Saturday, October 07, 2006

رمضانيات - 5

الحلقة الخامسة

كيف ينتقي أو يختار الانسان دينه أو معتقده؟

اختيار الانسان لمعتقده أو دينه عملية قد تكون صعبة جدا و تأخذ الوقت و الجهد الكبير و قد تكون عملية سهلة جدا تكاد أن تكون أوتوماتيكية, هناك الكثير من الطرق و الوسائل المتدخلة في عملية انتقاء الانسان لدينه و سأحاول هنا أن أسلط الضوء على أبرزها و ليس جميعها. أرجو الملاحظة ان هذه الطرق ربما تجتمع بعضها أو كلها في بعض الحالات

الطريقة الأولى: الوراثة

من الطبيعي أن تكون الطريقة الوراثية هي أسهل الطرق لاختيار الانسان لمعتقده, فدين الآباء و الأجداد يجد تقبل لا شعوري عند الأبناء و من هنا نجد أن هذه الطريقة هي الأكثر انتشارا

الطريقة الثانية: التشبه أو الاقتداء

التشبه أو الاقتداء عملية تبرز حين يكون المشاهير و الشخصيات البارزة – السياسية و الاقتصادية و الرياضية و الفنية – من أتباع دين معين عنصر جذب لكل من يرى في هذه الشخصية مثلا أعلى أو
Role Model

على سبيل المثال لا الحصر ساهم الملاكم العالمي محمد علي كلاي باسلام الكثير من معجبيه بمجهود قليل جدا, و هذا المثال يتكرر مع بقية الأديان و المعتقدات خصوصا عندما تكون عملية تسويق المعتقد عبر الشخصية البارزة مقصودة من قبل القائمين على هذا الدين

الطريقة الثالثة: الترغيب و الترهيب

طريقة الترغيب و الترهيب أو المصلحة و الخوف لها فاعلية كبيرة في اختيار الناس لمعتقداتهم أو دياناتهم, فالكثير من غير المسلمين يدخلون في الاسلام – مرغما أو طواعية - بسبب وجودهم في بلد يشكل المسلمون أغلب سكانه, و الأمثلة على ذلك كثيرة جدا

أيضا يدخل عنصر المصلحة أو الترغيب في اعتناق الكثير من الممثلين للديانة اليهودية كون أغلب استديوهات هوليوود تقع تحت سيطرة اليهود

الطريقة الرابعة : الاقتناع

الاقتناع في اعتناق الدين هي الطريقة الأكبر جهدا و الأطول وقتا لما تحتاجه هذه الطريقة من بحث و مقارنة و مواجهة و تقبل, و عادة ما يكون أكثر التزاما و سعادة و ثقة بالدين الجديد و تعاليمه و عباداته و فلسفته

السؤال الآن, أين موقع الاسلام من هذه الطرق ؟

الاسلام بالوراثة

الأغلبية الساحقة من المسلمين هم بطبيعة الحال مسلمين بالوراثة و هذا شيء طبيعي يشترك به الاسلام مع بقية الأديان و المعتقدات

الاسلام بالتشبه و الاقتداء

للأسف فان المسلمين يفتقرون الى الشخصيات العالمية البارزة, نعم , هناك الكثير من الشخصيات البارزة المحلية و لكن أغلبها لا يملك البعد أو الشهرة العالمية

فانا لا أتذكر أي شخصية مسلمة عالمية تساهم في تسويق الاسلام غير الملاكم محمد علي كلاي و لاعب السلة حكيم أليجوان و كريم عبدالجبار , و ربما يكون الدكتور أحمد زويل و الكاتب نجيب محفوظ شخصيات عالمية الا أنها لم تستغل – بضم التاء – لتسويق الاسلام كدين او منهج حياة

الاسلام بالترغيب و الترهيب


أعتقد أن طريقة الترهيب و الترغيب الاسلامية ناجحة محليا في داخل الدول الاسلامية الا أنها تكاد تكون معدومة على المستوى العالمي و الأسباب في ذلك كثيرة, أبرزها الضعف و الهوان و الحروب و التخلف التي يدور بها المسلمون اليوم

الاسلام بالاقتناع

شخصيا, أعتقد بان الاسلام له قابلية جيدة للانتشار بالاقتناع, خصوصا عند أتباع الديانات السماوية لتشابه الكثير من العناصر المشتركة بينها. أيضا للاسلام الكثير من النقاط الأساسية المشجعة كالمساواة و نظام المشاركة الاجتماعية – الزكاة – و الكثير من العادات المميزة الجاذبة بالرغم من صعوبة اقناع الغير مسلمين بقضية المرأة في الاسلام – الارث و الزواج المتعدد و الحجاب أو الخمار و المشي وراء الرجل تعتبر من المواضيع الحساسة للنساء الغير مسلمات, خصوصا في الغرب من خلال تجربتي الشخصية, أعتقد أن على المسلمين بذل مجهود أكبر لابتكار طرق اقناع أفضل لهذه المواضيع

و هنا لا يغيب عني ذكر أهمية تطوير الوسائل الاعلامية و التعليمية الاسلامية , فالاعلام و التعليم ركنان أساسيان في اقناع الغير مسلم بهذا الدين

للأسف صورة الاسلام الاعلامية سيئة جدا , فالأفلام و وسائل الاعلام عادة ما تنقل صورة أكثر تخلفا عن المسلمين و قد ساهم المسلمون – البعض – بترسيخ هذه الصورة القبيحة لهذا الدين في أذهان العالم, و هنا لا يغيب عني ذكر بطل أبطال تشويه الاسلام الشيخ أسامة بن لادن الذي و للأسف نجد من يعذره في ما فعل هذه الأيام

أيضا للأسف فوسائل التعليم الاسلامية تبعد و لا تقرب, تنفر و لا تجذب, و أنا هنا لن أتكلم عن الوسائل الموجهة لغير المسلمين فالأولى بنا أن نتكلم عن وسائل تعليم المسلمين عن الاسلام. فنحن ندرس مادة التربية الاسلامية في المدارس بطريقة و منهج بدائي يقدس الشكليات و يتجاهل العمق الفلسفي للدين, خصوصا مع سيطرة عقلية – كل حاجة تمام يا فندم – على من يضع هذه المناهج

و بعد الانتهاء من المدرسة نأتي الى كتب الحديث و السنة و القرآن الكريم و السيرة النبوية فنجد أن العقل الاسلامي متجمد منذ مئات السنين, فالطريقة التقليدية المملة هي المسيطرة على مستوى الكتب الاسلامية, فأنا شخصيا أعرف أهم عشرة كتب في مجال الاستثمار و لكنني لا أعرف أهم عشرة كتب في الاسلام, و لم ارى نسخ مطورة أو مختصرة عن كتب الحديث و السيرة و تفسير القرآن

المقصد هنا ليس النقد من أجل النقد و لكن أعتقد اننا نحتاج الى تطوير الوسائل التعليمية و تسهيل الحصول عليها و المطالعة بها, على سبيل المثال لا الحصر فقد برزت الكثير من الكتب عن الجهاد الاسلامي في الولايات المتحدة بعد هجمة الحادي عشر من سبتمبر, و كنت أود لو قام الكتّاب المسلمون بتأليف كتب عن التسامح و الكرم و العدالة في الاسلام و تترجم و تباع في الولايات المتحدة الأمريكية كأن يكون هناك كتاب يحوي مئة حديث عن الرسول في التسامح او العدالة الخ الخ الخ

خلاصة المقال هي أن الدين أو المعتقد سلعة تحتاج الى تسويق جيد للانتشار, فالسلعة الجيدة و التسويق الفاشل لن يحقق الهدف المرجو, و نحن كمسلمين لم نؤدي واجبنا الصحيح في تحسين صورة الاسلام و تسويقه بنجاح

و السؤال هنا , هل تعتقد أن الاسلام سهل الاقناع لغير المسلمين غير الناطقين باللغة العربية؟

انتهى

41 comments:

Anonymous said...

السلام عليكم. الاخ مطقوق عساك دوم مطقوق.....اقصد بخير......ممكن نعرف ديانتك؟
و مادري ليش الكلام في مواضيع سخيفة و إحنا في شهر رمضان....بدال ما تذكرون الناس بالقرأن و ذكر الله. ثاني شي الله موجود رضيتو ولا إنرضيتوا. و الاسلام هو الدين الذي إرتضاه ربنا .يعني بعد 1400 سنة بعد تشككون في دينا. نبيكم عون صرت فرعون صكيتو علي البابا.
اكيد هناك مواضيع غير مفهومةولكن قو إيمانك بالله. والله الاسلام دين جميل و حلو بس العيب في بعض المسلمين ليس الاسلام. انا ادري في ناس معقدين وايد. بس والله الدنيا زواله. يعني معقولة الله خلقنا عشان نعيش 70 أو 80 سنة بس. اكيد هناك حياة بعد الممات. والله انا غير ملتحي او حافظ للقرأن لكن والله عرفت ربي بالعقل. علي العموم هناك مذاهب محسوبة علي الاسلام الوازع الديني عندهم جدا ضعيف لكثرة الخرافات و البلاوي اعتقد إنك منهم. الله يهديك و يغفر لك بهذا الشهر.

زيدون: واضح فيك نقص شديد جدا جدا جدا جنك إنت الوحيد إللي متعلم و خريج و مثقف. وايد متأثر بالغرب و الكفر. يأخي محد ماسكك روح بلاد غوانتانمو اقصد دولة عمك سام و عمتك كوندليزا. و سلمي.....إخوني إذا في احد يتقي الله عطوهم طاف. إذا إنتا صج ديموقرطي إنشر التعليق..

bo9ali7 said...

الاجانب في منهم المتدين, المؤمن بالله ولكن غير متدين والملحد او الغير مقتنع بالديانة المسيحية. من الصعب جداً اقناع النوع الاول(المتدين) لان خلاص شربت مروقها السالفة عنده. النوع الثاني اللي هو المؤمن بالله ولكن غير متدين, يمكن ان نقول هو اسهل من النوع الاول ولكن يظل صعب والسبب لانه اصلا مو مهتم بالدين ويعتقد:
"unless God in ur heart..u r fine"
وعادة تكون هالفئة من الشباب. باقي فئة الملحدين والغير مقتنعين بالديانة المسيحية, هني الواحد يلعب لعبته. لان اكثرهم يكونون مثقفين واعين وعندهم منطق. المنطق اللي يمتلكونه اهو اللي خلاهم يتركون ديانتهم الاصلية..وهو نفسه اللي من المحتمل ان يدخلهم في الاسلام.

Anonymous said...

methel ma gal okhoy bo 9ali7 ,, el metdayen 9a3ab etkalmah aw taqne3a amma el shabab aw elli lel7en ma terakezat feeh el deyana sahel enik taqne3a o ana eb amreka o a3aref shabab el markaz el islami hne o ohma ygolon nafs el 7achi,,,
ba3dain el akh muslim law sama7t law sama7t dam etgol aw tede3i enik muslim la teg3ad o tethajam 3ala mathahib el ghair o etgol feha balawi o khurafat ,,, e7na nas kilna nan6eq el shadtain o 3al aqal e7terim hal shay,, el nas elli methlik ehya elli etshaweh 9orat el islam ent o amthalik elli etfareg fa 7awel et9ali7 el 3aib elli feek gabel lat9ali7 el 3aib elli feh naas ya 7abebi,,

o bas ham 7abait athef shaghla ena Muhammed Ali klay aw ghairah men akthar el "muslimeen" fe amreka o kha9atan el black people yo3tabron men deyanat NATION OF ISLAM,, o hal deyana a9lan ma to3tabar islam o hatha mutafaq 3alaih men jamee3 el mathaheb,,, NATION OF ISLAM ye3taqdoon ena el black people ohma el choosen ppl by God o ena ohma bas yedeshon el jana,,, o they still have a prophet,, o ma ye3taqdon ena sayedna o 3a`6eeemna o sayed el kawn Mu7amad -9ala allah 3alaihi wa alehi wa salam- kan akher naabi ,,, le7en 3indehum naabi saakin fe washington D.C,, o etha maat ye3aynon nabi ghairah,, o kan a7ad anbeya2hum methel ma ygolon elli esma Ilaija muhammed o elli "aslam" 3ala edah muhammed ali klay

o mashkoor ya akh kila ma6goog 3ala hal post el 7elo
o mooot fe ghethik ya "MUSLIM"

salaam

UmmEl3yal said...

كله مطقوق .. آسفة على الفلسفة ، ولكن هذا خطأ لغوي شائع بحاجة لتصحيح :) كلمة غير في اللغة العربية لا تعرف بأل .. فالصحيح بغير العرب وليس بالغير عرب .. اذا اقتضى التنويه :))

Sooooooory, but it is one of these things that annoy me for no apparent reason :)

Unknown said...

يمكن اختلف معاك انا كلا مطقوق والسبب
كالتالى
الدين الاسلامى مو مربوط باشخاص علشان ينتشر وبالعكس
الدين ينتشر بالاحداث اللى قاعدة تصيرله
والغرب بضعفه الدينى فضولى بان يتعرف على ديانات اخرى والاحداث اللى صارت خل الناس تلتفت على اللى قاعد يصير واحداث سبتمبر كانت دليل واضح على اللى قاعد يصير
فكرة ربط الدين باشخاص يسوقوله كفكرة اعتقد مو صحيحة
احنا نولدنا مسلمين بالفطرة وهذى نعمة لكن الواجب علينا ان نعرف شنو الهدف من كل حكم ونتعلم اسبابه علشان الايمان بالنفس يرتقى

تحياتى :)

Mohammad Al-Yousifi said...

السلام

مسلم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته , انت طلبت نشر التعليق و لك ذلك, المشكلة ان التعليق لا يسيء لي أو للأخ زيدون و لكنه يسيء لك شخصيا و المفروض انك انت تطلب مني ازالته, لكن اذا عاجبك فما عندي مانع أخليه

و الله يهدي الجميع انشاءالله

بو صالح
تصدق انا اختلف معاك, اعتقد الغير مسلم الملتزم بديانة سماوية اسهل اقناعا من الغير ملتزم, لأن السيت أب أو القاعدة موجودة عنده

حمادينو
اترك عنك الأخ المسلم مالنا خلق هواش و احنا صايمين

بالنسبة لنقطة الاقناع , انا شخصيا اطمع بالاحترام الآن اكثر من الاقناع , يعني احنا بالبداية نبيهم يحترمون دينا و يعرفون أساسياته المشابه لأساسياتهم و بعدين عاد يدخلون فيه او ما يدخلون هذا موضوع ثاني

و بالنسبة لمحمد علي , كلامك اعتقد صح اهو و شلة مالكوم أكس كانوا من اتباع أليجا محمد أو لويس فرقان بس اعتقد انه حوّل, مو متأكد من هالمعلومة لكن بالنهاية اهو محسوب علينا مسلم

أم العيال
تصير الغير ناطقين بالعربية؟ كنت بحطها بس حسيت انها طويلة؟

انا ابي ابين ان اللغة ممكن تكون عائق كبير امام من يريد أن يفهم الدين و تفاصيله

مشكورين مرة أخرى

UmmEl3yal said...

غير العرب أو غير الناطقين باللغة العربية :) المهم ان ماكو ال مع غير.. أدري وايد لويه ومو وقته .. سووووووري

NewMe said...

على الانسان ان يبحث ويقتنع ولا يقلد عمياني
لا داعي ان تنشر الدين اي كان
يكفي ان تنعكس ايمانياتك على افعالك
عملك واخلاصك فيه حبك وتفانيك طيبتك وتسامحك
كل هذه الامور تقرب الناس لك اكثر ولدينك اكثر ومن احب
سيسال عن دينك لانك خير من يمثله
صلتك بربك طابعها ديني بحت
اما صلتك بالناس فهي انسانية
بغض النظر بماذا تؤمن؟
أعتقد أنه من الصعب جداً أن تقنع أي إنسان بأن يترك
ما وجد آبائه وأجداده وأترابه عليه
المسألة وراثية في الصميم
وبالتالي يتوقف عليه إذا قبل من حيث المبدأ التغيير
أو التعرف على آخر جديد
لن تقنع من لا يريد أن يقتنع
ومن لا يريد أن يفتح قلبه
ألا ترى بأن أهلنا يتمسكون بعاداتهم وتقاليدهم أكثر من الدين
في كثير من الأحيان
هذا التعود ما ألفوه لن يجعل أي إنسان
أن يقرر التغيير
وربما يفكر بذلك إذا ما أستفز عقله وبدأ يفكر بالثوابت تلك
وبالمتناقضات التي يحياها وما اذا كان مقتنعا ومعتقدا بها
ام مجرد تعليق
هذا فقط من قد يفكر في تغيير دينه
وما ان يرى ديناً يقنعه أو حتى فكر وليس بالضرورة دين
فسيتمسك به
خلاصة الكلام
لتقنع الناس بان دينك حق
يجب ان تكون مرآة
تعكس أطيب ما فيه
عساك على القوة
دمت بود
تحياتي

UmmEl3yal said...

I'm not sure how to reply to your question. In marketing we need to know why we are marketing a product(awareness, sales, change ..etc), the audience, the channel and the message. My struggle is with the "why".

If we want to increase the number of Muslims then there are a lot of ways. I remeber an Indian tea boy in one the the comapnies I work for bringing us sweets celebrating his Islam. After a short discussion, it turned out all he needed to do is to memorize the Shhadatain and El Fati7a and he's announced Muslim, got 50 KD instant gift and was added to the Zakat list. An ancient practice in Islam under المؤلفة قلوبهم

The other possible "why" is reducing the negative stereotype of Muslims in the Western world? There is a LOT of money spent in propoganda to change the perceptions and show positive role models.

The other possible "why" is creating political power? And this in my opinion has nothing to do with Islam. It's more of an economical struggle.

So my quesion to you KM why do you want to promore Islam for Arabs or others. My answer will depend on that, I think :)

Anonymous said...

التبيعه العمياء للدين ما تعتبر ايمان لان ربك سبحانه وتعالى ذم اقوام كانوا يتبعون تبعيه عميه من غير ما ايفكرون انه الطريج الماشين فيه صح وله غلط وهذا الشى الى صاير الاكثريه اتولدت مسلمه وقامت تتبع تبعيه عميه من غير تفكير اشلون هالشى حلال وليش حرام واشلون يؤدى هالتصرف او هالسلوك الى منفعه وضرر المجتمع , والتشبه والاقتداء ما راح اعتبرها ايمان اذا الواحد قلد شخصيه مشهوره فى ديانته لمجرد انه ايحب الشخصيه المشهوره , طريقه الترهيب والترغيب ما تعتبر ايمان لان الله يطالع شنو فى قلب البنى ادم ما راح ايفيد الاسلام اذا كان الشخص مسلم فى الظاهر وقلبه ابعد ما يكون عن الايمان اسبانيا لم تدخل الاسلام لانها دخلت بالقوه وفى دول وايد دخلت الاسلام عن طريق المعامله الحسنه من التجار , الاقناع هى الطريقه الصحيحه لدخول الاسلام بس المشكله فى المسلمين لازم مفهومهم للدين يتغير اعتقد انه اكثر المسلمين غير مؤمنين باولويات دينهم وهى العلم لان اول سوره نزلت فى القران هى اقرا وايات تحث الانسان على التفكر والتدبر والعلم واعمار الكون ونحن امه لاتقرا ولاتتعلم ولاتبنى حالنا يشبه اوروبا فى العصور الوسطى والمسلمين معتمدين على اجتهدات العلماء القدامى الى اجتهدوا على حسب معطيات العصر و ماتصلح فى وقتنا الحال ومهما وصلو لى درجه عاليه من العلم فى الدين هذا ما يلغى انهم يخطئون بس احنا معتبرينهم انهم شى مقدس ارائهم لازم ما تنتقد ولازم نتبعهم تبيعيه عميه من غير تفكير بنتيجه هالتبيعه وانا اشوف المسلمين قاعدين يطبقون عادات وتقاليد جاهليه نسبت للدين ومالها علاقه فى الدين باى صله و سلوكيات المسلمين ابعد ما تكون عن الاسلام المسلمين اليوم محتاجين باعاده النظر فى مفهومهم للدين ويعتمدون على العقل اكثر من النقل وتنقيه الدين من المعتقدات الخاطئه وعدم الاهتمام فى توافه الامور الى لاتسمن ولا تغنى من جوع

أبو جيج يدور نعاله said...

بسم الله الرحمن الرحيم


أول شى أحييك على المقال المتكامل و الغنى بالنقاط الهامة فى سياق الحديث عن الدين

فعلا الدين الإسلامى فشل أتباعه - و هنا أركز على كلمة أتباع و ليس مؤمنين - فى تسويق دينهم بشكل يتناسب مع العصر الذى نعيشه

نعم الترهيب بقطع الرؤوس و جلد و رجم النساء ربما كانت طريقة ناجعة يوم من الأيام فى فرض الإسلام على الشعوب

كما أن الترغيب فى الحصول على غنائم الحرب و مضاجعة حور العين و التمتع فى أنهار العصائر كان فى يوم من الأيام له بالغ الأثر فى جذب الكثير من الوثنيين لهذا الدين الجديد

كل السبل و الطرق التى إتبعها المسلمون القدماء فى العصور البائدة لتسويق
دينهم إنتهت صلاحيتها الآن و لا تجدى نفعا فى عصرنا هذا

الترهيب اليوم جعل من معظم شعوب العالم أعداءا للمسلمين - و ليس للإسلام - أو على الأقل زرع فى أنفسهم كراهية للمسلمين تفوق حتى فى كراهيتهم للنازيين و للشيوعيين و حتى المغول من قبلهم

طرق الترغيب الكلاسيكية التى عفا عنها الزمن أو غفا لا تنفع اليوم إلا مع الجياع و الفقراء و اللذين لا يمانعون فى أخذ صورة و هم يصافحون خالد المذكور و يستلمون الخمسة دنانير...فهم يرددون الشهادتين و يستلمون المصحف فى نفس الكيس اللذى يحتوى على علبة حليب بودرة مع طحين و زيت
و فى الدول المسيحية يستلمون نفس كيس الإعانة مع نسخة من الإنجيل
و فى دول أخرى تجد بالكيس كتيب أحمر


لا نور فى نهاية النفق الذى نحن فيه...فلقد نزع علماء المسلمين و الدعاة منهم اللمبة اللى كانت معلقة و إستبدلوها بقنبلة يدوية ..فى نظرهم القنبلة إذا تفجرت ستولد نورا أيضا و هاهم اليوم يحصدون نتائج فشلهم الذريع فى مواكبة تطور العالم و لا يجدون غير العنف للتعبير عن هذا الفشل


بس عندى كم كلمة لأخونا بالإسلام إللى غادر كهفه مشكورا و تقئ تعليقا...عقلك إللى تدعى إمتلاكه المفروض ما يجعلك تدخل مدونة معظمها مسلمين و تتفاخر بأنك حليق اللحية و هى سنة نبوية مؤكدة و لا تحفظ القرآن و إنت قاعد تفتى عن مذاهب المسلمين؟

الغرب إللى قاعد تسخر منه و تسميه كافر خلقلك كل شى تستعمله فى حياتك الآن و بالتالى ميزك عن الحيوان

من ساعة اليد إللى إتعلمك عن مواعيد الصلاة إلى الموبايل إللى يطلق الأذان حتى تسمعه و إنت نايم فى خيمة أو كهف ...و حتى الحاسوب اللى إستعملته كى تشاركنا بالنقاش صنعته أيادى الكفرة و أهدوه لك حتى تطلع على العالم و تعرف بأنك لست أفضل إنسان بل الأسوأ حاليا بشهادة كل شعوب العالم


الحمدلله إنك كنت أول المعلقين ...حتى نضرب فيك المثل

مثل على التخلف الذى نعانيه فى أتباع المسلمين و جهلهم الكبير فى كل شئ


و أطلب من الأخ كله مطقوق بالمحافظة على تعليقك العبقرى هذا حتى أجعله أحد الثوابت و البراهين كلما ظهرت الحاجة على ضرب مثل لتخلف بعض المسلمين و ضياعهم الذهنى


نحمد الله و نشكره كثيرا

bo_sale7 said...

مادري ليش متعبين راسكم ..

الدين لله والوطن للجميع

Anonymous said...

بسم الله الرحمن ارحيم
وبه نستعين

السلام عليكم ورحمة الله على الجميع
وتحية طيبة وبعد

والله يا أخ مطقوق إنه طرح شائك ولكن نسأل الله أن يوفق الجميع لخاص نواياهم من وراء القصد.

أولا: الإسلام دين الفطرة السمحاء. وقد ورد هذا المصطلح في القرآن الكريم مرة واحدة في قوله تعالى:( فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

يقول(بلو تارك) المؤرخ الأغريقي الشهير:(... من الممكن أن تجد مدناً بلا أسوارٍ، ولا ملوك، ولا ثروة ولا آداب، ولا مسارح، ولكن أحداً لم ير قط مدينةً بلا معبدٍ، أو مدينة لا يمارس أهلها عبادة). وهذه العبارة القديمة صحيحة... وهي تنبئ بأن الشعور الديني أمر ينبع من الفطرة أو يعود إليها.

وفي فطرة الإنسان.. في الجزء الداخلي من روحه يوجد هذا الميل إلى العبادة. فلقد سأل فرعون موسى سؤالاً عن الله تعالى قال: (فمن ربكما يا موسى( ؟ قال: (ربنا الذي أعطى كل شيءٍ خلقه ثم هدى. إن جميع الموجودات وكل الأشياء ـ بما فيها الإنسان وطبقاً للنص القرآني ـ تعيش في ظل هداية تكوينية فطرية، فهي هداية تقودها إلى الله، ولقد منح الله تبارك وتعالى جميع الكائنات هذه الموهبة دون تفرقة، أي: أنه منحهم هذه النعمة بشكل عام، فلم يخلق جماعة على فطرة الإيمان وجماعة أخرى على غريزة الإلحاد أو الكفر، كلا، إنما هي فطرة واحدة فطر الناس عليها. كما ورد مصطلح(الفطرة) في بعض الأحاديث الشريفة نورد منها:

قال صلى الله عليه وآله:( ما من مولود إلاّ ويولد على الفطرة، ثم أبواه يهودانه أو ينصرانه، أو يمجسانه). وهذا يعني: أن فطرة الله هي: التوحيد الخالص.

ثانيا: التشبة والإقتداء: عندما تفضلت وتحدثت عن "تسويق الدين" أو "المعتقد" بقصد أو حتى من دون، فعبء الإختيار – إن كنا نتحدث بلغة السوق – يقع على المستهلك. وفي لغة الأعتقاد؛ يقع العبء على من يطلب الإيمان الحقيقي ومايترتب علية من ممارسات تحققه فعليا.
ولا عجب عندما يجذب الإسلام أشخاص مثل محمد علي كلاي ومالكوم أكس والكثيرين ممن عانوا اللإضطهاد والتفرقة العنصرية والإستعباد.. من (فرق الكوكسيكلاين). كذلك التنابذ بالألقاب ووصف البعض ب(الزنوج أو العبيد). فهم قد وجدو العدالة التي لا طالما بحثوا عنها في الإسلام السمح: رجلأ كان أم إمرأة فالكل سواسية كاسنان المشط أمام الله. وإن الله لا ينظر إلى صوركم بل إلى قلوبكم. وأتقوا الله فإن خير الزاد عند الله التقوى.. الخ

ثالثا: الترغيب والترهيب: فقد تفضلت وذكرت: فالكثير من غير المسلمين يدخلون في الاسلام – ((((مرغما)))) أو طواعية - بسبب وجودهم في بلد يشكل المسلمون أغلب سكانه, و الأمثلة على ذلك كثيرة جدا!!؟؟؟!! الرجاء منك التوضيح بالأمثلة رجاء! حيث إنني شعرت من حديثك بأن هناك من يقف بالسيف على رقاب البشر ونحن لا نعلم!!

الإنسان مخلوق مميز بالعقل والفكر والإدراك والفهم وتكوين وجهات نظر فى كل منحى من مناحى الحياة , بل لقد كرم الله الإنسان لدرجة أنه حر طليق يفعل ما يشاء – دون إضرار الآخر طبعأ – لدرجة إطلاق الحرية الدينية لمن شاء أن يؤمن بالله الذى خلقه أو يكفر به والعياذ بالله تعالى فقد حكى القرآن الكريم عن نبى الله إبراهيم الخليل عندما دعا ربه ان يرزق أهل مكة ( بلد الكعبة الشريفة) من آمن منهم بالله واليوم الآخر وخصص الدعاء للمؤمن فقط ولكن الله الغنى القوى العزيز الكريم قال ومن كفر فأمتعه قليلأ – أى فترة حياته الدنيا—ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير وقرر المولى سبحانه أن يرزق الكفرة كما يرزق المؤمنين فى الدنيا ولكن فى الآخرة شأن آخر فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثأ.

في الوقت التي تقوم به الحملات التبشيرية بأفريقيا مثلا – على فرض ترك الفقراء هناك لدينهم (الإسلام) ليتنصروا ليحق لهم الإحسان بقوت العيش!! وإلا فلا غذاء!! إرجع للمذكرات الدكتور السميط.

وأشرت حضرتك إلى قوة سيطرة الإعلام اليهودي في أمريكا: وهو بالطبع للسيطرة على الشعوب بل من يحكمون في أمريكا نفسهم!! (نظرية المؤامرة) وترجيت! كاندي.. المافيا والأغتيال لأنه كان متعاطف مع العرب!! كلنتون و فضيحة مونيكا!! والكثير الكثير..

وأذكر أن في عام 1995 تقريبا، دعا الأمير شارلز وهو على منبر المركز الأسلامي للبحوث في بريطانيا (لاحظ أن أي رسائل دكتوراة في الدين الإسلامي تؤخذ فقط من هناك!) المهم، دعا الأمير موجها خطابه لجميع مسؤولين التربية والتعليم هناك على طلب إحضار معلمين مسلمين ليقوموا بتدريس الأجيال الصاعدة – حيث أن الحاصل الآن – هو وجود العلم دون ا لأخلاق التي تهذبه!

ولك أمثلة مثل: السوق السوداء لشراء وبيع أعضاء البشر، تسويق الأدوية بعد نشر المرض (أحيانا)، أستنساخ البشر... الخ

مرة أخرى ترجع حضرتك عن الإعلام اليهودي المسيطر: ولا بد من الأشارة هنا إلى أثنين هم الممثلين والمنتجين – ميل جبسون وجودي فوستر – الذي وضعوا نصب أعينهم تحدي هذا النفوذ والتفرد من اليهود على إعلامهم! فقد قام جيبسون بإنتاج فيلم يصور الأثنى عشر دقيقة الأخير من حياة السيد المسيح عليه السلام – والذي يبين فيه مدى إجرام اليهود الرومان في التعذيب والتنكيل بالسيد المسيح!! والذي شبه به ورفعه الله عنده إلى أن يعود.. وهذا مدى علمنا من خاتم الكتب السماوية الذي أقسم الله به بأن يحفظه من التحريف.

كما قامت جودي فوستر بإنتاج فيلم يتحدث عن حقبة حكم هتلر ومدى إنتقامه من اليهود آن ذاك. وأبراز الوجه الحقيقي البشع لهمّ فهددوها بالقتل ووو!!!

رابعا: مرة أخرى ذكرت الإسلام بالتشبية والإقتداء وذكرت: (((للأسف فان المسلمين يفتقرون الى الشخصيات العالمية البارزة, نعم , هناك الكثير من الشخصيات البارزة المحلية و لكن أغلبها لا يملك البعد أو الشهرة العالمية)))!!!!!!

(((((فانا لا أتذكر أي شخصية مسلمة عالمية تساهم في تسويق الاسلام غير الملاكم محمد علي كلاي و لاعب السلة حكيم أليجوان و كريم عبدالجبار , و ربما يكون (((((((الدكتور أحمد زويل)))))) و الكاتب نجيب محفوظ شخصيات عالمية الا أنها لم تستغل – بضم التاء – لتسويق الاسلام كدين او منهج حياة )))))!!!!!!!!!!

وقفة قويييييييييييييييية هنا رجاء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

والله إنه قد حز في قلبي ونفسي مقارنتك الدكتور أحمد زويل - الفذ العبقري والمتواضع، الذي نجله ونحترمه – الكيميائي الذي قلب موازين العلم الحديث بإكتشافة الجليييييييييييييييييل (الفينتوثانية) والذي يسمح للعين المجردة أن ترى في نفس اللحظة التفاعل الكيميائي للمركبات أثناء حدوثه!!!!!!!! وذلك بفضل ومنه من الله القدير. ولأنه أخلص نية طلب العلمممممممم وكشف قليل من أسرار هذا الكون لنا جميعا للنعم برؤية حقيقية أكثر.... لتقارنه بأديييييييييييييييب!!! عالم كلام ومتأمل؟!؟!؟!؟!؟

كيف يلتقي الضدااااااااااااااان؟؟؟؟؟ كيف كيف كيف؟!؟!؟!؟ لاااااا يمكن المقارنه!!!!!!!!

فهذا ظلم...... الأول لآمس الإعجاز الرباني في الخلق!!! والآخر فلسف ونقل وعدل رؤيته (((((هو)))) وحده لمفهوم الحياة والوجود ونفوس الناس.... وقد أدخل نفسة بشبة خطيرة عندما ألف رواية (أولاد حارتنا) والرسول الكريم يقول: ادرؤا الحدود بترك الشبهات. ونال عليها جائزة نوبل! فالجميع يعلم من لجنة تحكيم نوبل وماذا يريدون تجية في الكتاب العرب...!
أقرأ إختلاف الأراء

ملاحظة: سأذكر قضية المرأة وكيف أن الإسلام أكرمها وكفل لها حقوق لم تكن موجودة بتاتا.

وشكرا على وقتكم

أختكم المخلصة
جوان

شرقاوي said...
This comment has been removed by a blog administrator.
Anonymous said...

NOBEL LAUREATES

06-25-03

ZEWAIL: ROAD MAP TO A MUSLIM RENAISSANCE -- AN EDUCATION JIHAD AND FAIRNESS FOR PALESTINIANS

Ahmed Zewail was awarded the 1999 Nobel prize in chemistry for developing the femtoscope, which photographs the actual moment of molecular binding of chemicals. Born and raised in Egypt, he is now a naturalized American citizen who holds the Linus Pauling Professorship at the California Institute of Technology. He spoke at his Caltech office with Nobel Laureates editor Nathan Gardels on June 19 in Pasadena, Calif.

NATHAN GARDELS: You are the only Arab to ever win a Nobel prize for science and, since the death of the Pakistani physicist Abdus Salam, the only one among the 1.2 billion Muslims with that honor.

What accounts for this scientific slumber of the Muslim Arab world and the consequent economic gap with the West and East Asia? Does it have anything to do with civilizational reasons -- the fact that faith and reason remain fused in the Islamic world, thus hobbling science?

AHMED ZEWAIL: It is too simplistic to say that there is a singular cause -- for example, the lack of separation of faith and reason -- for why the Muslim Arab world fell into scientific slumber just as the Christian world woke up.

From a genetic point of view, Muslim Arabs are no different from anyone else. Historically, of course, Arabs and Muslims in Spain and Arabia were at the peak of their civilization when so-called Christian Europe was in the Dark Ages. No doubt without the Arab scholarly works and translations from Greek philosophy to their original work in astronomy, European development might not have taken place for another 500 years.

What is more important is the modern history of what happened to the Arab world. During the time of Muhammad Ali only 200 years ago, Egypt was in such a strong position that the Japanese and Koreans at the time studied how its economy worked.

What happened in the last century? First of all, there was colonization, which by definition installed a class and caste system of the governing elite from or allied with the outside, with all the clubs and prestige, for example, of the British Empire, and then a huge population of illiterate peasants.

General illiteracy reached 50 percent. For women it was as high as 80 percent. With that level of illiteracy as colonization ended after the Second World War, what did the Arab countries do? They looked first West, then East, to the superpowers for help. And when they didn't get anywhere in terms of economic development, after the Cold War, knowing the geography of humanity, there was only one other place left to look -- up. And that search for answers has been exploited by some to politicize faith and religion.

It goes without saying that the developing world can't just sit there in stagnation and not help itself. I'm critical of that as well. But in addressing the gap, you can't fail to bear in mind this history which has created large populations of frustrated people who don't have jobs or opportunities.

Worse, even a big fraction of young college graduates today doesn't have jobs. What do they do then? All that energy goes into fanatcism and violence. And, unlike the rest of world facing a silver wave, the Arab world is facing a youth wave: Most of the population is under 30.

So, this business of conflict of civilizations is a slogan. It sells well, but more important are the political and economic forces that lead to religious fanaticism.

GARDELS: Wouldn't it help if Allah met Galileo in the Muslim Arab world? The scholar Ibn Rochd tried to bring reason together with faith in the 12th century, but that has been eclipsed since. Since revelation still rules over reason, the scientific mentality has been unable to take hold.

ZEWAIL: I don't believe the state of affairs in the Muslim world today is because of religious boundaries in the mind. What I do believe is that the economic situation and the frustrations that exist among the population, fed by ill education, are creating unenlightened groups that use religion for their own purposes and put down the pursuit of scientific knowledge. And this despite the first "surah" (injunction) in the Koran -- read.

GARDELS: Indeed, Malaysian Prime Minister Mahathir Mohamad has said that it is not Islam that stands in the way of development, but the politicized (ital) ulamas (ital) who argue that knowledge is only about studying the Koran, not about science and technology from the West.

ZEWAIL: Mahathir is right, and he is the leader who has made Malaysia an exception as a mostly modernized Muslim country. It is not religion that blocks development, but the lack of education and development that leads to the political use of religion. That in turn impedes the advance of the scientific mind among Muslims.

I was very fortunate, personally. I had a very good job after graduation. With 20 Egyptian pounds I lived very well. I could go to the theater, I could go out. Then I got a fellowship from America to come and get my education. So at least I could see light. I could see hope.

If I were young today, life would be far more difficult and, being from the Arab world, America would probably not take me as a student because it suspects terror links. What do you think I would do then? One option is that I would join an underground group that would offer me a better opportunity. Whatever my doctrine or the ideology, this option -- perhaps the only one -- wouldn't sound bad to me.

GARDELS: So modern education and jobs are key to turning everything around?

ZEWAIL: Yes, but the problem today goes even deeper to the very meaning of literacy. With the youth population explosion, illiteracy in modern science and technology has also increased enormously. Think of the gap that creates. Already 10 years ago we had a box on the Caltech application form marked "literacy" -- meaning computer literacy!

GARDELS: The Bush administration's view is that only by bringing democratization to the Arab world can there then be economic development. Do you agree with that?

ZEWAIL: Let me give you the naive scientist's view. We divide science into two major categories -- theory and experiment. The Bush plan sounds good in theory, but in the experiment of practical life, it is proving very difficult.

China, after all, is progressing tremendously, and it isn't a Western-style democracy. South Korea also was not a democracy when its growth began to take off. Democracy came later.

My experience is that an outsider can never "impose" democracy on a society. The outsider is always the foreign occupier, always the foreign invader.

To democratize, the firelight has to be kindled from within these countries. That fire, no matter how feeble at first, can only be lit with new educational institutions, beneficial trade agreements -- look at what liberal trade agreements have done since the end of World War II for Japan, Korea and the rest of Asia -- and economic growth. Those are the horses that will pull the cart of democracy, not the other way around.

And, finally, there has to be political fairness. The double standard of American foreign policy in the region hurts. People remember how the United States supported Muslim fanatics in Afghanistan to get rid of communism only to turn against them. With respect to Israel, as has often been said, most Arabs feel their concerns are not taken into consideration. Indeed, the whole Israeli-Palestinian conflict is the greatest dissipator of energy across the region.

One of the greatest contributions to development would be an Israeli-Palestinian peace that would localize the issue and withdraw it from the front of everybody's mind across the whole Muslim world. Then energy would not be so distracted and dissipated, and people could focus on education and the economy.

GARDELS: What about the Arab world's responsibility for itself?

ZEWAIL: Without doubt, we have to get our own house in order first. The word I probably use most often when talking with the best and brightest young people around the Arab world is discipline. If the fundamentals are there -- literacy and job opportunity -- a discipline and focused energy like you see in Asia can make the economy take off.

Again I come back to a reality: the Israeli-Palestinian issue dissipates so much energy. You don't have that kind of issue in Asia, so their minds and imaginations are less clouded.

GARDELS: What can be done, then, to get started down the path of economic development in the Arab and Muslim world?

ZEWAIL: We need, in effect, an "education jihad" -- a campaign among all the Muslim countries to strive for excellence in literacy and education in modern science. I have spoken with Dr. Mahathir, truly a visionary leader, about this. I agree with Mahathir that the early Muslims were great scholars who excelled in math and the sciences and that today we must raise to the level of "jihad" this quest for learning once again.

Incidentally, the word "jihad," which is so often misunderstood, is used in general to mean excelling by struggling. And, as in all activities, if you are threatened, you struggle by all means.

Practically, the best way to regain self-confidence is to start "centers of excellence" in science and technology in each Muslim country to show it can be done, to show that Muslims can indeed compete in today's globalized economy and to instill in youth the desire for learning. You can't take on all schools and universities at once among a Muslim population of 1.2 billion, with 300 million in the Arab world alone. But you can create four or five indigenous prototypes in each country to show the way.

At the Organization of the Islamic Conference meeting in October, this proposal will be put forward. I am personally committed to working toward the establishment of these centers.

Now, with the Internet, ambitious young people in Egypt or Morocco can go to the Internet cafes and see what is going on in Los Angeles or Kuala Lumpur -- or even Qatar, which now has a GDP per capita close to the U.S.' -- but they can't seem to get it themselves. That feeds their frustration. When we can convert that frustration into positive energy, there will be hope for the young Arab Muslims who now see a different future.

(c) 2003, Nobel Laureates. Distributed by Tribune Media Services.
For immediate release (Distributed 6/25/03)

الدكتور أحمد زويل من المناصرين لدينه
والذين أظهروا الوجه المشرف للإسلام

د.أحمد زويل في حوار

Anonymous said...
This comment has been removed by a blog administrator.
Shurouq said...

مطقوق
قبل كم يوم قال لي زيدون لا تطوفج مواضيع كله مطقوق والتعليقات.. بس انشغلت بمشاغل الشهر الفضيل وتوني ياية اقرا ما فاتني من رمضانياتك

يعطيك العافية انت وزوارك الكرام :)

Shurouq said...

وعن سؤالك الأخير،
الأهم من إقناع غيرنا بدين ما هو إقناعهم بالعقل وبأهمية النقاش وطرح الأسئلة

Fuzzy said...

بالنسبة لموضوع الشخصيات الاسلامية العالمية فهناك الكثير .. والذين ذكرتهم قد يكونوا مسلمين ولكنهم ليسوا دعاة عالميين .. بينما نلاحظ مؤخرا في وسائل الاعلام بعض الدعاة المسلمين الامريكان مثل الشيخ حمزة يوسف الامريكي في قناة أم بي سي والشيخ صهيب الامريكي في لقاء مع الشيخ محمد العوضي في قناة الراي والشيخ يوسف اسلام الانجليزي

-----------

هناك نشاط اسلامي في الكثير من الدول الغربية
في امريكا مثلا نجد جماعة أمة الاسلام ومن بعض رموزهم على جاه محمد ومالكولم أكس
وفي بريطانيا هناك الكثير من المراكز والمدارس الاسلامية وكذلك في ألمانيا وفرنسا
وغيرها من الدول الغربيه

-----------

هناك الكثير من المواقع الاسلامية في الانترنت المتوفرة بأكثر من لغة
مثل
http://www.al-islam.com/arb/

http://www.islamweb.net

http://www.islamway.com

لكن نفتقد القنوات الفضائية الناطقة بالانجليزية الموجهة للغرب

bo9ali7 said...

بوسلمى
استنتاجاتي كانت من تجربة شخصية, النقاش مع المتدين المسيحي نقاش عقيم, لان كل طرف له مرجعيته الخاصة. اوكي احنا متفقين على وجود اله, ولكن كل طرف يعتقد ان طريقته بالعبادة هي الطريقة الصحيحة, يعني صعب جداً توصل حق نتيجة وذلك بسبب ان الحوار تعدى مستوى المنطق ودخل الى مرحلة المراجع..يعني تعال فجج.

أبو جيج يدور نعاله said...
This comment has been removed by a blog administrator.
أبو جيج يدور نعاله said...

Joan of Ark

You forgot Joan of Ark she was a Muslim as well

And the guy who delivers my Aramex mail...A Muslim too

Im surprised you missed those two

Thanks anyways for your 2006 Sexiest Muslims Dead or Alive List

Imran Khan the Cricket player? Did He liberate Palestine with his fast balls ?

Mohammad Al-Yousifi said...

السلام عليكم

مشاري
يا حبي انا ما ربطت الدين بأشخاص, النقطة كانت ان احد طرق نشر الديانات أو تغيير الدين هي طريقة التشبه او الاقتداء بشخص مشهور مع تحفظي على الأشخاص

يعني مادونا لفتت النظر الى معتقد الكبالا

روبرتو باجيو لفت النظر للبوذا و هلم جر

أم العيال
الحين اغيرها :)
مثال التي بوي ممتاز و هو مثال واضح على الاسلام من مبدأ الترغيب و الترهيب

انا شخصيا لست ذو فكر دعوي و لا أطمح الى الزيادة العددية في المسلمين, لكني اود ان اشعر باحترام اكبر لديني في الخارج و أود ان يزداد وعي المسلمين بدينهم و أن يطوروه كما يجب

نيو مي
cant agree more with u

كويتي جيرل
cant agree more with u, excellent

بو جيج
طافتك القناة الاولى في اذاعة الكويت اليوم

فعلا موضوع كان ودي تسمعه لانه موضوع خطير

قاعدين يناقشون حكم لبس العمامة في الاسلام, و المعلومة الخطيرة كانت ان لبس العمامة من غير تحنيك ( جعلها تمر على الحنك ) و من غير ترك جزء من العذبة ( طرف العمامة ) متدلي حتى لو كان بمقدار شبر أو شبرين يعتبر بدعة مكروهة, المستحب و المباح هو التعمم مع التحنيك و ترك جزء من العذبة يرفرف فهي سنة مستحبة

و انا ذابح عمري هني


الحبيب بو صالح
مو متعبين نفسنا بس والله الصيام طويل و البلوج يساهم في قتل الوقت

جوان
كلنتون و فضيحة مونيكا!! والكثير الكثير

مع تقديري لمعلوماتك بس اليهود شكو بقحط كلنتون؟الريال استجاب لغريزته

بالنسبة لمقارنة زويل بالكاتب نجيب محفوظ فأنا لم اقارن و لكني ذكرت الشخصيتين كونهما فازا بجائزة نوبل العالمية مما يجعلهما شخصيات عالمية


بالنسبة لبقية التعليق والله العظيم شقيتيني بالكوبي بيست اللي تسوينه

مليون سطر و المشكلة ان مالها اي علاقة بالموضوع, يعني حاطتلي جمال عبدالناصر و احمد ديدات من الشخصيات العالمية؟ كوجا مرحبا؟

انا اتكلم عن شخصيات ممكن تكون سيليبرتي أو قدوة للشباب الغير مسلم ؟

يعني مع احترامي لك بس انتي ما قاعدة تاخذين الوقت الكافي لاستيعاب النقطة اللي قاعد اتكلم فيها؟ شايله سيفك و داشة تدافعين عن الاسلام ضد كل شي و أي شي

يعني نقطة الترغيب و الترهيب مو عاجبتك و قلتي حاسة ان شايلين سيوف

يا اختي اقرئي الكلام , ترغيب او مصالح كما ذكرت الخوات في التعليقات عن مثال الأخ الهندي و الامثلة الاخرى كثيرة

ترهيب ايضا امثلته كثيرة و مابي احصرها بمثال واحد و تردين علي بمليون سطر منسوخ من احد المواقع

سوري على القسوة بس ذبحتيني

العزيزة شروق
بالضبط و لو ان الوضع لا يشجع على التفاؤل

فوزي
على طاري صهيب الأمريكي لوول

شفته لمن يقول عن الخنزير عدو الله؟
أو لمن قال عن التلفزيون بيت الفتنة او بيت المعاصي؟

انا هنا لا اتكلم عن الدعاة و لكن اتكلم عن اشخاص يمثلون القدوة للشباب و البنات في العالم, و ليس بالضرورة ان يكون عندنا منهم يعني المسألة ليست مصيرية

بو صلوح
مثالك ممتاز و قتلك ما اكتبه اعتقادات ليس شرط انها صحيحة و قابلة جدا للتغيير

مشكورين

Zaydoun said...

ma6goog
وانا أقرأ البوست لما وصلت إلى نقطة اليهود وهوليوود قلت ولييييييييين.. الحين بعض الناس بيركزون عليها ويسوون منها ملحمة

ويوم وصلت حق نجيب محفوظ، قلت لا بالله رحنا فيها... بروح الإسلاميين ما يواطنونه

Ayya
Like you, I never understood why it's such a big scandal when someone converts FROM Islam to something else. Why the hell should we care? It's his/her problem!

muslim
والإسلام منك براء.... انا ليلحين ما علقت وانت ياي تتحرش فيني؟ روح العب بعيد

Anonymous said...

تكلم عن السنه والرافضة الذين نسو الله ويعبدون بشر

Anonymous said...

Zaydoun

u label ppl as if Catherine Deneuve was ur mother! lol those muslims whom u've just lebeled aren't they ur uncles, grand parents & so forth? lol u're duble standerds funny

Zaydoun said...

Anon.. whoever the hell you are

What are you talking about?! What people did I label?!

KuwaitVoice said...

تركيز رجال الدين على الدعوه ونشر الإسلام والتدخل بخصوصيات البشر وابتعادهم عن العلم والتطور الحضاري والتكنولوجي هو سبب من اسباب نفور الكثير من المسلمين من دينهم وتشويه صورة الدين الإسلامي لدى العالم

أبو جيج يدور نعاله said...

kila ma6goog

على مقولة كريمة العزيز الغائب الحاضر أبا مريوم

إشعرفاكم إنتو؟

المسائل العظيمة و الحساسة و البركانية التى تتناولها البرامج الدينية المذاعة و المتلفزة دليل آخر قاطع على ضياع أتباع الإسلام فى متاهات باكمان و فى البحث عن سبانخ باباى

فعلا نحن نستحق كمسلمين هذه الأوضاع الكسيفة اللى نعيشها بسبب إعتمادنا على فتاوى الأغبياء

إصبع الإتهام يجب أن ينحط بعيون علماء المسلمين الجبناء...فهم قادرين على تأجيج مشاعر أتباعهم و تحريك الشارع و هز الإعلام بزلازل متلاحقة عندما تكون المسألة فيها كسب مادى أو معنوى لهم...فهم كمطربى الراب أو الهيفى ميتل يقتاتون على المشاكل و تسويق أعمالهم يعتمد على الغوغائية و الشذوذ عن تصرفات بقية الناس فى الشعوب الأخرى

هؤلاء قادرين لو أرادوا على تحريك الشارع سلميا و بإتجاه التسامح ما بين المذاهب أولا و من ثم بقية الأديان و المعتقدات

كل علماء المسلمين إتفقوا على مقاطعة زبدة لورباك بعد مجهودات جبارة و خطب و برامج و مقالات و مظاهرات

ليش ما يبذلون نفس المجهود و
يتفقون على توحيد بداية رمضان فيما بينهم؟؟

ليش ما يتفق نفر من علماء السنة و نفر من علماء الشيعة على الجلوس معا و مناقشة أمور دينهم من منطلق ما يشتركون فيه من عبادات و معتقدات...لا على إبراز إختلافاتهم بالشكليات و التوافه من الأمور

هم جبناء و لا يستحقون صفة العلماء كما إستحقها العلماء الأوائل....فأغلبهم يطمع فى تكوين جيش له و يترس مخابيه بيزات


و لهذا الدعوة للإسلام كما نراها اليوم هى دعوة فاسدة من دعاة فاسدين لا يطمعون إلا بجنى غنائم الدنيا

Anonymous said...

muslima :

تعليقي على ال***** بوجيج

على كلامة:


و لهذا الدعوة للإسلام كما نراها اليوم هى دعوة فاسدة من دعاة فاسدين لا يطمعون إلا بجنى غنائم الدنيا


اعتقد انك مو كفو اسلام ودامك مو مفتخر بنشره
اقول روح أقلب مسيحي اشرفلك
وإلا سد حلجك أحسنلك

أبو جيج يدور نعاله said...

Anonymous

إنت دليل ثانى على المساخر هاليومين إللى يسمون روحهم مسلمين

روح بس الله يشافيك و كثر من عسل العويد

أبو جيج يدور نعاله said...

kila ma6goog

لاحظ معاى حجم الجهل اللى يتمتع به من أخذوا على عاتقهم تشويه الإسلام عن طريق التطرف


نحن نتكلم عن فساد دعاة الإسلام و فساد دعوتهم و هالتعابة تحركوا من كهوفهم ليثبتوا للجميع صحة ما نقول

In English

I rest my case

أبو جيج يدور نعاله said...
This comment has been removed by a blog administrator.
Alia said...

شصاير شصاير
شالسالفة .. عندك حفلة
الله يعينك

ولو ان رايي ان اتباع طريقة الإقناع وايد صعبة.. يعني إذا عندك ناس عقليتهم شذي، وناس تمجد في البطل بن لادن، وناس ثانية تمجد في اللي ما يتسماش ... لا يتعبون روحهم محد راح يقتنع

Mohammad Al-Yousifi said...

السلام السلام

آيا
اتفق معك تماما بأن قضية خروج المسلم من دينه عليها الكثير من علامات الاستفهام, اعتقد اليوم بالجريدة حتى السيد خالد المذكور قال بأن عليها اختلاف بين العلماء

تبين رايي الشخصي؟ ماني شايف اي داعي لقتل من يخرج من الاسلام , خاصة اذا كان مسلم بالوراثة, هذا رأي شخصي و ليس فتوى

لول

الزيدون
انا ما قريت رواية اولاد حارتنا او الرواية اللي سوت زوبعة على نجيب محفوظ, فمادري ليش الناس تكرهه, على العموم معظم ما اكتب هو نقاط عامة جدا حتى لو ركزت على الاسلام , فمن الطبيعي ان معظم امثلتي على الاسلام كوني مسلم و عايش بدولة اسلامية, حط خطين تحت اسلامية

ماشاءالله معجبينك لاحقينك لي هني

لوول

أنونمس
روح موت, ترى تعبت من تمثيل دور مستر نايس جاي

أنونمس
الحق اللي فوقك

13
take it easy

خلك كول , موضوعي الياي لك شخصيا

كويت فويس
كلام صحيح, تسمية رجال دين بالبداية غلط و ماني قادر ابلعها

ابا جيج
تصدق مرات احس اني مثلك منغذ من علماء المسلمين و فتاويهم أو ف..اويهم كما قال الفهيد, لكن عندما اقرأ اسئلة من نوع , اذا حطيت قطرة بعيني اعتبر فاطر أو صايم؟ أو اذا احتلمت في نهار رمضان اكون فاطر او صايم؟

لمن اقرأ هالأسئلة ما الوم العلماء, العالم بالنهاية مضطر يجاوب على الاسئلة , المشكلة في نوعية الاسئلة الدايخة و مشكلة السواد الأعظم من الناس الذي يرفض قراءة و فهم القرآن

و بالنسبة للشباب الانونمس حالتهم يرثى لها الصراحة , يعني اتمنى بعض الأخوة الملتزمين يشاركون بالحوار و يناقشون و يثرون الحوار و لا يتركون مجال لحشرات الانترنت في تشويه صورة الدين اكثر من ما هو مشوه

الله يهديكم انشاءالله

أنونمس
يا اخت مسلمة الرجاء التركيز على معنى الكلام و ليس شكله, لا اعلم لماذا لا يحاول معظمكم فهم الكلام بعمق بدل القراءة السطحية

الرجل منذ البداية يتكلم عن العلماء المسلمين و ليس الاسلام بذاته, فهل علماء المسلمين كلهم معصومون أو لهم ذات مصونة يجب علينا عدم الاقتراب منها و انتقادها؟

نورونا الله ينور عليكم

عاليا
اللي يمجد بن لادن و يفتخر فيه أهون عندي من اللي يقول والله اللي حصل في سبتمبر 2001 ليلحين غير واضح و ليس لي موقف محدد منه كما قال احد اعضاء مجلسنا الموقر و كما ايضا قال السيد خالد المذكور

شي غريب

سلام

Anonymous said...

تشويه الاسلام مصدره الشيعه

Anonymous said...

Anonymous
ana agol egleb wayhik

Anonymous said...

www.almanhaj.com/

White Wings said...

تحليل ممتاز
أعتقد أن عندنا مشكلة كبيرة في تعليم الدين في مدارسنا، وبالرغم من ايماني بضرورة فصل الدين عن الدولة والسياسة، الا أنني أرى أن هناك طرق ناجعة في تعليم الدين وهي بعيدة كل البعد عن المتبع لدينا
ابني لديه قناعة الآن أن الدين مبني على مجموعة من الغيبيات والخرافات لكثرة ما يؤكد أستاذ الدين عليها، مؤكداً ضرورة أن لا يجلس الطلبة بين الظل والشمس، "ترى يدخل فيكم جني" عاد بذمتك هذا كلام؟ وأما ابنتي فسألت مرة سؤال في حصة الدين، وبعد رد فعل مدرسها، ما عادت تنطق في هذه الحصة
شيئ مؤسف

Anonymous said...

الشيخ حمزة يوسف - MBC

EXzombie said...

المشكلة في بعض العقليات الي ياية تناقش الافكار و الموضوع
لازم يفرق الرهط الكريم من عبدة اللحى و المحاجيب انه في فرق بين الدين العقيدة و بين العادات و التقاليد
و للأسف اختلطت هذه الحدود عند كثير من الناس و تشربوا المعتقدات حتى اصبحت اكثر قدسية من الدين