Tuesday, April 14, 2009

روايات

.
قبل أيام قليلة كنت أتمشى في فيرجن مارينا مول و وقعت عيني على ركن الروايات الكويتية فلفت نظري بعض الأسماء و الأغلفة , ترددت قليلا في الشراء كوني لست من هواة الروايات الا أنني تجرأت على شراء أربعة منها و هي حسب ترتيب القراءة
.
رواية فانيلا لوليد الجاسم
.
رواية الصالحية لهيثم بودي
.
رواية موستيك لوليد الرجيب
.
رواية الدروازة لهيثم بودي و لكنني لم أقرأها حتى الآن
.
ما جذبني لشراء رواية فانيلا هو الانتقادات الحادة التي سمعتها عن الرواية , فقد استهجن الكثير من الأصدقاء حصر الكاتب شخصيات الرواية في قوالب صارخة تسيء بعضها الى الصورة الواقعية للانسان الكويتي
.
أما رواية الصالحية فبصراحة تامة قمت بشراءها بسبب صورة الغلاف الدافئة و التي أصابتني بمقتل , فبالرغم من أني لم أعاصر كويت الستينات الا أنني أعشق تلك الفترة و ينشغل عقلي دائما في الخيال و التأمل عند المرور في شوارع منطقة الصالحية و شارع فهد السالم بالذات , حتى أنني أحيانا أدخل العمارات القديمة و أتخيلها جديدة في فترة الستينات و كيف أنها كانت تحفة معمارية فنية في زمنها
.
أما قرار شراء رواية موستيك فقد كان بناء على قراءتي لمقالة يعلق فيها الكاتب محمد مساعد الصالح على الرواية , أيضا لا أنسى الاشارة الى أن كاتبها مدون و روائي محترف منذ زمن طويل
.
أعترف هنا بأني مقصر أو جاهل بالأصح بتاريخ الأدب و الفن الكويتي , لا أعرف السبب حقيقة لهذا الجهل الا أنني أفضل ان أحمل ذنبه لوسائل الاعلام و المدارس الحكومية , فأنا لا أتذكر دراستنا لنصوص كتبها أدباء كويتيون أيام الدراسة , ربما نصوص قليلة لفهد العسكر و سعاد الصباح الا أنني لا أتذكر تركيز المناهج عليها
.
ما يميز هذه الكتابات هو ملامستها الشخصية و التاريخية للقاريء , فالحديث فيها يدور في أماكن نعرفها و نعيش فيها , و الأحداث الخلفية لهذه الروايات هي جزء أساسي من تاريخنا الشخصي , بالاضافة الى الشخصيات التي نشعر معها بالألفة و المودة نتيجة التشابه الكبير بينها و بين أشخاص نعرفهم في حياتنا الواقعية
.
لن أحاول هنا نقد الروايات بشكل محترف لسبب مهم و هو أني جاهل تماما في أسس النقد الروائي , و لكنني أيضا محتار في الطريقة التي يجب أن أنظر لها للرواية , فهل من حقي أن انتقد وليد الجاسم لأنه شوّه صورة الكويتيين؟ أم علي أن احذر الناس من قراءة موستيك لأنها تحتوي على أحداث ذات طابع مخل بالآداب الرسمية ؟ أم أن الأفضل هو قراءة هذه الروايات بصورة متجردة و محاولة التأمل في كيفية تركيب الكاتب للشخصيات و ربط خيوط أحداث الرواية مع محاولات بسيطة للتلصص على من يقصد بهذه الشخصية أو تلك؟
.
أنا شخصيا أضع لنفسي بعض المعايير التي تجعلني أقيم الرواية من خلالها و هي كالتالي
.
هل استمتعت بقراءة هذه الرواية أم أنها كانت مملة ؟
.
هل استفدت بمعرفة بعض المعلومات التاريخية أو الجغرافية لم أكن أعرفها من هذه الرواية أم لا؟
.
هل الرواية مكتوبة بشكل جيد أتعلم منه اساليب الكتابة أم أنها رديئة الكتابة ؟
.
حسب هذه المعايير فإنني استمتعت بجميع الروايات أعلاه و قد استفدت بشكل كبير من رواية موستيك و الصالحية من حيث المعلومات التاريخية و للأمانة أعتقد أن الثلاثة روايات مكتوبة بشكل جيد مع احترافية واضحة للكاتب وليد الرجيب
.
يبقى لي تعليق أخير على مسألة الأحداث الجنسية في الروايات و الكاركتر ستيريو تايب أو القوالب الشخصية لشخصيات الرواية فتعليقي هو أن الكاتب حر في ما يكتب , و ليس مطلوبا منه أن يصمم شخصيات روايته حسب المواصفات الواقعية , فمن كتب قصص سوبرمان لم يرى رجل لابس صروال أحمر و يطير , و من كتب سبايدر مان لا أعتقد انه رأى رجل مقنع يتأرجح في الهواء بين مباني نيويورك
.
الكاتب صاحب خيال و يحق له أن يعتمد على خياله في رسم صور شخصيات روايته و الأحداث التي تمر بهم و طريقة تصرفهم خلال هذه الأحداث , فمن حق الكاتب أن يجعل الأخ يتحرش جنسيا بأخته ان اراد , كما أن من حقه أن يجعل الشرطي مجرما ان اتجه به خياله بهذا الاتجاه , و علينا نحن القراء أن لا ننزعج أو نحمل الأمور أكبر مما تحتمل لوجود كويتي فاسد أو كويتية منحلة أخلاقيا في هذه الرواية أو تلك
.
شكرا

32 comments:

why me said...

انا ما حبيت فانيلا وايد

حاطب ليل said...

هيثم بودي قرات له
"الطريق الى كراتشي"
ولو انها كانت مباشره جدا جدا
لكن لم يمنع ذلك من ان يولد لدي ثقه من قارئ لكاتب
كنت ابحث عن الصالحيه لكن مع مرور الوقت نسيتها
ذكرتني فيها
فيني شغف بقرائة كويت الستينات
بشكل روائي
وخصوصا ان الصالحيه اخر اصدارته
يعني متمكن اكثر
باعتقادي
...
للاسف
عندنا
"شح"
روائي بالكويت
ولاني عارف المعادله
فيه قراء وفيه كتاب
بس ليه مافيه روايه
"عظيمه"
؟؟

Nikon 8 said...

حسب معاييرك أعتبر إن كل الروايات اللي ذكرتهم حلوين وممتعين ما عدا فانيلا لأني لم أقرأها أساسا لسبب لا أعلمه ولكن ليس له علاقه بأي نقد للرواية .... يمكن بسبب عنوانها لأني أحب الفانيلا بالأكل بس
!!!!
أستفدت جدا من معلومتك بأن وليد الرجيب مدون قديم ... شكرا جزيلا
ووايد حبيت قصته ... وأستغرب إتقانه للمفردات الإيرانية ... يمكن كانت سائدة ومعروفة بالكويت في ذاك الوقت
؟؟؟
رواية الدوازة مع إنها مثلت بمسلسل عرض برمضان إلا أني حبيت قراءتها صج إنها تعور القلب ... إلا أنها تعلمنا أنااللي عايشين الآن في الكويت هم الناجين من الطاعون
!!!
الله يرحمكم يا أجدادنا عيشتكم كانت صعبة ... بحر وغوص وأهوال وأمراض
والغريب إن محد تبرع لكم بشي أو ساعدكم بذاك الوقت
!!!!

حلم جميل بوطن أفضل said...

باعها مطقوق

:)

هذا كان للأسف محور حديثي مع أحد الزملاء الذين يعشقون الروايات حول عدم وجود روائي كويتي مميز الى اليوم. لا أدري ما السبب

لكن بين هذه الروايات الأربعة ، توصينا بقراءة أي منها؟

بو محمد said...

بوسلمى الغالي
أنا لست ممن يقرأ الروايات صراحة لأنني لا أميل إلى قراءتها

not my cup of tea

الرويات الوحيدة التي قرأتها عندما كنت ادرس مواد الأدب الإنجليزي كمواد اختيارية في فترة من الزمن
و لكن هناك نقطة أو جزئية في مقالك اخي أود التعليق عليها، و هي حقيقة سؤال دائما أوجهه لنفسي
لماذا نحن دائما نعتبر مجتمعنا مجتمعا ملائكيا؟؟؟
لماذا نحن دائما ننكر فضاعة و بشاعة الكثر من الجرائم أو الأحداث الإجتماعية؟؟؟
صحيح أنها شاذة و يرفضها الدين و المنطث و الخلق الحسن، و لكن هذا لا ينافي وقوعها في مجتمعنا
أخي الفاضل
أنا أعيش في الغرب، و لم أر في الغرب أمرا استنكرته لم أره في مجتمعنا و استنكرته أكثر إلا أمر واحد فقط و أعتقد أنني سأراه في يوم من الأيام
على العموم، خرجنا عن لب الموضوع

دمت و الأهل و الأحبة برعاية الله

Anonymous said...

زين عطيتنا نبذه قبل لا اقط فليساتي

مَـــــعْــــمَــــعَـــــه said...

نحن بانتظار رواية كنز مردخاي ونتمنى نشتري الرواية من فيرجن بأسرع وقت

شد حيلك

Mohammad Al-Yousifi said...

سلام

واي مي
فانيلا ما تناسب المحافظين

حاطب
رواية عظيمة اتوقع تحتاج الى وقت كبير من البحث و التفكير

نظرية اخرى خاصة فيني و هي ان الانسان يتشكل بشكل البيئة اللي يطلع فيها , يعني احنا بيئتنا بسيطة و تضاريس بلدنا سهلة و طبيعته صحراوية و تقسيماتنا الاجتماعية ايضا بسيطة جدا و لذلك هم رواياتنا بسيطة

على العكس من مصر و لبنان و بقية الدول اللي يولد فيها الانسان ببيئة معقدة جدا فتجد الكتاب هناك قادرين على عكس بيئتهم في الرواية

نيكون
لا تحرقين الدروازة علي رجاء , ليلحين ما قريتها , ما عجبتني طبعتها بنفس درجة الصالحية

حلم
طبعا انصحك بقرائتهم كلهم كونهم قصار و رخاص و ما ياخذون اكثر من ساعتين

فانيلا نقدر نصنفها كـ هاي سكول موفي
شخصيات واضحة و بسيطة
انتصار الخير على الشر
نهاية سعيدة
اثارة جنسية لم امانعها

:)

الصالحية مجموعة قصص قصيرة جدا , ما يمديك تستمتع بالقصة الا خلصت
فيها كم لا بأس به من الحزن
اكون صريح معاك بجيت و انا اقرأ بعضها


موستيك لا اعرف لماذا و لكنها ذكرتني بأجواء مسلسل درب الزلق , طبعا الرواية هي الأفضل بالنسبة لي لسبب بسيط جدا و ان جميع ابطالها عيم

و بما اني عيمي فكنت اقرأ و اضحك على المفردات و الاسماء العيمية

بو محمد
الروايات للمتعة , يعني انا شخصيا ما عندي آي بود و لا اسمع اغاني غير الراديو لأسباب اجهلها

الروايات نفس الشي هي للمتعة و قضاء ساعة او ساعتين من الاسترخاء

اعتقد اننا خير من يعلم ان مجتمعنا ليس ملائكيا لكننا تربينا على استنكار توثيق عيوبنا و الاعتراف بها و كشفها امام الاخرين , لذلك اعتقد ان الناس تستنكر مسلسلات رمضان و الروايات اللي فيها اثارة

آوت كاستي
حاضرين

bakah said...

العزيز بوسلمى ..

للأسف لم اقرأ ايا منهم ..

لكن لي صديق ازعجني بكلامه عن بودي وروايته الدروازه ..

لهذا سأستعيرها منه ما ان ينتهي ..

يقول انها رائعة ..!

للأسف انت لم تقرأها لنعرف رأيك !

سيدة التنبيب said...

روايات هيثم بودي تستحق القراءة

أحببت الدروازة كثيرا و كذلك الصالحية ..

ANGEL HEART said...

اللي شدوني الصالحيه

وموستيك

Thanks 4 Sharing :)

سـهـيـر زكــي said...

الطريق إلى كراتشي لهيثم بودي قريتها من زمان, خفيفة ومسلية وتخلص بقعدة وحدة, وبعديها بتنسى أحداثها تماما ولا كانك قريت رواية أصلا

المهم أنا مداخلتي مش عشان الحاجات ديت, اصل انا عندي سؤال محيرني من زمان

إنت ليه بتلون الكلمات بالبوستات بتاعتك بصورة مبالغ فيها لدرجة إن إلّي ب يشوف البوست بتاعك يتهيأله إنها لوحة سريالية

حاجة تانية

أنا ملاحظة إنك بس بتشتري الكتب والروايات (أو تدّعي إنك إشتريتها) بس متأكدة إنك عمرك ما ب تقراها

اي نعم يمكن ب تتصفحها عشان تكتب عنها موضوع زي البوست ده

أو حتى تاخد الفكرة منها لبوست من بوستاتك .. زي بوست سابق ليك

إيه رأيك بالتحليل النفساوي الخطير بتاعي؟


ميرسي

:)

Safeed said...
This comment has been removed by the author.
Safeed said...

قبل فترة شفت بنت أختي ماسكة رواية لكاتب كويتي .. قلت لها عطيني أشوفها ، مجرد ما أخذت الرواية و بطلتها طاحت عيني على جملة فذة تنبئ عن راوية قدير و هي ( ضربها كفـًا فطيّرها )! صكيت الرواية و تحسفت على الثانيتين اللي ضاعوا في قراءتي لهالكلمتين!

معظم أدباؤنا او ما يسمون بهذا الاسم هو من شاكلة هذا الكاتب ، مجرد نفخ إعلامي تحت ذريعة وجود أدباء كويتيون من باب اثبات الذات فقط! لذلك انت لا ترى لهم نصوصا قابلة للدراسة أو الاستفادة إلا أقل القليل و هذا هو السبب في ندرتها بشكل عام

بالنسبة للروايات الثلاثة المذكورة ، لم أقرا أي منها .. و فانيلا خصوصا لا اعتقد ابدا اني ساقرأها
من حق الكاتب ان يكتب ما يشاء ، كما أن من حق القارئ ان يحدد ما يريد قراءته :)
و المسالة قابلة لوجهات النظر
معايير تشخيص فائدة الرواية عندي هو قدرة كاتبها على صياغة المعارف بأسلوب سلس و شيّق و مناسب بحيث يستوعبها القارئ باريحية .. بس :)
موستك عن العيم :) ؟
عيل لازم اقراها ...

chandal/danchal!! said...

:)

خوش بوست


أستمتع بقراءة أي رواية لهيثم بودي... رغم بساطة كتاباته لكن فيه روح كويتية تخلي الأجنبي يتكوت!


أحسه يتعمد البساطة... هذا سلك أهل الكويت... البساطة وعدم التعقيد... وكل ما هان زان... بس صايرين مع الاسف كل ما بان زان!


ما قريت الصالحية

احلى شي قريته حقه كانت قصة قصيرة بعنوان النخيل من مجموعة قصصية بإسم النخيل



تدري شنو مشكلتنا!!!

ما عندنا مكتبة تبرد القلب

وأولهم الميجاستور فيرجن

اللي فيها ما يقرون ربع الكتب المعروضة!

يعني تروح تبي تسأل عن كتاب قاري عنه ريفيو بأمازون... وانه من البيست سيلير... والأخ ما عنده أي فكرة عنه!

الله يحلل مكتبة المثنى وفاميلي بوك شوب عنهم!

المفروض يحطون ناس لها بهالاشياء ومو شي صعب!

نـاقـوس said...

مو وايد مع الروايات رغم جمهورها الكبير
احسها صارت هبه هالجم يوم
وطبعا هبه حميده :)

ARTFUL said...

هنيا لك على القرايه

كل يوم ابطل كتاب اقرا صفحه واسكره

وهذي حالتي

!!!!

بس صج صج صج شخباري المارينا

من زماااان عنه

شلونه حلو؟؟

عسى ما خربوه؟

متفرغ said...

شورك و هداية الله ... الا باسألك شخبار موغلي وينه من زمان ما بين؟ :)

Mohammad Al-Yousifi said...

سلام

معمعة
والله قاعد افكر بالسالفة

تهقه؟

باكه
تستعيرها؟

ليش مجعص؟ روح اشترها كلها بدينارين

سيدة
الدروازة خطها صغير

انجل
حياج

سهير
فضحتيني الله يفضحك نيا و آخره

سفيد
لازم تقرأ شي دمه خفيف بين مقدمة ابن خلدون و مؤخرة الجاحظ

مايصير كله جد جد جد

جندل
مسكين فيرجن اول ما فتح كان يبي يكون مكان مناسب للقراءة و الثقافة

لكن بهالديرة كل شي ممنوع و شوي شوي تآكل المحل , هالصوب الكترونيات , هالصوب تيشيرتات, هالصوب العاب يهال

و النتيجة سوق الحميدية مصغر

ناقوس
نعم , هبة حميدة

ارتفل
والله المارينا تعدل من بعد الأفنيوز , يعني مواقف متوفرة و اقل عجأة من قبل

متفرغ
موقلي من بعد ما ترك التدوين الله وفقه و اصبح رئيس شركة عالمية في الخليج , و الله فتحها عليه من ناحية الفلوس

آخر مرة شفته طالعني بنظرة أغنياء و قالي شخبارك ؟ ليلحين تكتب بالبلوج؟

قتله اي والله ليلحين

قالي شرايك افتح مجلة للمدونات؟

قتله تمام

من بعدها ما قام يرد على مكالماتي

:)

Mr_CHoCoLaTe said...

عاد تصدق قبل لا اقرى موضوعك بساعه يمكن كنت توني مخلص الصالحيه

حتى اذكر خذيتها من معرض الكتاب و فيها اهداء من الكاتب

حلو اسلوبه و المهم اني استفدت منها

افكر اجرب اقرى شي ثاني له

بالنسبه حق " كما أن من حقه أن يجعل الشرطي مجرما ان اتجه به خياله بهذا الاتجاه "

تقدر تلقى هالشي في رواية المنتظر

بالتوفيق

Q8Sky said...

الخبر: فوز مرشح الحركة الدستورية فلاح صواغ العازمي بفرعية العوازم

شنو تعليقك؟

sologa-bologa said...

هذا النقد الصحيح

Musaed said...

كنت أتمنى لو إنك طلبت من القراءة ذكر أفضل الروايات اللي قروها أخيراًَ ..

إنشالله تسويها بموضوعك القادم :)

ريــــــانــه الـعـــــود said...

باذن الله باقراهم :)

يسلموو

رورو الشخبوطه said...

السلام ..

ماقريت الافانيلا..

وكتبت رايي فيها ببلوقي..

وبعيده هني لو سمحت..

اهي القصه حلوه كسرد وفكره لكن يعيبها مثل ماقلت هالكم من الاباحيه سوري..

وحسسوني انهم مو بشر بهايم تتحكم فيهم غريزتهم..

بس القصه من ناحيه 2 واقعيه بسالفه الضاحيه اذا ماخب ظني اقصد كطبقه اجتماعيه وولد بطنها وهالخرابيط..

امم الباجي تنصحنا نقراهم؟؟

ومشكور اخوي..

Hashemy said...

أن الكاتب حر في ما يكتب , و ليس مطلوبا منه أن يصمم شخصيات روايته حسب المواصفات الواقعية

كلام في محله يا مطقوق

والله تصدق انا ماقريت من قبل روايات كويتيه وشوقتني شكلي بقراهم

يعطيك العافيه

مطقوق يالله عاد تبي نشوفك بينهم :)

أندلسي said...

تجربتي مع الروايات بشكل عام اعتبرها جيدة جدا اما الكويتية فقليلة وفقيرة كفقر هذه الروايات
الروائي الكويتي للاسف
لا زالت :الحزاية: تملكه.

لاحظ الروايات السعودية مثلا وقارن.

pippa said...

shame on national kuwait

http://shamenq8.blogspot.com/

متطرّف جدًا said...

قناعاتي حول الرواية الكويتية لم تخلع ثوبها منذ تعلمت القراءة
فارغة،و مهلهلة فنّيا
وتحتاج إلى الكثير من النضج والاستواء
هذا بالنسبة للعموم
وإن كان هناك استثناءات ،،

الحارث بن همّام said...

قرأت هذه الروايات الثلاث جميعها .. بالاضافية الى رواية النخيل لهيثم

وما دفعني لقرائتها والاعجاب بها .. أن المؤلفون كويتيون فقط

ولا أنكر أبداً المستوى العالي من الأسلوب والسبك والحبك في الرواية, إلا أنه مازال المستوى الأدبي في الكويت .. لا ينافس في الميادين الأدبية العالمية

لكنني سعيد بهذه المحاولات المميزة

أضيف معيااً جديداً لمعايير الاعجاب بالرواية .. هو أخلاقيات الكاتب ورسالته السامية .

Um il sa3af wil leef said...

فانيلا روايه جميله ..وقد شتريت منها 3 نسخ وأهديتها

Um il sa3af wil leef said...

وليد الرجيب له روايات جميله مثل :الريح تهزها الأشجار