحكومة على تطبيق القانون ؟ أين الخلل؟ هل هو في القانون ؟ أم في تطبيقه ؟ أم في من يخالفه ؟
أعتقد أن جذور المشكلة تبدأ مع تراخي الدولة – متعمدة – في تطبيق القانون , فالدولة هي من يرصد هذه المخالفات في اليوم الأول و اليوم الثاني و الشهر الثالث و السنة الخامسة ولا تكلف نفسها بمخالفة هذا التجواز أو حتى لفت نظر القائم عليه
و بعد مرور فترة زمنية على المخالفة و تيقن صاحبها من مرور و مباركة أجهزة الدولة بجميع أشكالها و انواعها على مخالفته يبدأ الشعور بالارتياح يتسلل الى قلبه و يعتقد أن مخالفته لا تعدو كونها حق من حقوقه المكتسبة – ما ألومه – و الا فما سبب سكوت الأجهزة الحكومية عنه ؟
طبعا مع تراكم الشهور و السنوات و احتكاك المخالفين بزملائهم في التعدي على القانون و تبادل الخبرات العلمية و العملية في فن التعدي على الدولة يبدأ الشخص المخالف بالشعور بأنه رغم مخالفته الا أنه أحسن من غيره , فهو تعدى على 100 متر بينما جاره يتعدى على ألف متر , هو مطنش دفع 4 آلاف دينار بينما زميله في العمل مطنش دفع عشرة آلاف , فخل الحكومة تحمد ربها اني شايف غيري و ساكت و راضي بالمخالفات الصغيرة اللي عندي , لو أنا ما عندي وطنية جان سويت مثل غيري
الجميل في الموضوع أنه و طبقا لعاداتنا و تقاليدنا فان هذه المشاعر تنتقل كالانفلونزا من شخص الى آخر الى أن تصل المخالفات الى مرحلة اللاعودة , فتقف الحكومة أمام طريقين , أما أن تلغي القانون و تخشه تحت الزولية , أو انها تضطر – مرغما اخاك لا بطل – الى تطبيق القانون بغض النظر عن التكلفة
و الواضح أمامي من خلال متابعتي لتصرفات الحكومة و تعاملها مع الازمات هو أن الحكومة غير متضايقة فعلا من انتشار المخالفات و التعديات و لكنها مضطرة لتطبيق القانون من باب ابراء الذمة أمام ضغوطات الآخرين , و من هنا نجد أن الحكومة عادة ما تتعامل مع هذه الأزمات بمياعة و خجل في البداية من خلال استخدام التصريحات الغامضة و الغير حاسمة اتجاه هذه المخالفات , أيضا تتفنن الحكومة في ايجاد بدائل ترقيعية كتكتيك تدريجي للوصول الى المواجهة الحقيقية
و لكنها في نهاية الأمر تضطر اظظظ طرارا الى تطبيق القانون بطريقة القافز الى الجحيم و بصورة كارثية تجعل من يراقب الوضع تلوع جبده و يقول عمره ما تبخر , تبخر و احترق . صارلج يا حكومة سنين مطنشة المخالفات و اليوم لابسة البلسوت و البريهة و ياية تصلحين خمال السنوات الغابرة؟
طبعا لا أحتاج الى شرح ما يمكن أن يحدث عند المواجهة بين الحكومة اللي توها قاعدة من النوم و المواطن الصالح اللي قضى عمره كله يجتهد في ارتكاب المخالفات و التعدي على الدولة , النتيجة بطبيعة الحال ستكون تصادم عنيف – مادي و معنوي – بين الطرفين مما يعيق عملية تطبيق القانون و يجعلها شبه مستحيلة
و السؤال الذي يطرح نفسه الآن , ما الذي ينقص الحكومة للنجاح في تطبيق القانون؟
يتبع
أزمة تسديد فاتورة الكهرباء و تراكمها على المواطنين
أزمة تجنيس البدون
أزمة ازالة التعديات على أملاك الدولة المسماة تجاوزا أزمة الدواوين المخالفة
العامل المشترك في جميع هذه الأزمات – غير أنها أزمات – هو سوء ادارة الحكومة لها , و لا أبالغ ان قلت بأن الحكومة هي من حوّلت هذه المشكلات – نعم مشكلات - الى أزمات لها بداية و ليس لها نهاية , كيف؟
حاولت الحكومة تطبيق القانون في جميع هذه الأزمات الا أنها لم تحصد غير المزيد من النقمة و الحقد و الاصرار على التمرد من قبل الطرف الآخر , فنحن لم نسمع عن أي تطور في معدل تسديد المواطنين لفواتير الكهرباء بعد خصم الحكومة مبلغ الفين دينار من المديونية
أيضا لا يختلف اثنان على فشل الحكومة في ادارة ملف البدون الذي يزداد سوءا يوما بعد يوم
و بالطبع لا زال أصحاب الديوانيات المتعدية على أملاك الدولة يملؤون الدنيا صراخا بالتهديد و الوعيد و المطالبة بمبالغ تعوضهم عن ما صرفوه على ديوانياتهم العامرة من فنايل القهوة و مطّارات الشاي
و السؤال الذي يطرح نفسه الآن , الحكومة عبيطة و الا بتستعبط ؟ لماذا تفشل الحكومة في معالجة المشاكل حتى و ان كانت على حق و تطبق القانون؟ لماذا ينتقد مواطن صالح – الى الآن – الحكومة على تطبيق القانون ؟ أين الخلل؟ هل هو في القانون ؟ أم في تطبيقه ؟ أم في من يخالفه ؟
أعتقد أن جذور المشكلة تبدأ مع تراخي الدولة – متعمدة – في تطبيق القانون , فالدولة هي من يرصد هذه المخالفات في اليوم الأول و اليوم الثاني و الشهر الثالث و السنة الخامسة ولا تكلف نفسها بمخالفة هذا التجواز أو حتى لفت نظر القائم عليه
و بعد مرور فترة زمنية على المخالفة و تيقن صاحبها من مرور و مباركة أجهزة الدولة بجميع أشكالها و انواعها على مخالفته يبدأ الشعور بالارتياح يتسلل الى قلبه و يعتقد أن مخالفته لا تعدو كونها حق من حقوقه المكتسبة – ما ألومه – و الا فما سبب سكوت الأجهزة الحكومية عنه ؟
طبعا مع تراكم الشهور و السنوات و احتكاك المخالفين بزملائهم في التعدي على القانون و تبادل الخبرات العلمية و العملية في فن التعدي على الدولة يبدأ الشخص المخالف بالشعور بأنه رغم مخالفته الا أنه أحسن من غيره , فهو تعدى على 100 متر بينما جاره يتعدى على ألف متر , هو مطنش دفع 4 آلاف دينار بينما زميله في العمل مطنش دفع عشرة آلاف , فخل الحكومة تحمد ربها اني شايف غيري و ساكت و راضي بالمخالفات الصغيرة اللي عندي , لو أنا ما عندي وطنية جان سويت مثل غيري
الجميل في الموضوع أنه و طبقا لعاداتنا و تقاليدنا فان هذه المشاعر تنتقل كالانفلونزا من شخص الى آخر الى أن تصل المخالفات الى مرحلة اللاعودة , فتقف الحكومة أمام طريقين , أما أن تلغي القانون و تخشه تحت الزولية , أو انها تضطر – مرغما اخاك لا بطل – الى تطبيق القانون بغض النظر عن التكلفة
و الواضح أمامي من خلال متابعتي لتصرفات الحكومة و تعاملها مع الازمات هو أن الحكومة غير متضايقة فعلا من انتشار المخالفات و التعديات و لكنها مضطرة لتطبيق القانون من باب ابراء الذمة أمام ضغوطات الآخرين , و من هنا نجد أن الحكومة عادة ما تتعامل مع هذه الأزمات بمياعة و خجل في البداية من خلال استخدام التصريحات الغامضة و الغير حاسمة اتجاه هذه المخالفات , أيضا تتفنن الحكومة في ايجاد بدائل ترقيعية كتكتيك تدريجي للوصول الى المواجهة الحقيقية
و لكنها في نهاية الأمر تضطر اظظظ طرارا الى تطبيق القانون بطريقة القافز الى الجحيم و بصورة كارثية تجعل من يراقب الوضع تلوع جبده و يقول عمره ما تبخر , تبخر و احترق . صارلج يا حكومة سنين مطنشة المخالفات و اليوم لابسة البلسوت و البريهة و ياية تصلحين خمال السنوات الغابرة؟
طبعا لا أحتاج الى شرح ما يمكن أن يحدث عند المواجهة بين الحكومة اللي توها قاعدة من النوم و المواطن الصالح اللي قضى عمره كله يجتهد في ارتكاب المخالفات و التعدي على الدولة , النتيجة بطبيعة الحال ستكون تصادم عنيف – مادي و معنوي – بين الطرفين مما يعيق عملية تطبيق القانون و يجعلها شبه مستحيلة
و السؤال الذي يطرح نفسه الآن , ما الذي ينقص الحكومة للنجاح في تطبيق القانون؟
يتبع
و السؤال الذي يطرح نفسه الآن , ما الذي ينقص الحكومة للنجاح في تطبيق القانون؟
ReplyDeleteاستعداد المواطن لطاعة القوانين دون وجود نواب يحرضونه على العكس من ذلك
NO WASTA. That is the solution.
ReplyDeleteالحكومة تتلقى الاوامر
ReplyDeleteوعليها التنفيذ
مو بس الديوانيات يابو سلمى ..
تطبيق القانون عشان يكرهون البشر بشي اسمه "دستور"
توهم يدرون الدستور .. من صالحهم :)
ينقصها الكثير
ReplyDeleteالعقل مثلا
والله انا مو متعمق بالسياسه والشغلات الي تتعلق بالحكومات ولكن بعطيك رأيي بحكم دراستي
ReplyDeleteحكومتنا لها نقاط ضعف متعدده من واسطات إلى عدم تنفيذ القوانين بدقة والتجاوزات إلى أن تصل إلى الإدارة
الإدارة تلعب دور كبير لإنها تكون على شكل هرم من فوق إلى تحت والإداراة لها شروطها أو الي يسمونه عمليات إدارية الي اهي مجتمعه بكلمة
postcorb
حطها بالقوقل وشوف معناتها وإذا الكويت مطبقه شي منها راح تعرف ليش حكومتنا متخلفه
طبعاهذا غير من شروط الإدارة الثانيه
يعني برأيي المشكله مشكلة إدارة بالدرجه الأولى لإنك قاعد تتعامل مع شعب مثقف واعي يعرف حقوقه
وسامحنا على القصور:)
please we need a post to support lebanese people !
ReplyDeleteبرأيي ان هناك سبب واحد رئيسي لفشل الحكومات كلها
ReplyDeleteوهو أن رئيس الوزراء كفائته الوحيدة هي أنه ولد الصباح
شنو يعني ( فنايل ) القهوة ؟! :)
ReplyDeleteالسبب هو القبول بالمخالفات الصغيرة و الكثيرة. و السبب من وراء ذلك هو إنعدام الحس الإستراتيجي و النظرة بعيدة المدى التي قد تستشرق المشكلة قبل 20 سنة و تقدر آثارها المدمرة. و السبب من وراك ذلك و هو السبب الجذري يا مطقوق الذي علينا معالجته هو إنعدام الكفاءة لدي متخذ القرار على إدارة البلد
ReplyDeleteهذا هو السبب الرئيسي ،، إنعدام الكفاءة
مطقوق يا صديقي :
ReplyDeleteجميل موضوعك جدا...شوف : السبب الرئيسي هو، ان الحكومة تُصدر الكثير من القوانين لكنها كلها بلافرق، لا تطبّق إلا على الوافد، بينما المواطن "يسوء فيها" حتى أقصى أشكال التجاوز والتمطيط، وهي/الحكومة لا تحرّك ساكنا، وهذا الامر منذ أن يولد "المواطن" اللطيف حتى أصدرت "الاشارة" للبدأ بتطبيق "كل شيء" دفعة واحدة وفجأة، فــ ماذا حدث؟
"المواطن" الدلّوع، الذي "شبع ترفاً، زعل وركل الارض والاشياء، واعتقد أنه مظلوم جدا،
الخطأ، خطأ الحكومة/السلطة، أي جهة بيدها السيطرة في أي شأن تنظيمي... تصوّر أن إلا تربي "ولدك" حتى يصبح شابا بكل أشكال "قلة الأدب" ثم فجأة تصفعة لأنه قال كلمة سيئة؟
هذا هو الوضع
وشعبنا "تدلع" الى أن "فســــــد" جدا
مبروك علينا هكذا شعب، أغلبه أغلبة" فاسد
بدءاً ممن يرمون مخلفاتهم من شبابيك السيارة للشارع، وصولا الى سراق المال العام...
رحم الله القلة الطيبة
بما نواب الشعب هم من يشجعون و يحرضون الشعب على مطارحة و مواجهة الحكومة، عندما يحشد النائب عيال عمه و قبيلته و يوقفهم جدام امن الدولة او المباحث و يشييش فيهم علشان يتفرعنون و يصيرون رياييل على اخوانهم، لما اييك النائب و يدوس على القوانين، و يرفع خشمه و و و .......!!!؟
ReplyDeleteالنواب مرآة لناخبينهم......!!!؟
جيل عيال محبي اللخم ضيع الصقلة و ضيعنا معاه
الحل برأيي ..
ReplyDeleteتخصيص جميع وزارات الدولة ما عدا وزارات الشيوخ .. الداخلية و الخارجية و الدفاع
يعني نصير بالضبط مثل ما قالو بسيف العرب :
الكويت شقدها ما فيها الا ثلاث وزارات !
Elwas6at w ta3yeen elawadem b amaken ma tamshi weya takhasus`hum ohma elsebab b fashal eledara bel 7ukooma..
ReplyDeleteالجديه و تطبيق القانون على الجميع
ReplyDeleteو كل الشعب سواسيه
و مافيها شي اذا الحكومه استوعبت غلطتها و قررت اتطبق القانون و تصلح الديره
و الضمير مهم في هالموضوع
(سوري قريت الموضوع عالسريع فتعليقي محدود)
شكراً باي
مطقوق
ReplyDeleteهات من الآخر
كم عدد المقالات اللى ناوى تكتبها
حول هذا الموضوع ؟
الفساد الاداري اهو السبب في تراكم هالمشاكل في السنين اللي طافت
ReplyDeleteمشكور بوسلمى
بانتظار المقال القادم
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteأفضل حل عملي برأيي لمشكلة تسديد فواتير الكهرباء المتأخرة حتى اليوم
ReplyDeleteهو ازالة جميع عدادات الكهرباء الحاليه من منازل المواطنين واستبدالها بعدادات الدفع المسبق
طبعا الأرصدة المستحقه على المواطنين تظل واجبة السداد ويمكن تحفيز و تشجيع المواطنين بخصومات مجزية لمن يسدد فورا رصيد حسابه المدين
أما من لا يتمكن من التسديد الفوري فيتم تقسيط المبلغ المستحق عليه ويتم استقطاعه من راتبه الشهري
مع تطبيق نظام عدادات الدفع المسبق سوف يتعلم كل مواطن كيفية الترشيد الحقيقي لأستهلاكه من الطاقه ويقوم بتسديد ما يحتاج اليه من طاقه أولا باول ضمن ميزانيته الشهريه
عندي سؤال....
ReplyDeleteأذا كنت أنسان صالح و دخلت محل و صاحبه
غير موجود أو مو منتبه لك.... تاخذ
اللي تبي وتمشي من غير ما تدفع؟
يا عزيزي... الخطأ خطأ.. سواء بقانون
أو بدون قانون
في أغلب الدول الأوروبيه الناس تستخدم
المواصلات من باصات و قطارات وما فيه
أحد يجبرك على شراء التذكره
..لكن
الناس كلها ملتزمه بشراء التذاكر لأنه
أكو ضمير و أكو وطنيه و ألتزام أخلاقي
وتسلم يا بو سلمى
لا تنسى ان الرئيس ذو نفس أصلاحي
ReplyDelete(:
مساالخير والكرامة
ReplyDeleteعزيزي مطقوق
اعتقد اللي نقصها
الاتفاق علي رأي واحد
يوصلهم للنجاح
تحياتي
:)
انت قولي شنو ينقصها ؟؟
ReplyDeleteالبيروقراطية
ReplyDeleteالمحسوبية
نمطية التفكير ورتابته
التقصير في الرقابة النيابية
اللي ينقص الحكومة التخطيط السليم للمستقبل وتنفيذ الخطط التنموية..في الدول الثانيه يعتبر التخطيط شي مهم بالدوله لأن تعتمد عليه في نهضة الدولة وازدهارها وتقدمها..أما عندنا فوزارة التخطيط صفر على الشمال ولا لها أي دور بالإعراب !! وأيضاً يجب تطبيق القانون على الجميع بلا تفرقه ودون استثناء وفرض هيبتها ومكافحة الفساد
ReplyDeleteأشكرك أخي مطقوق على نشر هذه الصورة المعبرة لحالة البدون.
ReplyDeleteةأوافقك في رايك أن الحكومة في أحيان تطبق القانون لمجرد أنه قانون. وهو ما يزعجني في قول الكثير من المطبلين للتضييق على البدون أن القانون يسميهم مقيمين بصورة غير قانونية. متناسين أن قانون التجمع الذي ظهر في فترة سابقة من هذه الإنتخابات كان أيضا قانونا. فهل ستتمادى بتطبيقه فقط لانه قانون بعيدا عن الأخذ بالإعتبار مدى تكلفته على الكويت. والصراحة فأنا متأمل للكثير من التغييرات حسب وعود المرشحين الى الآن. أما إن أخلفوا وعودهم فهذه مهمة الشباب لكي تتم محاسبة ومراقبة أداء المجلس.
تحياتي - بدون عتيق
ينقصها الشجاعة يا عزيزي
ReplyDeleteفعندما يهجم 300 من الغوغاء على مركز
امني ويخرجون ربعهم غصبا عن الحكومة
ولا يستطيعون المحافظة على القانون
فتخيل عندما يقتل احد رؤوسهم
اخوك او ابوك اوجارك
ويهجم نفس العدد ويخرجونه فهل ضاع حقك
وتكون الحكومة فاشلة في حفظ الامن بسسب الخوف فهنا تكمنالمشكلة
جربت بعضا مما قلت عنه من روتين حكومي قاتل إما بصفتي مرتكبة حادث سيارة و يجب عليها أن تدفع حق عام , المحقق يحرضها على الكذب في الأقوال ، و إما بصفتي جنديا في جيش العاملين في الدولة ، حيث أرسل المراجعين إلى القسم الفلاني فيحولونهم على القسم العلاني ، و يعودون في النهاية إلي... نفوسنا تفتقر إلى قيمة تطبيق القانون داخل حدود دولة الكويت أولا ، و ثانيا كل شيء عندنا يعتمد على الحكومة ، و ثالثا، حكومة دولة الكويت لا تشجع على تطبيق القانون!
ReplyDeleteيا ربي على الزحمة اللي هنا
ReplyDeleteمشكلة " الشهرة " ..الحين أنواااع البشررر بيدخلون عندك ..الله يرحم أيام لما كان ما فيه غير عشرين من ربعك و كم نفر مو من ربعك الي أنا منهم ..مكان صغيرون مريح ..الحين زباينك زاطوووو و ألاقي نفسي أضط..طررر أتقلقص* بينهم عشان ألاقي لي مكان أعلق فيه
:I
ما أحب الأماكن المزدحمة ..عندي فوبيا من الناس الغريبة
:I
عموما .. موضوع لبنان الليبراليه الديموئراتيه و حزب الله الشيعي الموالي لإيران .. هو الأهم الآن .. لكن من يقدر على شرحه دون الإساءة لأي الطرفين ؟
:)
أيوه أيوه أقعد " دوخني " في حكايات كده وكده
ما علينا
أنا كمان بضط..ررررر إني أخذ إجازة مفتووحه لأني أحس إني قريبة من جلطة دماغية يعني من مشاحنات كلينتون و أوباما ( ما إحنا عارفين إن الرئيس القادم لا بيكون ست ولا واحد باذنجاني اللون ..مافي غير ماكين الي يشبه تشارلي تشابلن ) و مابين إنتخاباتكم ( وما بقول شي عشان العيش و الملح و لبن دوغ اللي بينا ..أخاف تزعل ) بس كمان هالمرة ما بيكون في نسوان بتنجح و المسئولية تقع على عدم إقبال النسوان لإنتخاب المرشحات ..لعانة ؟؟؟ يمكن
و مابين نصر الله و أهطل سوريا و إحتمال إن الفن اللبناني المتمثل في صدر إليسا و مؤخرة هيفاء وهبي قادر على نشر السلام و عمل الوحدة الوتنية
أنا خلصت .. يله تشاو بيلا برنصيصه ..أشوفك بعد شهر ..أو زيادة
:)
غريبة ؟ ما كتبت لووووووووووول
ياناس ياهو ... القضية مو قضية تجنيس للبدون لكن .. منح اساسيات الحياة لمجموعة من البشر .. فكرتو شنو يعني ما تطلع شهادة ميلاد ولازواج ولاقيادة ولا وفاة ولا ولا ... بدون مبالغة يعني بس استحضروا معاناتنا ... القضية مهي محتاجة اكثر من احالة الموضوع للقضاء... مو للجان
ReplyDeleteإذا كان رب البيت بالدف ضارب
ReplyDeleteفشيمه اهل البيت الرقص
بس مع هذا
Better late than never
el.8awaneen ra7 tt6b8 etha elkl 3rf 7googa wo ma 5that wo akl 7ag '3aira
ReplyDeletewo
every thing in life easy come
....................easy go !!
hatha yn6b8 3ala el.8awaneen
thanxx :p
السلام عليكم جميعا
ReplyDeleteالمشكله ببعض الشعب الي ضميره ميت ويبيع نفسه بسهول بالنقد او عن طريق تصليح بيته او تسهيل معامله
يكون المجلس مجلس اغلبه بلا ضمير يكون من السهل لهم ان يبيعوا الوطن والحكومه بوزرائها الاغلبيه ضعفاء سهل يهدده النائب الي بلا ضمير لتحقيق طلباته
وراعي الضمير والذمه يصارع ويحارب من اجل مواقفه البنائه ماعنده وقت يبدع عايشين لويه بلويه
القانون لازم يطبق على الجميع بالتاكيد لابد ان تكون له ضريبه لان
العالم ناسين شيئ اسمه قانون
بفضل اغلبة النواب الاعزاء لانه بيرد الجميل للي انتخبه ويعده للمستقبل حتى ينتخبه مرات متكرره ومايهمه هيبة القانون مثل المغتصب يطلع بفضل نائب قضية مخدرات يطلع بفضل النائب الفاضل
ملينه من نواب بلا ذمه ولاضمير
يجماعة مشكلتنا هي الذمه والضمير اصبحوا من خبر كان من زمان عند
الاغلبيه مع الاسف
اكرر القانون لابد منه ولابد من الشرفاء ان يعينوا على تطبيق القانون
عزيزي ما هو موضوع جديد الحكومة تعرف ذلك ايضا ويصعب اليوم حل هذه المسألة بالطرق التقليدية لان الموضوع مثل التدخين هو عادة سيئة تحتاج الى ارادة قوية لتعديل تلك العادة مع المعرفة والجزم بان مضارها قاتلة ببطيء
ReplyDeleteالحل بوجة نظري وهو صعب يكمن في الخطوات التالية
الأعتراف بالمشكلة
الرغبة في حلها
التوجة لجهة محايدة للعلاج
لاننا لانستطيع علاج انفسنا وهذا شيء معروف عالميا
بدء العلاج
تحمل المخاطر
الأنتظار
الشفاء من المرض
النقاهة و التعافي
البدء من جديد
حلم جميل لكن كل شيء يبدأ بحلم ودائماَ اليأس يقع في احلام العاجزين
تحياتي
أعتقد أن الكويت مرت بثلاث مراحل و هي سبب ما آلت إلي الدولة الآن من دمار شبه شامل في جميع ميادينها
ReplyDeleteالمرحلة الأولى : خوف الحكومة من الشعب أن يستولي عليها
المرحلة الثانية : تجنيس عشوائي، إبراز كتل ضعيفة ، تشتيت أي حزب يشكل لها خطر إلى ان يتم إضعاف المواطنين كجماعة تهابها الحكومة ، و إبراز و تقوية مواطنين أفراد يسهل السيطرة عليهم
المرحلة الثالثة : تتحد الجماعات المتجنشة حديثا ، و المشتتين ، و كل العناصر الهايفة ، لتكوت لها قوة الفرد ز تعود قوة الشعب كما كانت في مرحلتها الأولى و تخيف الحكومة ، لكن هذه المرة لا تحمل منطق وو ولاء لدولة
المرحلة الرابعة هي جواب لما يحدث حاليا لكن النتائج غير ظاهرة فالدولة تحاول العودة لمرحلتها الثانية لكن بأساليب جديدة قد تكون أفضل من سابقتها
و دمت بخير
تقبل مروري
الى شهد
ReplyDeleteتحياتي للفئات الهايفة من شعبج!
ردج يقطر بجرعة كبيرة من الثقافة المتشبعة بالمراحل المتقدمة
من الكم الهائل ... اللي حيل عظيم
من البلاه ... بلاه.... بلاه....
يارا... يارا... يارا...
من
العنصرية
مرة أخرى تحياتي لمواطنيج من الهايفين ...
بدون عتيق
المهري: الحلف بالتصويت لمرشح يشتري الذمم لا ينعقد.. ولا كفارة عليه
ReplyDeleteأكد السيد محمد باقر المهري وكيل المرجعيات الدينية في الكويت أن الحلف بالتصويت للمرشح الخائن المرتشي لا ينعقد ولا يجب العمل به، وليس فيه كفارة.
وقال المهري إن علماء الشيعة قد أجمعوا على أن الحلف بغير الله لا ينعقد شرعاً، ولا قيمة فقهية للقسم بالتصويت للمرشح الذي يشتري الذمم والضمائر.
-----------
يعني ترى ما عليكم شي ما جنكم حالفين ولا شي فا عادي ارتشوا
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteبدون عتيق
ReplyDeleteلم أقصد جماعة معينة بكلامي
لم أقول حضر بدو شيعة!
كنت أتكلم عن ضعاف النفوس الذين لا و لاء لهم من أي جماعة كانوا
فهم يشكلون مع بعض ناس هايفين
لكن النقاش معك لا ينفعني
فبلاه بلاه بلاه
هي كل ما تعلمته أنت من ردود
قد أكون مخطئة بكلامي لكن إسلوبك في إقناعي بذلك لم أستطيع أفهمه لأنك لا زلت تتكلم بلغة طفل رضيع حتى هو احيانا لا يفقه أقواله فقط يستمتع بترديد الاحرف الجديدة التي تعلم ترديدها
ألم تسمع ان التعليم بالكويت أصبح إجباري عليك الإستفادة من هذا القرار و التوجه لأقرب مدرسة و الإنتقال من مرحلة التخبط بالأحرف و تعلم أبسط الكلمات
الحكومة تبي تعيشك دوم بدوامة المشاكل اللي ما تنتهي عشان ما تتفرغ حق بوقاتهم
ReplyDeleteأرى أن الحكومة بين شرين ..
ReplyDeleteشر التهاون و تراكم الوضع المنفلت في القوانين .. و شر تطبيق القانون علشان عيون الأجيال القادمة ..
أرى أن على الحكومة الآن تجرع المر في الاستمرار في تطبيق القانون و هذا ما أتمناه و أحاول إقناع من أصادفه به .. لأني حسب قناعتي .. الجيل هذا و اللي وراه ماكو فايدة منه إلا من رحم الله .. لازم الحكومة تطبق القانون غصبن على خشومهم ... و الأمل في الأجيال القادمة أن يكون في وقتهم توعية في المناهج الدراسية بأهمية احترام القانون و أن القانون فوق الجميع و من هذا الحجي ..
شكرا على إثارة الموضوع
Shahad!
ReplyDeleteAs I can tell from the way you have read and perceived my post, my Arabic is not suitable for bringing my point across to your pre-judgmental eyes.
When you first presented your thought, you have no reservation. you did not show any effort in justifying the reasons you have presented as the causes of all problems facing my country. You assigned your self as the judge with showing any reservation on who was nationalized in the second and third stage of your points.
Shahad!, it is not wrong to apologize for presenting yourself wrong. But to reply the way you did..... I have nothing but to say touché!
اللي ما يعرف الصقر ..... كما طار وقع!!
تحياتي مرة أخرى
بدون عتيق
بدون عتيق
ReplyDeleteFYI mocking a persons opinion is an attitude that should be followed by an apology
u thougt my words were a total joke and bla bla bla
well Mr. bla bla
i only said what i thought was right that is not somthing i should opologize for and even thogh mocking me will not get an opology out of me !!
ur arabic has a lack of knowldge with words as ur in the proces of learnigh the words ,,, and ur english is filled with Naive words
أاسسف على إستغلال مدونتك للتحاور مع الناس
طرح جميل وبوست مميز سأعود للتعليق
ReplyDeleteShahad,
ReplyDeleteبعيدا عن أنجليزيتي وعربيتي والاسلوب التصادمي وطرق تغيير الموضوع الأخرى
ففي بلادي لا يتحد الهايفين! إنما هي إرادة شعب!
في بلادي لكل فرد رايه وقيمته! مشتت وهايف والقوالب الأخرى التي تريدين وضع شرائح مجتمعنا فيه مزعجة جدا!
في بلادي حقوق المواطنة تعني أنهم سواسية امام القانون. (سواء متجنش أم تأسيس)
إن أتحدوا وأصبح "المتجنشون" والمشتتون والهايفين أغلبية
فإن قام(ت) مدونةبنشر ما يشكك بولاء أغلبية.
فلا تتوقع أي إحترام
أو تقدير مع أن أسلوبي أرقى
cheers!