و الآن نأتي الى خاتمة السلسلة و مناقشة فكرة مدى تقبل الدولة الاسلامية - الدولة و ليس الدين - لمفاهيم الليبرالية و العلمانية و الديموقراطية ؟
نجحت التيارات السياسية الاسلامية في تبني و نشر فكرة الدولة الاسلامية الحديثة التي تطبق أحكام الشريعة و تعتبرها المصدر الوحيد للتشريعات , و لا أبالغ ان قلت أن الكثير من الشباب المؤمن – المتحمس سياسيا – اقتنع بهذه الفكرة الى حد الهوس
و قد تطورت هذه الفكرة الى أن أصبحت الهدف الأسمى الذي يسعى لتحقيقه غالبية أتباع التيارات السياسية الدينية , بل أنهم أصبحوا يروجون هذه الفكرة كحل مثالي لحل مشاكلنا الحالية من خلال ترويج شعار الاسلام هو الحل
و السؤال المطروح هو , ما هي مكونات الدولة الاسلامية ؟ و من أين جاءت الفكرة ؟ و السؤال الأهم من أين جاءت هذه الصورة المثالية للدولة الاسلامية ؟
تختلف نظريات الدولة الاسلامية و مفهومها من شخص لآخر و من تيار لآخر , الا أن الفكرة الرئيسية تنحصر في دولة تحكمها حكومة تستقي قوانينها و تطبيقاتها مباشرة من الشريعة الاسلامية و لا تعترف بالمصادر الأخرى للتشريع , و تعتبر المملكة العربية السعودية و جمهورية ايران الاسلامية نموذج حي على أحد انواع الدول الاسلامية , الا أننا نجد المتحمسين لفكرة الدولة الاسلامية يرفضون مقارنة فكرتهم الوردية بهذين المثالين كون المستمسكات كثيرة على النظامين
و هذا ما يجعلنا نسأل , اذن ما هو نموذجكم المثالي؟
ما هو منظوركم لتطبيق الشريعة في دولتكم المنتظرة؟ الى أي حد ستتعمقون في التطبيق؟ نحن نعلم أن الدين ينقسم الى جانبين , معنوي و مادي , فكيف ستطبقون الجانب المعنوي؟ و الأجدر هنا أن نسأل كيف ستطبقون الجانب المادي؟
كيف ستقنعوننا بصحة – و شرعية – قوانينكم المستحدثة من اجتهاد قابل للصواب و الخطأ ؟ و ما هو ضمانكم على صحة تطبيق هذه القوانين؟ هل تضمنون لنا الجنة مقابل الالتزام بقوانينكم ؟ هل تضمنون الجنة لأنفسكم ؟ هل عندكم دليل قاطع على ضمانكم – لنا و لكم – للجنة ؟
كيف ستحلون اشكالات الاختلاف في التفسير و الفتاوى؟ هل تضمنون لنا أن حل هذه المشاكل سيتم بطريقة سلمية ؟ و السؤال الأهم
ما هو مصير الأسرة الحاكمة ؟ هل تريدون سلبهم و تعيين الخليفة أميرا للمؤمنين ؟
ما هو وضع الدستور ؟ ما هي المواد التي ستعبثون و تبربسون بها بعد الأسلمة؟
أعتقد ان رواج فكرة الدولة الاسلامية ازدهرت لسببين متشابكين
السبب الأول هو الحالة التعيسة و الأوضاع الصعبة - فقر و جهل و قمع - التي تعيش فيها معظم دول الشرق الأوسط – أغلب سكانها مسلمين – المحكومة بالنظم الجمهورية و الدساتير الوضعية الغير اسلامية
السبب الثاني هو ترسخ الصورة المشرفة و الشبه مثالية التي تروج لها التيارات الاسلامية عن تاريخ المسلمين الأوائل الذين تمكنوا من حكم العالم في زمن سابق
و من هنا استطاعت التيارات السياسية الاسلامية دمج هذين السببين لاقناع الأمة بفكرة جوهرية و هي أن ما نعانيه اليوم من ضعف و هوان و فقر يعود بالأساس الى ابتعادنا عن الاسلام و الرب و أن السبيل الوحيد للصعود مرة أخرى هو العودة الى الاسلام من خلال اعادة دولة الخلافة و تطبيق الشريعة
و لكن السؤال الأهم هو , هل هذه الصورة المثالية صحيحة؟ و هل تطبيق الاسلام و الشرع هو سبب نجاح دولة الخلافة في السيطرة على العالم؟
من خلال قرائتي البسيطة جدا في التاريخ الاسلامي – لا أدعي التبحر به – اكتشفت أن تاريخ الدول الاسلامية لم تكن مصبوغة باللون الوردي دينيا , ففساد و اسراف الحكام و الولاة كان أمرا شائعا , و ظلم علماء الأمة و سجنهم أيضا كان أمرا شائعا , و الحروب بين الدويلات و العوائل الحاكمة كان أمرا متكررا , نعم كانت الدولة مزدهرة دنيويا – عسكريا , علميا , اقتصاديا – لكنها لم تكن دولة الفضيلة الدينية
أيضا لا أعتقد - شخصيا - بأن تطبيق الدين – قانونيا - هو الوصفة السحرية التي ستعيد المسلمين الى سابق عهدهم , فالدول العظمى – الغرب الكافر - اليوم لا تطبق أي دين بشكل صحيح,الا أنها تسيطر على العالم من خلال قوتها الاقتصادية و العسكرية و العلمية و الصناعية و السياسية . أعترف بأن الدين له الكثير من الجوانب الأخلاقية الايجابية الا أن الأخلاق الحميدة ليست السلاح المثالي لمواجهة عسكر و صناعة و اقتصاد الأعداء
و بالمناسبة هل ستكون هزيمة الأعداء – الكفار – أحد أهداف الدولة الاسلامية ؟ هل ستنشيء دولة كويت ستان جيشا عملاقا يغزو الدول الأخرى لنشر الاسلام و استعادة أمجاد الأجداد في الأندلس و القسطنطينية؟
على طاري كويت ستان , ألا تمنع كويت ستان الخمور ؟ ألا يمنع دستورها اقامة الملاهي و المراقص الليلية ؟ ألا تحرّم قوانينها – الحالية – لعب القمار ؟ أليس قطاعها المالي متخم بالمؤسسات المالية الاسلامية ؟ ألا تمنع كويت ستان طلابها من أكل صمون الفلافل مع طالباتها تحت سقف واحد؟ ألا تفرض علينا حكومة كويت ستان دفع زكاة – المسخ – الواحد بالمئة؟ ألا تغرم كويت ستان من يجاهر بالافطار في نهار رمضان؟ ألا تغلق أبواب السينما في العشر الأواخر لعدم الهاء المؤمنين – أتعب عالايمان – عن العبادة؟ ألم تمنع كويت ستان عبر مجلسها البلدي – الموقر – توسعة و اقامة دور عبادة للديانات الأخرى ؟
هل هناك مجال حقيقي لاضافة قوانين دينية – تنموية – أخرى بعد تحول كويت ستان الى دولة اسلامية رسميا؟
الى متى - و الى أين - سيستمر هذا الهوس الديني الدنيوي؟ ألا تشعرون بمدى التلوث الذي أصاب الدين من جراء هوسكم – أو هلوستكم بمعنى أصح؟
ألا ترون أن صلاة و صيام و زكاة الاجبار تعتبر تلويثا للدين ؟ ألم يخبركم علمائكم بأن الجانب المادي للعبادات الدينية لا معنى له ان لم يكن مقرونا بنيّة صادقة في الجانب المعنوي لهذه العبادات؟ أم أن تطوركم التكنلوجي يسّر لكم اختراع جهاز يكشف النوايا المعنوية ؟
أبلغوني أن تمكن أحدكم من الاجابة على نصف هذه الأسئلة حتى أرسل له بقية تساؤلاتي حول جنتكم الدنيوية المنشودة , نعم أعترف بأن النظام العلماني – فصل الدين عن الدولة – ليس مثاليا الا أن تطبيقه مع معرفة عدم كماله أفضل الف مرة من خداع الأمة بسراب الدولة الاسلامية المثالية
.
نجحت التيارات السياسية الاسلامية في تبني و نشر فكرة الدولة الاسلامية الحديثة التي تطبق أحكام الشريعة و تعتبرها المصدر الوحيد للتشريعات , و لا أبالغ ان قلت أن الكثير من الشباب المؤمن – المتحمس سياسيا – اقتنع بهذه الفكرة الى حد الهوس
و قد تطورت هذه الفكرة الى أن أصبحت الهدف الأسمى الذي يسعى لتحقيقه غالبية أتباع التيارات السياسية الدينية , بل أنهم أصبحوا يروجون هذه الفكرة كحل مثالي لحل مشاكلنا الحالية من خلال ترويج شعار الاسلام هو الحل
و السؤال المطروح هو , ما هي مكونات الدولة الاسلامية ؟ و من أين جاءت الفكرة ؟ و السؤال الأهم من أين جاءت هذه الصورة المثالية للدولة الاسلامية ؟
تختلف نظريات الدولة الاسلامية و مفهومها من شخص لآخر و من تيار لآخر , الا أن الفكرة الرئيسية تنحصر في دولة تحكمها حكومة تستقي قوانينها و تطبيقاتها مباشرة من الشريعة الاسلامية و لا تعترف بالمصادر الأخرى للتشريع , و تعتبر المملكة العربية السعودية و جمهورية ايران الاسلامية نموذج حي على أحد انواع الدول الاسلامية , الا أننا نجد المتحمسين لفكرة الدولة الاسلامية يرفضون مقارنة فكرتهم الوردية بهذين المثالين كون المستمسكات كثيرة على النظامين
و هذا ما يجعلنا نسأل , اذن ما هو نموذجكم المثالي؟
ما هو منظوركم لتطبيق الشريعة في دولتكم المنتظرة؟ الى أي حد ستتعمقون في التطبيق؟ نحن نعلم أن الدين ينقسم الى جانبين , معنوي و مادي , فكيف ستطبقون الجانب المعنوي؟ و الأجدر هنا أن نسأل كيف ستطبقون الجانب المادي؟
كيف ستقنعوننا بصحة – و شرعية – قوانينكم المستحدثة من اجتهاد قابل للصواب و الخطأ ؟ و ما هو ضمانكم على صحة تطبيق هذه القوانين؟ هل تضمنون لنا الجنة مقابل الالتزام بقوانينكم ؟ هل تضمنون الجنة لأنفسكم ؟ هل عندكم دليل قاطع على ضمانكم – لنا و لكم – للجنة ؟
كيف ستحلون اشكالات الاختلاف في التفسير و الفتاوى؟ هل تضمنون لنا أن حل هذه المشاكل سيتم بطريقة سلمية ؟ و السؤال الأهم
ما هو مصير الأسرة الحاكمة ؟ هل تريدون سلبهم و تعيين الخليفة أميرا للمؤمنين ؟
ما هو وضع الدستور ؟ ما هي المواد التي ستعبثون و تبربسون بها بعد الأسلمة؟
أعتقد ان رواج فكرة الدولة الاسلامية ازدهرت لسببين متشابكين
السبب الأول هو الحالة التعيسة و الأوضاع الصعبة - فقر و جهل و قمع - التي تعيش فيها معظم دول الشرق الأوسط – أغلب سكانها مسلمين – المحكومة بالنظم الجمهورية و الدساتير الوضعية الغير اسلامية
السبب الثاني هو ترسخ الصورة المشرفة و الشبه مثالية التي تروج لها التيارات الاسلامية عن تاريخ المسلمين الأوائل الذين تمكنوا من حكم العالم في زمن سابق
و من هنا استطاعت التيارات السياسية الاسلامية دمج هذين السببين لاقناع الأمة بفكرة جوهرية و هي أن ما نعانيه اليوم من ضعف و هوان و فقر يعود بالأساس الى ابتعادنا عن الاسلام و الرب و أن السبيل الوحيد للصعود مرة أخرى هو العودة الى الاسلام من خلال اعادة دولة الخلافة و تطبيق الشريعة
و لكن السؤال الأهم هو , هل هذه الصورة المثالية صحيحة؟ و هل تطبيق الاسلام و الشرع هو سبب نجاح دولة الخلافة في السيطرة على العالم؟
من خلال قرائتي البسيطة جدا في التاريخ الاسلامي – لا أدعي التبحر به – اكتشفت أن تاريخ الدول الاسلامية لم تكن مصبوغة باللون الوردي دينيا , ففساد و اسراف الحكام و الولاة كان أمرا شائعا , و ظلم علماء الأمة و سجنهم أيضا كان أمرا شائعا , و الحروب بين الدويلات و العوائل الحاكمة كان أمرا متكررا , نعم كانت الدولة مزدهرة دنيويا – عسكريا , علميا , اقتصاديا – لكنها لم تكن دولة الفضيلة الدينية
أيضا لا أعتقد - شخصيا - بأن تطبيق الدين – قانونيا - هو الوصفة السحرية التي ستعيد المسلمين الى سابق عهدهم , فالدول العظمى – الغرب الكافر - اليوم لا تطبق أي دين بشكل صحيح,الا أنها تسيطر على العالم من خلال قوتها الاقتصادية و العسكرية و العلمية و الصناعية و السياسية . أعترف بأن الدين له الكثير من الجوانب الأخلاقية الايجابية الا أن الأخلاق الحميدة ليست السلاح المثالي لمواجهة عسكر و صناعة و اقتصاد الأعداء
و بالمناسبة هل ستكون هزيمة الأعداء – الكفار – أحد أهداف الدولة الاسلامية ؟ هل ستنشيء دولة كويت ستان جيشا عملاقا يغزو الدول الأخرى لنشر الاسلام و استعادة أمجاد الأجداد في الأندلس و القسطنطينية؟
على طاري كويت ستان , ألا تمنع كويت ستان الخمور ؟ ألا يمنع دستورها اقامة الملاهي و المراقص الليلية ؟ ألا تحرّم قوانينها – الحالية – لعب القمار ؟ أليس قطاعها المالي متخم بالمؤسسات المالية الاسلامية ؟ ألا تمنع كويت ستان طلابها من أكل صمون الفلافل مع طالباتها تحت سقف واحد؟ ألا تفرض علينا حكومة كويت ستان دفع زكاة – المسخ – الواحد بالمئة؟ ألا تغرم كويت ستان من يجاهر بالافطار في نهار رمضان؟ ألا تغلق أبواب السينما في العشر الأواخر لعدم الهاء المؤمنين – أتعب عالايمان – عن العبادة؟ ألم تمنع كويت ستان عبر مجلسها البلدي – الموقر – توسعة و اقامة دور عبادة للديانات الأخرى ؟
هل هناك مجال حقيقي لاضافة قوانين دينية – تنموية – أخرى بعد تحول كويت ستان الى دولة اسلامية رسميا؟
الى متى - و الى أين - سيستمر هذا الهوس الديني الدنيوي؟ ألا تشعرون بمدى التلوث الذي أصاب الدين من جراء هوسكم – أو هلوستكم بمعنى أصح؟
ألا ترون أن صلاة و صيام و زكاة الاجبار تعتبر تلويثا للدين ؟ ألم يخبركم علمائكم بأن الجانب المادي للعبادات الدينية لا معنى له ان لم يكن مقرونا بنيّة صادقة في الجانب المعنوي لهذه العبادات؟ أم أن تطوركم التكنلوجي يسّر لكم اختراع جهاز يكشف النوايا المعنوية ؟
أبلغوني أن تمكن أحدكم من الاجابة على نصف هذه الأسئلة حتى أرسل له بقية تساؤلاتي حول جنتكم الدنيوية المنشودة , نعم أعترف بأن النظام العلماني – فصل الدين عن الدولة – ليس مثاليا الا أن تطبيقه مع معرفة عدم كماله أفضل الف مرة من خداع الأمة بسراب الدولة الاسلامية المثالية
.
الجواب على السؤال الأول
.
الدولة الاسلامية لا تتفق مع الدين الاسلامي حتى تكون متفقة مع الليبرالية و العلمانية و الديموقراطية
.
نقطة
ألخص هذه السلسلة
ضرورة التعامل بدقة شديدة مع التسميات و المصطلحات حتى لا نخلط الأمور
ضرورة الفصل بين المنهج الفكري العام و الأشخاص الذين يمارسونه على أرض الواقع
ضرورة الاعتراف بعدم وجود نماذج الخير و الشر المطلق بعد انقطاع الوحي الالهي بوفاة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
ضرورة الفصل بين اسلام الوحي في عهد الرسول – ص – و اسلام الاجتهاد القابل للصواب و الخطأ
العلمانية لا تعادي الأديان و لكنها حل محايد لضمان عدم صراع و اقتتال أتباع هذه الأديان
مع وجود الرسول – ص- في سدة الحكم تنتفي الحاجة الى مدارس الفكر الأخرى , و لكن وجودها ضرورة حتمية عند اختلاف المعتقدات و الطوائف بعد وفاة الرسول
رغم النجاح الباهر في نشر الاسلام , الا أن الدول الاسلامية السابقة لم تكن مثالية دينيا
تزدهر فكرة الدولة الاسلامية نتيجة الأوضاع التعيسة التي يعيشها المسلمين حاليا في ظل حكم الأنظمة الوضعية
تطور و ازدهار الدولة يرتبط أساسا بالقوة العلمية و العسكرية و الاقتصادية بغض النظر عن مدى التزام الحكومة للدين
الدولة الدينية هي أول عدو و مخرب للدين
انتهى
نقطة
ألخص هذه السلسلة
ضرورة التعامل بدقة شديدة مع التسميات و المصطلحات حتى لا نخلط الأمور
ضرورة الفصل بين المنهج الفكري العام و الأشخاص الذين يمارسونه على أرض الواقع
ضرورة الاعتراف بعدم وجود نماذج الخير و الشر المطلق بعد انقطاع الوحي الالهي بوفاة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
ضرورة الفصل بين اسلام الوحي في عهد الرسول – ص – و اسلام الاجتهاد القابل للصواب و الخطأ
العلمانية لا تعادي الأديان و لكنها حل محايد لضمان عدم صراع و اقتتال أتباع هذه الأديان
مع وجود الرسول – ص- في سدة الحكم تنتفي الحاجة الى مدارس الفكر الأخرى , و لكن وجودها ضرورة حتمية عند اختلاف المعتقدات و الطوائف بعد وفاة الرسول
رغم النجاح الباهر في نشر الاسلام , الا أن الدول الاسلامية السابقة لم تكن مثالية دينيا
تزدهر فكرة الدولة الاسلامية نتيجة الأوضاع التعيسة التي يعيشها المسلمين حاليا في ظل حكم الأنظمة الوضعية
تطور و ازدهار الدولة يرتبط أساسا بالقوة العلمية و العسكرية و الاقتصادية بغض النظر عن مدى التزام الحكومة للدين
الدولة الدينية هي أول عدو و مخرب للدين
انتهى
30 comments:
اليوم الي يصير فيه كويت ستان انا بهاجر البرازيل ستان
سؤال هل الانتخابات الفرعية للانتخاب خليفة للمسلمين حرام ام مكروه ام واجب ؟
هل شراء مرشح الخلافة الاسلامية لاصوات المؤمنين يجوز ؟
وكيف سيتم نظام الشورى و وفق اي نظام ؟ الدوائر الخمس ام وفق الدائرة الواحدة ؟
سلسلة رائعة
يعطيك العافية
تعال اشوف ما عطيتني رايك ببوستي الاخير
ادخل ولا اقيم عليك حد اللواط باربع شهود بنغالية
واعزرك
Great ending.. worth the waiting time for it.. what would happend to the women in kuwaitstan? la 9ara7a ya3ny... i think al jama3at al Muta'aslima need to be vanished, i think we need to format alshabab al mota7amis redirect them.. i think we need to close down jam3eyat al e9la7, close down mukhayamat al hoda ma3ref aish.. and send al6ab6aba2y to cancon, mexico better for us and for him..
thank you ma6goog.. poeple need to know whats the diffrents between the political turms that aleslameyeen use them 3asas ylakhbo6oon al awrag... thankyou..
أسئلتك هذى ما راح يجاوبونها لأنها لا تهمهم
قضية أسلمة القوانين و مشروع الدولة الإسلامية أو كويت ستان كما أسميته هى (وسيلة) لتحقيق (غاية)...الغاية هنا هى السيطرة على حكم البلاد و التحكم بمصائر العباد من خلال إرتداء العباءة الدينية لا البدلة العسكرية الثورية الكلاسيكية
البلد يعيش و منذ الثمانينات حالة (إنقلاب بطئ على الحكم) ..صندوق التبرعات و البوستر و النشيد و المخيم و فتاوى التكفير حلت محل الرصاصة و
الدبابة و الخطب الثورية
على أرض الواقع إستحالة - أكرر - إستحالة ..و مرة أخرى أحلف و رب الكعبة إستحالة تحول الكويت لدولة (إسلامية) على شاكلة السعودية و إيران و طالبان لأن هذا سيعنى قتل البلد إقتصاديا وتجفيف منابع (الخير و التبرعات) إللى تقتات منها الأحزاب الدينية ..مو بس بالكويت..بل بالعالم كله
الإسلاميين يعرفون هالشى من زمان و ماخذين حذرهم منه و لهذا تراهم يركزون على التوافه من قوانين للحصول على مكاسب إعلامية - فقط - بين مؤيديهم
يا أحزاب إسلامية...خلصونا..إذا تبون الكويت إتصير طالبان الخليح...ليش ساكتين و مترددين و خايفين؟ وين إذنك يا جحا...إذا تبونها إسلامية طالبوا بالحكم..مو إتطالبون بمنع هيفاء وهبى من دخول البلد!!!!!
إجتمعوا حالكم حال الأحزاب الإسلامية السياسية بدول العالم المتخلف و أعلنوا إن الشعب معاكم و حان وقت التغيير...وتوكلوا على الله...ليش هالمماطلة و تضييع الوقت على بلوتوث و ستار أكاديمى؟؟
البيزات أهم...صح؟
مو نعرفكم زين...منا و فينا...إذا حجى الدينار...ناصر الصانع و الدويلة و فهد الخنة و خالد السلطان يقولون لكم إكلوا تبن
حان وقت الإعتراف ...ما تقدرون تتنفسون فى أجواء إسلامية (مقيدة) لطموحاتكم الدنيوية
تتعاملون مع دستور غربى مستورد من بلاد الكفر و نوابكم الملتحين يحلفون على إحترامه...لأنه حالكم حال غيركم تبون (حصتكم الشرعية) من الكيكة العوده...
و لهذا تنازلتوا عن أهم مبادئكم...لو فعلا تؤمنون بأن القرآن هو الدستور الوحيد...لرفضتوا حتى الإعتراف بالكويت كدولة و نظامها الديموقراطى
بطلوا هالتناقض...ما يصير تلبس شورت و ..تطلق اللحية...و تصارخ يا ناس طالعوا فوق..شوفوا لحيتى
تبون دولة إسلامية...طالبوا فيها صح...سحبوا إعترافكم بالدستور و ليستقيل كل نوابكم من المجلس و يقاطعون الإنتخابات حتى يتم إستبدال الدستور بالقرآن...
غير جذيه ما فينا نحترم أفكاركم و لا مشاريعكم و خططكم و لا يمكن أن نثق فى أى شى إتسوونه... و سنظل نسخر من بوستراتكم و أناشيدكم و بوقات ربعكم و إنحرافاتهم و لعنة الإرهاب إللى سقطت على روسكم - ..ببساطة لأننا نحترم عقولنا و لا يمكن أن نتنازل عن خلية واحدة منها لأنكم تكرهون أمواس الحلاقة
آسف للإطالة و أعتذر عن الرد لأنى مشارك بمؤتمر حفاظ القرآن بالشيراتون
عزيزي مطقوق
تنويه الدستور الكويتي ودساتير معظم الدول العربيه تحوي "نص دين الدوله الإسلام"
للإستزاده أرجو الإطلاع على هذا الرابط :
http://en.wikipedia.org/wiki/State_religion
مفهوم دين الدوله هو الثغره والحجه التي استغلتها التيارات الدينيه السياسيه واستمدت منها تبريرا لنهجها الأصولي الذي تختلف معه أنت ومن اتفق معك بطرحك.
الشعوب العربيه بسبب انظمتها القمعيه ترى بالبديل الإسلامي حلا يخلصها من الضياع الذي تعيشه , مقتدى الصدر بالعراق , حسن النصر الله بلبنان ولن استغرب ان ظهر واحد بكل دوله عربيه وليس بالضروره شيعي ممكن ان يكون سني أو حتى صوفي .
ما هو السبب الآخر غير القمع ؟
كما تفضلت حضرتك هو الجهل الذي صقلته ناهجنا التاريخيه والدينيه الكاذبه.
بالنهايه لا املك ان أقول سوى خاتمه موفقه
لسلسله شيقه استمتعت بنقاشك فيها
تحياتي
مساؤك طيب مسيو مكفوخيه
أولا هي نصيحة صغيرونة .. إنك تكتب كل الأجزاء مرة واحدة وتحتفظ بيها و تبتدي تنشرها يوم بعد يوم فإحنا ما ننتظر على أعصابنا ! ولا أنت تتوهق إمتى تخلصها . . مش كده أحسن ؟
:)
ثانياً
المملكة العربية السعودية ليست بنظام إسلامي نعتمد عليه كنموذج ومقياس ولا كان إسمها السعودية الإسلامية العربية . . ولن يجرأوا!. . من أساسوووه
جمهورية إيران ! أولا كيف لنا أن نتخذها نموذج و مصدرها مختلف ( نظام شيعي ) ونحن دول إسلام سني( الأصل و الغالبية ) !! و ثانياً إيران هي من أستغلت الدين سياسياً ليكون هناك سبباً لتتمكن من سيطرتها على أجزاء من بلاد العرب المسلمين . ( الدولة الفاطمية ) دليل على " إستخدام " الدين لغرض سياسي يدعم الحكم والحاكم وهو نوع التطبيق ( حكم الإسلام ) المرفوض
ثالثاً
دولة الخلافة ؟؟؟
رابعاً
من أين جاءت هذه الصورة المثالية للدولة الإسلامية ؟
من خلال قراءة لمصادرهاالتي تحدد العمل داخل الدولة والتعامل مع خارجها . و من الدولة التي قام عليها الرسول و من هم بعده من الخلفاء الراشدين ومن رغبة 99% من مسلمي الأرض جميعا و قناعتهم بأن لم يبقى سوى الإسلام بعد ذل و مهانة ومرمطة أنظمة الحكم المختلفة .. جربنا كل شئ فلم لا نجرب الإسلام ؟؟؟
خامساً
كيف ستقنعوننا بصحة – و شرعية – قوانينكم المستحدثة من اجتهاد قابل للصواب و الخطأ ؟
ماهي دي المشكلة يا أفنطم . . الناس ترفض (لا) لأنه خطأ!! بل لأنهم يرفضون أصلاً ! الشرعية منتهية من زماااااان و الإجتهاد يحل المشكلة لا يعقدها . . الإختلافات الأخرى بسبب تداخل طرف آخر في المسألة وهو طرف يصر على صحة أقواله ! و يأتي دوما مخالف . .
صادصاً
الدستور ! " تبربسون " ؟؟ لووووول خليجنا واحد . . ودستورنا واحد . . خسارة ورق بس.!! حد يعرف من كتب دساتيرنا ؟؟ . .
;P
صابعاً
أنت تقول :
على طاري كويت ستان , ألا تمنع كويت ستان الخمور ؟ ألا يمنع دستورها اقامة الملاهي و المراقص الليلية ؟ ألا تحرّم قوانينها – الحالية – لعب القمار ؟ أليس قطاعها المالي متخم بالمؤسسات المالية الاسلامية ؟ ألا تمنع كويت ستان طلابها من أكل صمون الفلافل* مع طالباتها تحت سقف واحد؟ ألا تفرض علينا حكومة كويت ستان دفع زكاة – المسخ – الواحد بالمئة؟ ألا تغرم كويت ستان من يجاهر بالافطار في نهار رمضان؟ ألا تغلق أبواب السينما في العشر الأواخر لعدم الهاء المؤمنين – أتعب عالايمان – عن العبادة؟ ألم تمنع كويت ستان عبر مجلسها البلدي – الموقر – توسعة و اقامة دور عبادة للديانات الأخرى ؟
صمونة فلافل ؟ :O
أنزين ؟ وانتي تبغي عكس كل المذكور أعلاه؟
يا الشيطون ؟ تبغي مراقص ؟ لا و شواطئ عراه بعد ؟ و إختلاط إشحقى ؟ البنات نفسهم تقرف من *بنات مساخيط* و يكرهون يختلطون بيهم
عزوزي أنا أشوف مشاهد عبر فيديوهات مختلفة عن أشياء تحدث في المولات والمقاهي في الكويت ومن الجنسين تدل على أن سقف الحرية " مخروووم " . . فعن أي كويت ستان تتحدث ؟ وأين هم من ما يحدث فيها ؟ أقول خذلك جولة سياحية و رد علي
ثامناً
حين يطالبوننا بعدم إتخاذ الإسلام كمصدر حكم و لو أخذناه يكون في مسائل بعيدة عن السياسة و الإقتصاد !نجد أنهم يتخذون أديانهم ( الوضعية ) كمصدر و خطة للسيطرة على دول أخرى . . !!؟
السؤال الأخير و الي محيرني
إن لم يكن الإسلام مصدر الحكم فماهو المصدر إذن ؟؟
تقولي علمانية و تقولي ديموكراطيه طيب ماهو النموذج ؟ الأمريكي ؟ بعض الدول العربية حين وجدت نفسها في حرج من أن تتبع النظام الأمريكي بسبب سياساته الحليفة لإسرائيل و كراهية شعوب المسلمين لكل ما هو أمريكي . . تحولوا للديموقراطية الأوروبية ! ( فرنسا مثلاُ) بما أن الديموقراطية لديهم هي الأصل و إذا أستمرت فرنسا على إهانة مسلميها و عربها و أوضحت علاقاتها الإسرائيلية فماذا سيفعلون ؟؟ ديموقراطية بلجيكا ؟؟ و نظل على هذا الحال نستلف و نشحت أنظمة ؟؟
حدد لي مصدر حكمك ؟ :I
لا يوجد دول علمانية صدق أو لا تصدق .. كل الدول قائمة على أديانها لأن الدين هو قاعدة القوة .. ألا ترى الرئيس الأمريكي جورج بن بوش وهو يصلي على المسيح قبل كل خطبة ؟؟
ملحوظة خبيثة :
أن تجد من الناس من يقول أنه يكره النظام الإسلامي كنظام حكم . . و لكن هل هي كراهية للإسلام نفسه ؟ لأني أرى إن كان الإسلام أستطاع أن يصنع لي حياة متزنة مستقرة كفرد فلم لا يكون قادر على صنع حياة مثلها لأفراد . . لدولة ؟
:)
ملحوظة لئيمة جداً
إيش عندك مع المسيو بو جيج ؟ كل ما أدخل عنده أقرا تعليقاتك " أرجوك أبغي أتعرف عليك " " خليني . . خليني " " يأأخي أبي أصير رفيجك " لوووووووووووووووووووووول .. شالسالفة ؟ ها ؟ يعني ..ممم ؟ بديت أشك يا البرنسيسة ؟ لووول
إنزين إذا أنا بعد قلت له مثل ما تقوله له ممكن أحد ( أحده )* !! يفهمني غلط ؟؟ لووووووووووووول
:P
اليوم الدين يستخدم كشعار للحصول على منافع شخصية ومصالح فردية
أكبر دليل ايران الاسلامية تمنع اقامة مسايد للسنة في طهران ولا صلاة يمعة للسنة هناك
السعودية الاسلامية تضيق كثيرا على الشيعة وبنفس أسلوب ايران مع السنة
حماس الاسلامية السنية تضيق كثيرا على أعضاء فتح وهم مسلمين سنة وذلك في قطاع غزة
نعم نريد دينا
ولكن دين بنية صافية وباحترام لاختلاف الآراء وتقدير للديانات الأخرى
أما دين المصالح مثل اللي عندنا هالأيام فخل يخلونه حقهم وبينهم وبس
الحمد لله على السلامة خلصت السلسلة :)
يا عزيزي بو سلمى مواضيعك احتوت خلط متنوع يصك على اقدعها خلطة مكسرات عند الرفاعي :)
خلط التاريخ بالمصطلحات بالتفسير بالأفكار عفسه والله ، بس خلني أقولك شي وارجو ان تركز معاي :
الكلام الي ذكرته في مقالاتك الخمس أنا ابدا مو مستغرب منه ، لأني سمعت كثير ممن يدعي انه ليبرالي او علماني او حتى معارض للفكرة الاسلامية يقول مثل ما تقول .
لا هم بعد يزيدون شويه ويقولون : انزين هم راح نييب جواري وعبيد ونخلي الفلوس في صرة من الدنانير بدال الورق الى اخر هالكلام من تصور للدولة الإسلامية الي ما نعرفها إلا منكم انتم ومن مصدر ثاني هو الأفلام المصرية في بدايات القرن الماضي !!
انا ازعم أنني ممن يحمل الفكرة الإسلامية وينادي بقيام دولة الإسلام لكنني ليس عندي ولا عند من حولي تلك الدولة المثالية والحلم الوردي الذي تتهمنا به وأننا نريد تطبيقه .
وليس عندنا شيء اسمه الشريعة الاسلامية هو المصدر الوحيد للتشريع !!
وليس عندنا فكرة ان التاريخ الاسلامي كان مليئا بالتقدم والازدهار والسلام والوئام وخال من المشاكل ولاضطهاد والحروب والتسيب الأخلاقي !!
ولم نقل يوما أن تطبيق قوانين الإسلام هي الوصفة السحرية لنهوض الدولة الإسلامية !!
ولا نرى أن اغلاق السينمات ومنع دور العبادة للطوائف الأخرى ولا الافطار في رمضان ولا فرض الحجاب واللباس المعين ..الخ من القوانين التي ستطبقها دولتنا الاسلامية .
يكفي هذا فقط لتكتشف ويكتشف الزملاء انك تتحدث عن فكرة اسلامية من نسج خيالك ومما تسمع من ترديد لمثل هذا الكلام من العلمانيين والليبراليين ومن الافلام والمسلسلات المصرية التي تصور الدولة الاسلامية .
ربما ستجد يوما في مدونتي ما يرد على هذا الخيال الذي تتصورونه وتسمونه( فكرة الإسلاميين للدولة الإسلامية ) قلت لك في تعليق سابق وأقول لك وللزملاء الذين يرون رأيك الآن ، هناك فجوة بين تصوركم الخيالي لما يطرحه الإسلاميون لفكرة الدولة الإسلامية عندهم وبين حقيقة ما يطرحه الإسلاميون من فكرة الدولة الإسلامية بعيدا عن خيالكم وتصوراتكم المغلوطة .
تحياتي :)
السلام
انا بالبحرين فاسمحولي
فريج
انت بتهزر؟
عبدالله
أشكرك
شقيقي
جزاك الله خير
بلاك
مشكور حبيبي و لايك وايز
13
لأني أرى إن كان الإسلام أستطاع أن يصنع لي حياة متزنة مستقرة كفرد فلم لا يكون قادر على صنع حياة مثلها لأفراد . . لدولة
حياة متزنة مستقرة؟
لوول
انتي بتدحكي على مين؟
فتى
الحمدلله
الطارق
سامحني شوي على خيالي السينمائي و حاول انك تطول بالك معاي و تشرحلي حبة حبة
اذا الدولة الاسلامية اللي سعادتك متحمس لتطبيقها بعيدة كل البعد عن صورتنا لها , ممكن تقربلنا الصورة و تشرحلنا ما هي الدولة اللي تطمح لتحقيقها؟
نوّرنا الله ينور عليك
شكرا
ختامها مسك
واتفق معاك 100%
الليبراليه او العلمانيه منهج سياسى لا علاقه له بالكفر والايمان مثل ما يروج له التيار الدينى المتشدد
ولا تتعارض مع مبادىء الدين الاسلامى او اى دين ثانى
واذا الدوله العلمانيه او الليبراليه تعطى المواطن حقوقه كامله من العيش حياه كريمه وحريه الراى والمعتقد واتعمر البلد واتطورها فى جميع مجالات الحياه كل هالمبادىء من صميم الدين الاسلامى
مو معناته انكون نسخه من الدول الغربيه فى كل شى ناخذ منهم ما يناسب قيمنا ونسفتيد من اخطائهم
المشكله انه التيار الدينى المتشدد شوه معنى الليبراليه او العلمانيه للمواطن لو تسال معظم الكويتين شنو معنات العلمانيه او الليبراليه راح ايجاوب عليك انها زندقه او الحاد
وما انكر انه بعض الليبرالين اكدوا هالمفهموم فى منتداهم للاسف من مهاجمتهم للاديان ووصف الدين بالتخلف
الصوره المثاليه للتاريخ الاسلامى الى خذناها فى المدارس صوره خاطئه الحضاره الاسلاميه مثل مافيها ايجابيات فيها سلبيات اذا بعد وفاه الرسول صلى الله عليه السلم الاسلام تفرق الى مذاهب فاى اسلام يبون يطبقون فتاوى واحاديث تكون متناقضه مع بعضها ومتناقضه مع النص القرانى
الدين الاسلامى دين بسيط يحث على الايمان بالله وتوحيده وعلى التمسك بالقيم والاخلاقيات الانسانيه ولا يتعارض مع اى قوانين مستحدثه اذا ما مست الدين
والرسول الكريم قال " انتم ادرى بشئون دنياكم"
*Claps*
How about more details on the tragedies in Iran and KSA? How about the rapes, murders, and other cover-ups that are going on? It's a shame, really..
I don't want to go on;\
العزيز كله مطقوق
بوست رائع ، تكمن روعته في المجهود المبذول و مجموعة الأفكار المعبرة عن رأي صاحبها الذاتي و المتجردة عن أي انصياع لأسلوب التلقين و الحشو في التوجيه المتبع في مجتمعاتنا الشرقية
مجرد إضافة بسيطة ، مع اختلاف البعض معه ، لم يستشهد الغالبية بمقولة الشيخ بعد زيارته فرنسا : \ذهبت إلى الغرب فرأيت إسلاما ولم أر مسلمين، وذهبت إلى بلاد المسلمين فرأيت مسلمين ولم أر إسلاما\ ؟؟
أليس السبب وراء هذا الاستشهاد هو للدلالة على احترام القانون و النظام؟
نحن لا نريد تغريب مجتماعتنا ، لكننا نريد دول متطورة علميا و سياسيا و اقتصاديا و عسكريا ، يحترم فيها القانون و النظام
النظام الحالي يوفر لنا استقرار تحسدنا عليه الدول الأخرى ، و ما نحن بحاجته من أتباع الإسلام السياسي هو المناداة و العمل الجاد لتطوير البلد علميا و سياسيا و اقتصاديا و عسكريا ،مع احترام تام للقانون و النظام العام ، فمتى ما ساهموا بتوفير ذلك فليطالبوا عندها بتطبيق الشريعة التي يريدون ، لكن أن "يدوسون أهم ببطن القانون" بطريقة مخالفة للشرع و يطالبون بعد ذلك بتطبيقه حسب خيالاتهم و تفصيلهم ليتم جرنا إلى المجهول الغير مأمون العواقب فذلك ما لا نوافق عليه و لن نسمح به إطلاقاً
لك ودي و احترامي ..
انتي بتدحكي على مين؟
. . . .
عليك :)
و نبقى كده خالصين ;)
إنزين و سالفتك مع المسيو بوجيج ؟
وإيش تسوي في البحرين ؟؟
سلم لي على بتوع حركة حق . . وايد . . وااايد . . لووووووووول
خلاص بتقوم الثورة ؟؟ لووولاااات
XD ))
ان شاء الله يا عزيزي بوسلمى ، راح ابين لك وللزملاء ماهية الدولة الإسلامية التي نسعى لقيامها .
وهذا وعد لكن احتاج بعض الوقت لذلك .
تحياتي ، وشكرا على مجهودك :)
اللي فهمته ان الكل يبي يغير المادة الثانية من الدستور: العلمانيين يبون يشيلون الاسلام مصدر من مصادر التشريع ويخلون الاسلام ليس مصدر من مصادر النشريع، والاسلاميين يبون يخلون الاسلام مصدر التشريع الوحيد!
وكل واحد منهم يقول ان بمجرد تغيير هالمادة (كل واحد حسب طريقته) راح تنحل كل مشاكلنا
ودي أصدق
هذا خلصنا منه، يا ويلك يا الياي
مطقوق شنو هذا ؟؟
صدمتني
قاعد اقرا المقالات وخاصه الاخير وانا ابتسم
ولا اروع قلت الي بخاطري كله
ممتااااااااااااااااز
---------
ما انكر اني فعلا كنت خايف منك خاصه بعد سلبيتك في الرد على الطارق اثناء مقابلة الاف ام
ترد بالسلامة
عاد والله فاقد طلتك علينا
قد يكون من المهم أن يكون الموضوع القادم عن أسباب النجاح الباهر لانتشار الاسلام
يعطيك العافية
عزيزي مطقوق
لا تعلق امال على الرد المنتظر لان لا جديد به سوى بعض الالاعيب والتي سببها الطارئ الزمني الحالي ومتطلبات المرحلة .
ولذلك فإن منهم اليوم من تسمى بالدستور لان المرحلة الحالية تتطلب ذلك الى حين تقبل الناس لفكرة المشروع الاسلامي السياسي الكبير وهو تحقيق الخلافة واستبدال الدستور بالشورى ومن ثم البيعة والتقارب الاسلامي مع الدول الاسلامية الاخرى والتوحد والتوسع و وو .
ربما يقولون بأنهم يؤمنون بالدستور الان وهذا فقط لغويا صحيح لانهم يحاولون اللعب على التفسير النصي للدستور من اجل تغيير مواده وأسلمتها , هذا ايمانهم لا اكثر ولا يعترفون بروح الدستور الحالي لان به الكثير من المدنية مما يتعارض مع مبدأ النص والرواية ( لا مبدأ التجارب الانسانية النافعة التي هي اقل شأنا ومرتبه من النص والرواية لديهم ) .
لدي الكثير من الملاحظات ولدي الاجابات على الاسئلة التي تفضلت بها لانهم لا يتغيرون ولا جديد يحملون مهما تلاعبوا بالفاظ الضرورة ولكني لا اود الاطالة اكثر .
وياخبر بفلوس :)
شكرا لك وموضوع مهم جدا وقيم
السلام
انشاءالله كل شي تمام بالكويت؟
نور
أشكرج كثيرا على القراءة و المشاركة
أمثست
لا أهوى الدخول في التفاصيل كون الجماعة يتبرون من نسخة الدولة الاسلامية السعودية و الايرانية لما فيها من سلبيات واضحة
بروفسور
أشكرك كثيرا على الحماس و انا شخصيا اتفق مع الشيخ , اعتقد انه كان سيد قطب او واحد من ربع الازهر
13
أسئلتك خارج الموضوع و صراحة لا اريد اجاوب عليهم
الطارق
لك الوقت و نحن في الانتظار
لكن الى ذاك الحين فلا تلومنا على أفكارنا و خيالاتنا
عموما , قررت ان أكتب بوست ملحق بهذه السلسلة من أجلك
عطني يومين بس
شكرا
صلاح
يخلونها على حالها وايد احسن مع تطبيق القوانين و فلترة بعض القوانين المتخلفة
العسكر
ما خلصنا
حمودي
لكل مكان مقام
محطة الغناء العربي تبيني أرد فيها على الطارق و اداحره ؟
عموما انا لست من هواة الرد و التصيد و النجرة خصوصا في المواضيع اللي من الصعب خلق ارض مشتركة بيني و بين الطرف الآخر , يمكن هذا سبب عدم حماسي للرد على البعض
سدرة
:)
فتى
انشاءالله راجع بكرة
وايت
موضوع جدا مهم و فعلا ودي اكتب عنه بتعمق بس قيف مي تايم
حمد
الأقرب الى فكري و انتظر ملحق السلسلة للرد على نفس الموضوع
شكرا جميعا و ما توصونا على شي من هني؟
kila ma6goog
عزيزي قلت لك ، المقولة هي للشيخ محمد عبده ، و يستشهد بها معظم متبعي الاسلام السياسي
لك ودي ..
مطقوق والطارق
"""""""""""
انا لست مع كل ما كتبت
يا بوسلمى ..ولكن وجهه نظر ..تعجب
البعض
اخ طارق احترم رايك ب ان حدس
لم ولم ولم تعمل اذا
جاءت الدوله الاسلاميه
ولكن الاحزاب الاسلاميه وغيرها
تعمل من خلال .. التقيه
وعلى رأسها الاخوان المسلمين
والا..سقط منهج الدوله الاسلاميه
فمالله
بو سلمي اسألتك ما ادري شنو تبي توصل منها
لا السعودية مثال
ولا ايران مثال
بنظري الاسلام شئ بسيط تطبق فى معاملاتك الحياتية وتخلص
وعلى الكتب كلها اللى تفضلت بذكرها
بالاخير القران يقول
ان الدين عند الله الاسلام
وايه ثانية
و من يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه و هو في الأخرة من الخاسرين
وانا اعتقد الاسلام يتطبق بكل جوانب الحياة
ومثال بس صغير واتوقع ان الاسلام الدين الوحيد اللى غطي الجانب المالي فى حياة الانسان
لذلك بو سلمي العلمانية على الرأسمالية على الديمقراطية
كلها نظم وضعت من بشر تحتمل الخطأ والصواب
ولكن الاسلام نزل من رب العالمين لو طبقنا الاساسيات فقط منه لكان منهج ناجح
ولكن نحن من فقدناه وبدأنا نبحث عن بدائل لذلك وضعنا نفسنا فى مقارنة تفضيلية لنظم أخري
واعتقد ان تعليق الاخت 13 اكثر من ممتاز وشمل نقاط جميلة جدا
واشكرك انت ايضا على موضوعك ولكن نصيحه اقرأ تفسير القرءان وراح تلقي نظام كامل مغيب عنك كثيرا
السالفة ما اترقع يا مطقوق. جهد مشكور لكنك تضيع وقتك في التوفيق بين اشياء يستحيل التوفيق بينها. و لا تضيع مجهودك مع الأخوانجية فهم حركة عسكرية فاشية حتى و ان فهم بعض اطفالهم عكس ذلك.
حظا سعيدا
I hope u can answer some questions which have been asked in part 4 of ur series .. especially s3ood's questions.
cheers mate
:) i have alot to say but im affraid i wont be able to keep my comment short bas me likey me likey :)
كعادتك
اتحفتنا
تبقى اسئلة كثيرة يجب ان نبحث عن اجابتها
المطالبين بالدولة الاسلامية لم يطرحوا في اي يوم اي صيغة او طريقة او خطة مفهومة او حتى تصور لقيام دولة اسلامية
حتى ان البعض اخذ بالتشكيك في كتب تاريخية نصت على شروط للدولة الاسلامية حتى يتماشى طرحها مع الوضع الحالي
ادعو الجميع لقراءة كتاب الحقيقة الغائبة لفرج فودة
فيه توضيح كبير حول موضوع الدولة الدينية
على فكرة فرج فودة اغتالوه الاخوان المسلمين بعد ان طرح 4 كتب فقط
دايماً متأخر... مادري شفيني
أبدعت يا مطقوق، ودي أطبع البوست واسوي 100000 نسخة احذفها عند باب جمعية الاصلاح... لا بارك الله فيهم
ليش ما ياخذون لهم أرض بعيدة ويطلعون من الروضة ويفكونا؟؟؟
Post a Comment