Sunday, November 25, 2007

سياسة السماء - 4


هل يتعارض الاسلام مع الليبرالية؟

هل يتعارض الاسلام مع العلمانية؟

هل يتعارض الاسلام مع الديموقراطية؟

للجواب على هذه الأسئلة سأحتاج للعودة الى الحلقة الأولى و تعريف الاسلام كدين , ثم يجب علينا التفريق بين هذا الدين و بين معتقدات من يمارس هذا الدين في وقتنا الحالي

فالاسلام كدين يرتكز على الأركان الخمسة – شهادتين , صلاة , صيام , زكاة , حج – بالاضافة الى بعض الأحكام و الممارسات التي قام بها الرسول صلى الله عليه و سلم أثناء حياته و هي تحمل الطبيعة المتسامحة و الأخلاق الطيبة في مجملها

أما ما يمارسه المسلمين اليوم فهو الاسلام الأساسي بالاضافة - أو باستثناء - الى الكثير من المعتقدات المكتسبة عن طريق الاجتهاد الذي مارسه الصحابة و من أتى بعدهم منذ وفاة الرسول الى يومنا هذا , و هي كما ذكرت سابقا جديرة بالاحترام الا أنها ليست حجة و برهان قاطع

قد يتسائل البعض عن سبب اصراري – و تكراري – لفكرة عدم توفر صفة الحجة و البرهان على ما حدث – اسلاميا – بعد وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم , الجواب ببساطة أن الرسول كان انسانا معصوما لا ينطق عن الهوى و هو من أسّس الاسلام بأفعاله و أقواله , أما من اتى بعده فهم بشر مجتهدون و قد تكون اجتهاداتهم صحيحة و قد تكون خاطئة

أيضا يجب علينا الانتباه و عدم الغفلة عن أن اجتهادات هؤلاء كانت تختلف في الكثير من الأحيان و قد وصلت حدة هذه الاختلافات الى اشتعال الحروب و الفتن بين المسلمين , فكيف أعتمد عليها او على بعضها في تسيير أمور حياتي الآن بعد الف و أربعمئة سنة؟ و كيف أعالج بهذه الاجتهادات مصاعبي اليومية و تفضيلها على الحلول العصرية الأكثر تأقلما مع العقل و الزمن الحالي؟

و هنا يجب علينا التفريق بين اسلام المرحلة الأولى المدعوم بالوحي و عصمة الرسالة – الرسول - و بين اسلام ما بعد الرسول المعتمد أساسا على الاجتهاد في التفسير لارادة الوحي و عصمة الرسالة . و من هنا يجب علينا استيعاب حقيقة انتمائنا الى اسلام الاجتهاد و التفسير القابل للصحة و الخطأ, و علينا عدم المكابرة على هذه الحقيقة و وضعها أمام أعيننا بشكل دائم – خصوصا عند اختلاف المسائل الفقهية – و خصوصا مرة أخرى عند مناطق تعارض المسائل الفقهية مع المسائل العلمية و السياسية و غيرها من المجالات

و السؤال هو ما الذي يربط المفاهيم – أعلاه – ببعضها البعض؟

سأبدأ بالاجابة على هذا السؤال بأن هذه المفاهيم و التوجهات الفكرية لم تبدأ مرتبطة بالاسلام و تولد خصيصا لمحاربة الاسلام – الدين – فمعظم من أسس و بلور هذه المفاهيم أوجدها لحل مشاكله و سد احتياجاته الخاصة و التي تحوم أغلبها في فلك المجتمع المسيحي – العلمانية و الليبرالية خصوصا

و بالرغم من ارتفاع احتمالية اشتراك الشخص في الايمان بهذه التوجهات الفكرية , الا أنه من الخطأ الخلط بينها و التعامل معها بالجملة كما يفعل البعض, فالفكر الليبرالي يروّج للحرية و الاختيار و المساواة في مواجهة الفكر الديني – التقليدي الحالي – الذي يؤمن بصحته المطلقة و عدائيته الواضحة و انتقاصه لغيره من المعتقدات و الأديان

و من هنا نشأت فكرة العلمانية – فصل الدين عن الدولة – كضرورة ملحة تضمن – على الأقل – عدم سيطرة معتقدات دين أو مذهب واحد على المجتمع المكون من نسيج اجتماعي تختلف فيه الأديان و المذاهب و المعتقدات , فالعلمانية هي من جعلت المسيحي الكاثوليكي يعيش بسلام الى جانب المسيحي البروستنتاني , و العلمانية هي من جعلت اليهودي يطمئن للعيش في بلد غالبية سكانه من المسيح , و العلمانية هي من تضمن حقوق العراقي السنّي أمام العراقي الشيعي في ربوع شارع ادجور رود الانجليزي رغم تناحرهم الطائفي في بلدهم الأم

و بسبب حساسية المعتقدات الدينية – التقليدية - و تشنج الفكر السياسي – المبالغ به - و من يمارسه فقد ارتبطت كلمة العلمانية بمحاربة الديانات مما جعل الناس يربطون بينها و بين الالحاد – عدم الايمان بالآلهة و الأديان - و التعامل معهما كوجهان لعملة واحدة و هذا التعامل غير صحيح , ففكرة العلمانية تسعى لوضع نظام سياسي واضح – متفق عليه - يضمن الحرية و الاختيار للجميع من غير تمييز أو تفضيل لفئة على أخرى , فالعلمانية هي من تكبح جماح الطغيان الديني – التقليدي - الذي يعتمد بشكل كبير على فكرة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر – حسب الاجتهاد القابل للصح و الخطأ – و نشر الدعوة و هداية الآخرين – غصب طيب – لترك معتقداتهم و اعتناق الدين الأقوى و الأكثر سيطرة – و ليس الأفضل و الأصح

و هنا نصل الى مظلة النظام السياسي الديموقراطي التي تغطي احتياجات المبادئ الليبرالية و العلمانية الضامنة لاشتراك جميع فئات المجتمع في تشكيل الدولة و قوانينها , أيضا يساهم النظام الديموقراطي في حفظ احترام حقوق الأقلية و ضمان ايصال صوتها الى متخذي القرار و التعايش السلمي بين الجميع

و السؤال الحاسم هو هل يتعارض الاسلام – الدين و ليس الدولة الاسلامية – مع هذه المفاهيم؟

الجواب هو عن أي اسلام نتكلم؟ هل نتكلم عن اسلام المرحلة الأولى أثناء حياة الرسول – ص- ؟ أم أننا نتكلم عن اسلام المرحلة الثانية و ما بعدها؟

ان كان المقصود بالاسلام هو زمن الرسول صلى الله عليه و سلم , فأي ليبرالية و حرية فكر ستحل مكان فكر الرسول المدعم بالوحي الالهي؟ و أي عدالة علمانية ستكون أفضل من عدالة خير البشر؟ و أي ديموقراطية ستخرج لنا حاكم أفضل ممن اختاره الرب سبحانه و تعالى للحكم و الولاية؟

أما ان كنا نتكلم عن اسلام زمن ما بعد الرسول صلى الله عليه و سلم , فاننا نتكلم عن المرتدين سنة 11 للهجرة في عهد الخليفة أبو بكر و عن الخوارج سنة 35 هجرية في عهد عثمان و عن حرب صفين و الجمل سنة 36 للهجرة في عهد علي و عن قتل الحسين سنة 60 للهجرة في عهد يزيد بن معاوية

نحن نتكلم عن زمن لم تنجح فيه مظلة الاسلام من منع الفتنة و الأحداث الدموية , و لم ينجح فيه المسملين الأوائل من الاتفاق التام و عدم الانشقاق , زمن كان فيه الاسلام الضحية الاولى لأطماع البشر و الوسيلة التقليدية لتحقيق الغايات الدنيوية

ففي زمن كهذا ليس أمامنا بديل عن الفكر الليبرالي و ما يضمنه من هامش حرية في التفكير و الاعتقاد , و ليس أمامنا طريق نسلكه غير طريق الدساتير العلمانية حتى لا ندخل في نفق الصراعات الدينية و ظلمتها , خصوصا و أن التاريخ – و الحاضر – مليء بأمثلة واضحة و صريحة على فشل الشعارات الدينية – منفردة – في تحقيق التقدم و الرخاء و السلام للدولة

أيضا ليس أمامنا بديل عن النظام الديموقراطي لتطبيق العدالة في الدولة و حفظ حقوق جميع فئات الشعب بعيدا عن التفرقة و ظلم الأقلية
.

طيّب , هذا بالنسبة للاسلام الدين؟ فما هو حال الاسلام الدولة؟

يتبع

41 comments:

أبو جيج يدور نعاله said...

لأ

__________________

الكلام واضح و ما يحتاج تعليق

العلمانية هى السبيل الوحيد - المقبول - للمحافظة على الدين من التخريب

Bu D3aiYy~ said...

Looking 4word to read the rest.

بروفسور حمادو said...

استمتعت بهذا الجزء

سلمت يمناك و يسراك و بانتظار الجزء الأخير

[ ناخشنودي ] said...

:I

1- أنا مش فاهمة يعني إيش زمنين ؟ زمن الرسول و زمن بعد الرسول ؟ ماهي الرسالة واحدة ولليوم مستمرة ( رسالة الدولة الإسلامية ) ... هناك مراحل لا أزمنة فاصلة

2- المرتدين والخوارج ؟ من كانوا ؟ وماذا عن نشر الدعوة الإسلامية في" زمن " الرسول وما واجهه من محاربة ؟

3- ولكن في جانب آخر من تاريخ الدولة الإسلامية ! قد يكون السؤال ممكناً - قبل و بعد الرسول والخلافة

4- هناك ثوابت لا تتبدل و الإجتهاد هو ما يجعل الدين مرن و يتماشى مع متطلبات العصر .. فالخطأ في التطبيق وليس خطأ في هذه الثوابت

5- الرسول كان نبياً و أول حاكم فعلي لدولة الإسلام و ماحدث من إنهيارات بعدها فهو أمر مقدر ليكون ولا يعني فشلها . . ولا أن يكون " حكم الإسلام " مجرد نظرية حكم أخرى . . فقوته موجودة و مستمره ولكنها قد تضعف قليلا عبر التاريخ و قد نكون الآن في أسوأ مراحل الضعف

6-آه . . الديموقراطية . . هل تعتقد إن أمريكا تهتم بديموقراطيتنا ؟ لا ليست أمريكا بل هي دول مجاورة تبحث عن بوابة للدخول وهي تريد قطع جذورنا الإسلامية التي أنبتها الرسول . . أنه طعم لنكون " فريسة " للجوار


7- كلامك أنت :

و من هنا نشأت فكرة العلمانية – فصل الدين عن الدولة – كضرورة ملحة تضمن – على الأقل – عدم سيطرة معتقدات دين أو مذهب واحد* على المجتمع المكون من نسيج اجتماعي تختلف فيه الأديان و المذاهب و المعتقدات

كلامي أنا :
لكن إن كنا مسلمون بنسبة 99.9% (!) نعيش في بلد تتصف بصفة الأغلبية فيها أي هي أيضاً مسلمة فلم نفصل بين عقيدة و حكم ؟؟

مع ملاحظة أن في التشريع الإسلامي حقوق غير المسلم محفوظة تماماً ..طبعا من نتفق معهم كأديان سماوية لا وضعية

:)

لسنا لبنان . . ولا مصر . . ولا الهند
هل يوجد " مواطن " من جزيرة العرب غير مسلم ؟

ملحوظة : الكويتيون المسيحيون هل هم لاجئين فلسطينيين مثلاً ؟ أم إنهم من أصحاب التجنيس العشوائي لزيادة عدد ليس إلا ؟ أم هو تسامح ديني ؟ أم محاولة لفرض علمانية كويتية ؟ عندكم بوذيين كويتيين ؟


8-و آخر كلمة . . كيف لهم أن يطالبوننا بتطبيق " دينهم السياسي " بزعم إن إسلامنا غير قادر على صنع دولة وهم لم يمنحوه فرصة للتنفس ؟؟؟

ماعلينا

هي نفس الحدوتة أقراها في مدونات العرب من الخليج حتى نواكشوط
إيش ؟؟ هو أنتو بتقرو من نفس الكتاب ؟؟ "الوصايا العشر لدمقرطة المخ العربي "؟ لووووووووول

خلاص بأه يا عم خوش في الموضوع " متعمقاً " . . من جد إسبوع بتدوخني ورااااك

و مساؤك ورد و قرنفل و ياسمين مكفوخ أفندي

فراوله said...

مساالخير والكرامة
والله باعتقادي انا ان الانسان
ياخذ كل شيء باعتدال
وكذلك عدم خلط الامور ببعضها
تحياتي لك
بوسلمي
:)

Amethyst said...

Since I was on a break, I had to read parts 2,3, and 4.

I have to say that as a young girl, I never really watched cartoons. When I grew up, I watched them and noticed the battle between good and evil. Do kids notice that? Or do they realize it when they grow older? Hmmm...

You're doing great:)

blacklight said...

الجواب الذي تريده مبني على مفهومك الخاص للإسلام الذي وضعته بالحلقه الأولى بالتالي يؤسفني أن أكرر عليك نفس سؤالي السابق مالذي تختلف فيه انت عن الذين تدعي أنهم متطرفين بالرأي والتوجه؟
أنت تدفع بالناس بالإعتراف أنه لا تعارض بناء على فرضية تعريف الإسلام الخاصه بك والتي حتى لو كان بعضها صحيحا إلا هذا لا يمنع أنها لا تمثل الإسلام الصحيح وهذه ليست كلماتي بل كلمات المسلمين أنفسهم فدينهم ليومنا هذا لا يوجد من يمثله تمثيلا صحيحا وهذه حجتهم الدائمه عندما يشذ أحد فقهائهم أو يطرح رأيا غير مقبول ولا أتوقع إني بحاجه أن أسرد لك أمثله.

عزيزي بدلا من أن نتكلم بالفلسفه والفكر لندخل بالواقع والباراغماتيه أنت ترى الإسلام لا يتعارض مع المنظومه الحره التي تطالب فيها جميل ماذا عن أهم ميثاق دولي وهو حقوق الإنسان؟ . لن أسئلك عن حكم المرتد بالإسلام لأني على قناعه أن معظمكم يمنعكم كبرياؤكم من الإعتراف فيه .لكني أسئلك عن الحدود الشرعيه المتمثله بالرجم والقطع التي لا نقبلها على الحيوانات فما بالك بالبشر؟


تؤمن بالعلمانيه والليبراليه كحل سياسي جميل جدا وأشد على يدك لكن رجاءا لا تدخل الإسلام بالموضوع فهو مجموعة معتقدات ,قناعات وأفكار انتم المسلمين غير متفقين عليها فبالتالي لا تتوقعوا من غير المسلمين سواء القريبين منكم أو البعيدين أن يقبلوا خلطها بالمبادئ الحره التي اوصلت شعوب العالم المتقدم لما هي عليه الآن.

خلاصة الكلام عزيزي العالم وصل الى القمر وانتم لازلتم تريدون خلط الماضي بالمستقبل .يؤسفني القول أن محاولاتكم مشابهه لمبدأ إعادة إختراع العجله تضييع وقت بلا نتيجه مقنعه تحدث تغييرا ملموسا.

أعتذر إن كان كلامي قاسيا .ولإختلاف بالرأي لا يفسد للود قضيه خصوصا معك صديقي العزيز.

Mohammad Al-Yousifi said...

سلام

شقيقي
أشكرك

عبدالله
طول بالك

بروفسور
يسلم راسك عزيزي مشكور

13
اسئلتك كثيرة و لكن سؤالك لفت نظري

هو أنتو بتقرو من نفس الكتاب ؟؟ "الوصايا العشر لدمقرطة المخ العربي "؟ لووووووووول

ربما مشاكلنا متكررة و لذلك نفكر بنفس العلاج , ربما انتي لا تعانين من نفس مشاكلنا كونك تعيشين في كوكو تاون و ليس في الوطن العربي

فراولة
الاعتدال كول

أمثست
ربما الأطفال و هم اطفال لا يحللون القصص بشكل متعمق , لكنهم يتأثرون بها لا شعوريا

بلاكي
نعم تعليقك قاسي

و نعم الاختلاف بالراي لا يفسد للود قضية

و نعم انا بالتأكيد أنقل رأيي في هذه المدونة و لا انقل رأيك أو رأي الأخ الطارق أو غيركم من الاخوة الأعزاء

في البداية أنا أطرح وجهة نظري و لكني لم افرضها على أحد! و لم أغصب أحد بالاقتناع بها

أما بالنسبة لما تفضلت به من اتهامات للاسلام - او المسلمين - فأيضا انت فرضت علي رأيك و هو ان الانسان لا يتأقلم مع حقوق الانسان

لو كنت سائلني شنو رايك بالرجم و الجلد و حكم المرتد كنت أجبتك برأيي و الطريقة اللي اشوف فيها الاسلام ممكن يتعايش مع حقوق الانسان و غيرها من المفاهيم العصرية

ثم اني لم أطلب من أحد خلط الاسلام بالمفاهيم , انا ما قلت الاسلام فيه مفاهيم , انا قلت هل يتعارض او يتعايش الاسلام الدين مع هذه المفاهيم و أعتقد الفصل هنا واضح

شخصيا اشوف اني جاوبت على ما انا معني به , أشكرك على التعليق الجميل

أحب التشالنج

Unknown said...

يا بو سلمي اللى رايحله بدايته تتعلق بمنظورك انت

صدقني ما ادري شنو مدي اهتمامك بكتب الغزالي
ولكن في كتيبين صغار فى مكتبة العروبة بحولى

أتوقع يفيدون باللى قاعد تقول عنه
اللى قاعد تتدرج فيه وبدون زعل يا بوسلمي اشوفه بسبب قراءة فلسفية بحته بعيدة عن واقع الاسلام اللى مر بتجارب واخفاقات وبنفس الوقت انتصارات
يعني تاريخ بعيد عن البعد الفلسفي اللى قاعد تتكلم عنه

الدين واحد
ولكن الناس تتفاوت ومسألة عهد الرسول عليه الصلاة والسلام
والعهد اللى ما بعهده هذا امر مسكوه الفلاسفة أو السياسين لتفنيد نظام الدولة فى العهد الاسلام

الليبرالية تدعو للحرية شئ جميل ولكن الى اين؟
دون حدود ؟
وهذه الحدود انسانية ؟
او حدود ديينية

الديمقراطية عندما تكون على اساس رقمي اى اكثرية من قال ان الاكثرية هي الكفاءة ( ولو قعدنا يوم انا معاك راح تعرف شنو اقصد بديمقراطية الكفاءة ) لان مو مقتنع بالحاصل الحين

العلمانية
تنقسم مثلما قرأت بأكثر من مصدر
جزئية وشاملة
جزئية تتعلق بفصل الدين عن الدولة
وشاملة فصل الدين تماما عن المجتمع وتكون المقاييس اخلاقية يتم وضعها من قبل الناس

يا بوسلمي انت انسان مطلع وهذا شئ وايد الواحد يحبه بثقافتك
ولكن في مقولة بالكتيب اللى قلتلك عنه
ان الفلسفة السياسية أو الدعم الليبرالي
يدخل بالانسان ويخليه يعتقد ان صح 100% وان اللى حواليه ما وصلو للحقيقة وهذا اكبر خطأ
،،،،،
اسف اسف اسف للاطالة بس اخوك وامون ميخالف

Soud said...

الاسلام مو بس مجرد صلاة وزكاة ،الاسلام القران الكريم والسنه النبويه واجتهاد العلماء ، القران الكريم فى الاساس والسنه النبويه ثانيا واخيرا اجتهاد العلماء

القران الكريم بما يحتويه من تعاليم وهذة التعاليم تشمل الصلاة والزكاة مثل ما تفضلت وبالاضافه الى تعاليم اخرى يجب على المسلم ان يلتزم بها ، فشرب الخمرمثلا محرم بالاسلام وبه نص واضح فى القران الكريم وهذا يتعارض مع الليبراليه او الحريه الشخصيه

امر اخر الاسلام يفرق بين الرجل والمراة من ناحيه الحقوق فشهادة امراتين تساوى شهادة رجل واحد فى القانون وهذا يتعارض مع المساواة

ايضا موضوع ولايه الرجل على المراة ففى القانون الاسلامى لا تستطيع المراة اوالبنت ان تتزوج الا برضى ولى امرها او على الاقل عندما تبلغ سن معين تستطيع رفع دعوى عضل ويكون القاضى هووليها ثم يزوجها بينما فى الليبراليه تستطيع البنت ان تتزوج من تشاء عندما تبلغ السن القانونى

فريج سعود said...

متوافق معك في هذا الطرح مع تحفظي على شمولية وصفك للمرحلة الثانية وعدم استثناء جزء منها
وازيد شيء بسيط هو ان ممارسات بعض العلمانيين ومهاجمتهم لدين المرحلة الاولى هو سبب اضافي الى ربط العلمانية بمحاربة الدين و وضعها في موازاة الإلحاد
واحسنت

Anonymous said...

يعطيك العافيه على التعب وبعلق بعدين

blacklight said...

عزيزي مطقوق
بدايه أكررلك إعتذاري ان كان طرحي قاسي ومعلش الشالنج راح أكمله بس بنتيجه تفيدني وتفيدك

صدقني أنا وايد مرتاح إني أناقش شخص متفتح سياسيا نفسك ويتقبل الآخر صح إحنا مختلفين عقائديا بس سياسيا متفقين وهذا الأهم .لكن عزيزي مطقوق معظم المسلمين مختلفين عنك . انت تؤمن بفصل الدين عن السياسه والإلتزام بمنظومه ليبراليه تحمي الشعب على مختلف معتقداته لكن شعبك يبي الماده الثانيه من الدستور بحكم أن الإسلام دين الأغلبيه ولازم التشريع الوضعي يكون أساسه إسلامي .

المهم نرجع حق نقاطنا اللي ننتاقش فيها:

"فرضت رأيك أن الإسلام لا يتأقلم مع حقوق الإنسان"
عزيزي مطقوق هذا ليس فرض رأي هذا واقع وان لم يكن صحيح جان ماكانت السعوديه ,ايران وأفغانستان المطبقين للشريعه الإسلاميه مخالفين لحقوق الإنسان يمكن أنا خاني التعبير وفهمت كلامي أني أتكلم عن المعتقد أنا اهني ما اتكلم عن المعتقد أنا أتكلم عن التشريع الإسلامي اللي هو جزء من المعتقد كونك كإنسان مسلم ترفض هذي العقوبات وتريد بديلا معاصرا شي ممتاز لكن شنو راح يضمنلي أن بقية المسلمين راح يحذون حذوك؟ مجلسنا الموقر وأعضائه الإسلاميين اللي يبون أسلمة القوانين خير دليل على كلامي.

يمكن البعض يفهم كلامي على إني أحاول إثبات أن الليبراليه والإسلام متناقضين وهذا خطأ اللي قلته عن الإسلام ينطبق على أي معتقد ثاني الفرق أن أصحاب المعتقدات الثانيه بالدول العلمانيه تركوا معتقداتهم بدور عبادتهم والمسلمين لازالوا ليومنا هذا مختلفين بشأن تبني العلمانيه كأنها بعبع متربص بدينهم.

تحياتي لك وبالتوفيق بالجزء القادم من موضوعك .

Organic Kuwait said...

this article is a MUST READ.. although I have to say that its annoying how ur articles are getting shorter and shorter…

Anonymous said...

يا بسوسلمى
تحياتي لك و تقديري الكبير لما تكتبه
مقال جميل و لكن كان شموليا أكثر من اللازم في محاولة التقريب بين التوجهات
بهذه الطريقة سوف تفتح على نفسك أبواب كثيرة و ما تدري من طقاقك..
على العموم يا بو سلمى أتفهم ما تقصده جيدا و لك مني كل الإحترام و لا حرية و مساواة دون الحقوةق المدنية..
اما سوالف الديانات فهي مجرد إجتهادات و إعتقادات لها شأن كبير في إختلاف الآراء مع تحفظي على عدم المساس بها

[ ناخشنودي ] said...

الوطن العربي ؟ :P

صباحك قرنفلي يا برنسيسة

كمان في فكرة منتشرة حاليا ألا وهي إن الإسلام دين ذكوري .. يا ريت تشرحلها لي دي

لأنها تذكرني بالظبط بسالفة إنتشرت في الغرب وقالتها الحجية أوبرا بنت وينفري

إن الله - عز وجل - إنثى لا ذكر ( اللهم أغفر لسفهاء القوم ) ..ما علينا

فلو حبذا . . بذااا.. تطلعنا على مضمون الفكرة لأنها جزء من الدعوة إن الإسلام مش بينفع خالص مالص في أيتها حاجة

و بس

:)

فتى الجبل said...

بصراحة أبدعت يا مطقوق
وأكبر دليل على كلامك ان معظم قادة العمل الاسلامي ومن جميع الطوائف
ومن متطرفين ومعتدلين لا يستطيعون الحياة اليوم الا في الدول الديمقراطية الليبرالية العلمانية اللي استضافتهم ومنها يهاجمون هذي الدول اللي أكرمت وفادتهم ويحرضون صبيانهم على مهاجمتها
والأغرب انهم يدعون شعوب دولهم الأصلية على محاربة الديمقراطية والعلمانية والليبرالية على أنها كفر وهم أنفسهم ينعمون بمزايا هذا الكفر على حد قولهم
فأي تناقض هذا؟
هذا اهوا بالضبط تناقض ابليس

Mohammad Al-Yousifi said...

السلام

يا جماعة والله العظيم المقالات تعبر عن وجهة نظري الشخصية فقط و ما قاعد انقل وجهة نظر أحد ثاني , ربما تتشابه وجهات النظر لكن كل ما اكتبه هو فكر خاص فيني و - اجتهاد - قد يخطي و قد يصيب

شكرا

أيضا انصحكم بمشاهدة حلقة 6 على 6 اليوم الساعة 11 على قناة الكويت , موضوع مهم و صراحة واضح جدا جدا جدا أن الشيخ أحمد الفهد قاعد يتعب على نفسه ثقافيا و أول مرة أشوفه يتكلم بشكل منطقي و يحاور كمتحدث محترف رغم عدم اقتناعي بكل ما قاله

الرجل تعبان على نفسه و خل بقية أبناء الأسرة يكبرون المخدة


مشاري
عزيز و غالي و نعم اتفق مع كثير مما قلته , انا كاتب بالموضوع ان النظام العلماني مو غابة ما فيها قوانين , لا , في قوانين و قد تكون هذه القوانين صارمة أكثر من القوانين الدينية أحيانا و عندك فرنسا مثال سيء على صرامة العلمانية

انشاءالله نلتقي و نسولف اكثر بالموضوع

سعود
كلامك سليم لكن خلنا نشوف مثال كدولة مثل مصر , فيها دسكوات و خمر و كل أماكن الفساد , لكن هل هذه الأمور أثرت على اسلام أهل مصر؟ أليس خمسين بالمئة من علماء الأمة مصريين ؟ أليس الأزهر الشريف في مصر؟

أليست بذرة جماعة الاخوان نبتت في مصر؟

الخمر حرام و الأولى بالمسلم انه ما يشرب الخمر حتى و ان كان امامه

انا شخصيا اسافر بشكل دائم و الخمر يكون موجود عندي بمني بار و لكن عمري ما شربت او جربته لأني مسلم و مقتنع بما اعمل

و هذه هي حلاوة الايمان بالدين , انك تجاهد نفسك مو انك تمنع كل شي و تقول انا خوش مسلم

فريج
ادري تحفظك على اي مرحلة
:)

حمودي
الله يستر من هالتعليقات المقموته

بلاكي
خذ راحتك عزيزي

وايد ناس يكرهون اسلوبي الممقط بالكتابة و اسلوب الحلقات و لكني اشوفه ضرورة و ليس ترف

نعم هو ضرورة عشان أحصن نفسي أمام حالة مثل حالتك الآن , لاحظ اني بحلقة 2 شددت على ان مايصير نربط بين شخص يقول انا ليبرالي و بين الليبرالية لأن ببساطة ممكن هذا الشخص ما يطبقها بشكل كامل أو يسيء لها

و بالمقالة الاولى فصلت بين الاسلام الدين و المسلم الشخص و الاسلامي الشخص اللي يبي يطبق الشريعة

انا متفق معاك تماما بأن كل - و ليس بعض - الدول الاسلامية تمارس نوع من انواع القمع على سكانها و أتفق معك على ان المسلمين اغلبهم للأسف مو قادرين يطورون فكرهم

لكن الفرق بيني و بينك اني لا زلت ارى بصيصا من الأمل , ربما انا اقص على نفسي او اونس عمري و لكن هذا كل ما استطيع ان افعله الآن

بالنسبة للاسلام او اي دين آخر اذا انت تقرأ التاريخ راح تشوف الأديان بحد ذاتها حدها فلكسبل و عناصر مطوعة تتشكل بشكل فكر و زمن من يطبقها

شخصيا ما اقدر اضمنلك شيء لأن للأسف الغالبية مرتاحين مما هو فيه و مو قادرين يشوفون الحالة التعيسة اللي وصلوا لها

أم ضاري
أي شورتر؟ ترى هالمقالة كانت ثنتين و دامجهم

عتيج
شكرا جزيلا و على قولتك صرت زي اللي وئفت بنص السلم , لا اللي فوق عاجبهم و لا اللي تحت عاجبهم

انتحر أحسلي

13
ذكوري يعني يميل الى الذكر على الأنثى و هناك افكار فلسفية كثيرة حول هذا الموضوع

ما اشوف نفسي حاليا كفو لخوض هذا النقاش

فتى الجبل
الشلرهة مو عليهم , على القطيع اللي ماشي وراهم

حمد said...

للاسف عزيزي مطقوق , الان قد اختلط الدين بالتدين واصبح العلماء مقدسون ومن غير المقبول المناقشة بالعلماء او المناقشة باجتهاداتهم .

اصور هذا الجمود كالاطار الذي لا بد من ان تكون الصورة مطابقة لمقاسة و من غير المقبول ان تكون الصورة اكبر من الاطار ولذلك فإن الفكر الاسلامي يحاول ان يحصر العالم بالاطار القديم اطار الدين والاجتهادات والتفسيرات القديمة .

بعد الفتنة الكبرى والتي كان سببها الرئيسي نزاعات الخلفاء على الحكم يقال الان بأن الاسلام ذو منهج سياسي واضح ( ويناسب العصر ) هكذا دون دليل بل ان الادلة كلها تقول العكس , والادهى من ذلك اننا لا زلنا لا ندري عن اي اسلام يتكلمون ؟

اعتذر عن الاطالة وشكرا لك على مقالتك القيمة ..

Eng_Q8 said...

قراءه ممتازه للموضوع بصراحه مااقدر اقول الا برافووو
صحيح مو مظيعنا الا الاسلام المسيس هذا الي مضيعنا
انا ماادري ليش مو راضين يفهمون ان كل المذاهب ظهرت للاسباب الساسيه او بالاحرى للحكم والسيطره والمال
لكن عمك اصمخ محد راضي يفهم

وانا بدعم رؤيتك بقولين

الاول للامام ابن تيميه حيث قال

(لكل زمان ومكان قوانينه وتشريعاته)

ول ابن القيم الجوزيه واهو تلميذ ابن تيميه
(ان الله ينصر الدوله العادله ولو كانت كافره ويهزم الدوله الظالمه ولو كانت مسلمه)


فهل الاخوان الذين يدعون التدين افضل من هؤلاء العلماء

طبعا لأ
بس وين الي يفهم

blacklight said...

عزيزي مطقوق
صراحه استمعت جدا بهذا النقاش لأني من زمان ما شفت مواضيع ممتازه نفس هذي ولا ناس محترمه تقبل الأخذ والعطى نفسك.
ماله داعي تحصن نفسك مني على قولتك لأني عارف فكرك وضامنه بس حبيت أتحاور وياك بأفكارك وصراحه ما خاب ظني :).

من سمات الكاتب الناجح ترتيب الأفكار وبدون مبالغه ترتيبك أكثر من رائع ولا يهم ان اخذت أكثر من بوست كي توضح ما تريد بس عاد لا تمصخها وتخيلها مسلسل مكسيكي من 90 حلقه :p

مع أطيب تحياتي

سدرة العشـــاق said...

حجيك بمكانه بس منو اللي يفتهم ؟

يعطيك العافية

Maximilian said...
This comment has been removed by the author.
Maximilian said...
This comment has been removed by the author.
Maximilian said...

من السهل ان تقول ان الليبرالية والاسلام لا يتعارضان ذلك حينما تتحدث بشكل عام وعندما يكون مجمل الحديث عن حرية الاعتقاد والتفكير والرأي .. ولكن حيما تتأمل بعمق وحاولت مزاوجة الليبرالية بالاسلام ستخرج بأحدى النتيجتين .. وهما اما ان تكون الليبرالية مقيدّة ومحددّة بقيود الاحكام والشريعة الاسلامية .. واما ان ان تنقح الشريعه الاسلامية مما يشوبها من احكام وشرائع تخالف و تتعارض مع الليبرالية) .. وكثيرة هي هذه الاحكام

مطقوق .. أتمنى لو تعطيني رؤية واضحة او حلا وسط حول الطريقة المثلى للتعامل مع الحدود والعقوبات المنصوص عليها في القران .. لكي يتلبرل الاسلام ولا يتعارض مع الليبرالية كما ذكرت :]

بالنهاية في بيئة نفس بيئتنا.. صدقني راح تخرج بالليبرالية اللي انت ذكرتها .. ليبرالية بتفصصال اسلامي .. او اسلام بتفصال ليبرالي وبكلا الحالتين اللباس بيكون مرقّع وما راح يسر الناظرين :P

White Wings said...

العلمانية هي الحل
:)
يسلم قلمك

عالية said...

امممممممممممممممممممممممم

Soud said...

ابوسلمى والله تعجبنى افكارك والنقاش مثمر ومفيد

النقطه الاساسيه التى ندور حولها هل
الاسلام يتعارض مع الليبراليه ولا لا ؟؟؟
انت عرفت الاسلام مجرد خمس تعاليم اساسيه لكن الاسلام هو عبارة عن القران الكريم والسنه النبويه وخلنا نقول القران الكريم يشمل الخمس تعاليم بالاضافه الى الامور التى تم ذكرها والمحرمات مثل شرب الخمر واكل لحم الخنزير وبالاضافه الى تنظيم امور الحقوق والواجبات بين الرجال والنساء مثل الشهادة والميراث

الحين اليبراليه تعنى الحريه والمساواة
راح نتكلم عن المساواة فقط المساواة تعنى الناس متساويه بغض النظر عن الاصل اوالدين او الجنس يعنى الرجل الاسود متساوى مع الرجل الابيض وكذلك المراة متساويه مع الرجل وايضا هذا التساوى سواء كنت متدين اوغير متدين
فى الاسلام شهادة المراة تساوى نصف شهادة الرجل يعنى شهادة المراتان تعادل شهادة رجل واحد بينما فى الليبراليه شهادة امراةواحدة تساوى
شهادة رجل واحد

فى موضوع الزواج لا تستطيع الفتاة فى الاسلام الزواج من غير اذن ولى امرها الا ان تلف طريق طويله وترفع دعوى عضل على ولى امرها ويصبح القاضى ولى امرها وبعدين يزوجها بينما فى الليبراليه المراة تستطيع الزواج بمجرد اتمام السن
القانونى غصبن على شارب ابوها
:)
وين التساوى فى هذا الامر ؟؟؟

اللى بقوله ان الليبراليه تتعارض تعارض كلى مع الاسلام بتعاليمه المتمثله بالقران الكريم والسنه النبويه

Fahad Al Askr said...

الإسلام دين قائم على الحرية
الحرية أساس الليبرالية
إذن
الإسلام قائم على الليبرالية

Soud said...

اضافه بسيطه من الاعلان العالمى لحقوق الانسان

المادة 2
لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود.

المادة 16
( 1 ) للرجل والمرأة متى بلغا سن الزواج حق التزوج وتأسيس أسرة دون أي قيد بسبب الجنس أو الدين، ولهما حقوق متساوية عند الزواج وأثناء قيامه وعند انحلاله.
( 2 ) لا يبرم عقد الزواج إلا برضى الطرفين الراغبين في الزواج رضى كاملاً لا إكراه فيه

hammoodee said...

yes but the Qur'an is timeless and it tells you to do this and that and you have to live by the Holy book right? so that's basic, timeless Islam, How Does That Grab You? extreme people ruined the images of both liberal and non-liberal people, To The Extreme...

Maximilian said...
This comment has been removed by the author.
Maximilian said...

عن الخوارج سنة 35 هجرية في عهد عثمان

------

فتنة الخوارج كانت في عهد الامام علي بن ابي اطالب .. وليس عثمان .. ممكن كنت تقصد مقتل عثمان على أيدي بعض المسلمين ؟؟

الحارث بن همّام said...

في خاطري تعليق طويل لا يسمح المكان ولا الزمان التفصيل فيه ..

اجتهاد طيّب ..

أقدم اختلافي واحترامي

Maximilian said...

ومقتل الحسين عام 61 مو 41

اجار الدين كشمش said...

بوسلمى الحقيقه

ان موضوعك شيق وهادئ ومنطقي

نختلف فيه او نتلاقى ببعض

فلسفته الحياتيه او كامنهج

للحياة .. لا يفسد الحقيقه

الربانيه ولا ينفيها

مع الاسف انك اعطيت مساحه

حواريه لقراء عناوين الكتب

والمقلدين للافكار الالحاديه

ولا يملكون الفكر اصلا لا الليبرالي ولا الاسلامي

انما ينقلون ما يدعيه الملحدون ..ولا يستوعبون

ما يقرأون.. ولا يفرقون ما بين

النص .. وما بين الحديث وما قاله

التابعين

هؤلاء يا يوسلمى قد

خنقهم ..الفهم ..وخنقتهم وبهرتهم

زركشت افكار المستشرقين
وترجماتهم

فمالله
5يتبع

Mohammad Al-Yousifi said...

يا جماعة آسف و لكني مشغول جدا و ماني قادر اكمل و أفتك من الحلقة 5 و الأخيرة

ادعولي

ماكسم
مشكور على التصحيح

الى اللقاء

اجار الدين كشمش said...

جزاك الله
خير
الحقيقه استفدنا من

بعض الافكار

الي كنا ناسينها من رابعه

ثانوي

لكن احسن ما سويت

وانا بعد مزقت المسوده الي

اعدها لبوست5
فيها رد تفصيلي

لوجهة نظري

فمالله

Manal said...
This comment has been removed by the author.
Manal said...

salam brother kila m6goog


Nice discussion

From my opinion

Islam is related to every thing in our life
And my answer is NO

هل يتعارض الاسلام مع الليبرالية؟


هل يتعارض الاسلام مع الديموقراطية؟

Because as Fahad Al askar said
الإسلام دين قائم على الحرية
الحرية أساس الليبرالية
إذن
الإسلام قائم على الليبرالية

BUT

And I mean a big BUT
Every thing is controlled by Islamic rule and regulations
It is the law that we are follow because we are Muslims

There is relation between Islam and politics

And every thing comes from Allah and his prophet اللهم صل على محمد وآل محمد even if it’s as you said
المسائل الفقهية – و خصوصا مرة أخرى عند مناطق تعارض المسائل الفقهية مع المسائل العلمية و السياسية و غيرها من المجالات

You have to accept it; there will be benefit of this in the long term. or it might need to be amended to become usable under Islamic rules.

This is my view

And finally
Thanks for the posts

someone_q8 said...

السلام عليكم

هم راح انتظر الجزء الخامس حتى تكتمل الرؤية للموضوع
عساك عالقوة ودربك خضر :)